|
طريقة جديدة للتعايش مع العنوسة 00 ما رأيكم ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواتي الغاليات حياكم الله جربت طرق كثيرة للتعايش مع الوحدة أخر طريقة للتعايش افكر فيها الأن أنه اذا كانت مشاكلنا من حزن ووحدة و أكتئاب بسبب اننا لم نجد الرجل المناسب فهيا نكره الرجال حتي لا نشعر بالتعاسة كيف ننمي تلك المشاعر العدائية حتي نستريح من مشاكلنا تذكري يا أختي ان الرجولة شهامة ومرؤة و احساس بالمسئولية فاين هم منها مشكلة العنوسة داء موجود تقريبا في جميع بيوت المسلمين ومع ذلك هؤرلاء لا يبحثوا عن حل لهذه المشكلة حلول مشكلة العنوسة معروفة للجميع ولا تحتاج لمن يعرفهم بها ماذا ينتظرون أكثر من ذلك لا أدري تراجع العفة في المجتمع المسلم بشكل كبير ومع ذلك لا يتحركون لا أعرف هل ينتظروا لمن يأتي ويحل لهم مشاكلهم لماذا القوامة ؟ لماذا يرثون ضعف ما نرث لن اقص قصص عظمة رجال المسلمين وكيف كانوا يعرفوا ان الزواج هدف عظيم وكيف كان تيسير الزواج ولا احد يجد غضاضة في زواج أمراة كبيرة بشاب أو شيخ بطفلة وبالطبع التعدد يا اختي كفار مكة أنشئوا حلف الفضول لمساعدة المحتاج الكفار يشعروا بمشاكل مجتمعهم ورجال المسلمين لا يشعرون أاهولاء هم الذين نحزن من أجلهم يا اختي أفعلي مثلي اغمضي عينك وتذكري خير الأزمنة تخيلي رجالا يحملون سيوفهم يركبون الخيل وعليهم غبار السفر ملؤا الدنيا عدلا ونورا ورحمة رجالا اذا مس أحدمسلمة بسوء لا يجد الا سيفا يقطع رقبته الأن يا اختي يرون المراة التي بلا زوج مال ليس له صاحب ولا يمنع الرجل نفسن من ان ينظر ويتمني وغيره لكن يتزوج لا فذه هي الرجولة في وجهة نظرهم أغمض عيني و أتذكر رجال المسلمين الأمام ابن قيم الجوزية الأبطال عبد الرحمن الداخل صلاح الدين الأيوبي لا تحزني يا اختي فهم لا يستحقون حزنك عيشي مع الماضي مثلي إلي الله المشتكي والله المستعان التوقيع الرضا باب الله الأعظم ومستراح العابدين وجنة الدنيا |
الزواج والعنوسة قضاء وقدر يجب ان نؤمن انه من الله
ونرضى بنصيبنا ولا نعطل فعل الاسباب من البحث عن الزوج الخيرة مخفيه فما نراه سعادة قد يتحول الى تعاسه الزواج من الرزق وقد كتب رزقه وأجله وشقي او سعيد الله يوفق الجميع |
اقتباس:
القدر خيره من الله وشره من أنفسنا |
اختي للأسف هنالك فتيات لا يرغبن ان يتزوجو من شاب متزوج ..
مع انه يوجد الكثييير من الشباب الأخيار ولاكن متزوجين فلماذا يتم الرفض ؟ وخاصة اذا كان حق شرعي لكل رجل متزن .. اسئل الله ان يرسل لكل واحدة منكن ماتتمناه .. |
أختي الكريمــــــــــة ... رِفقاً بنفسكِ غاليتي .... اقتباس:
حينما ندعو للبحث عمّا نشغل به أوقات فراغنا ... حتى لا يأخذنا طوفان إحتياجنا لبيت وأسرة وعالم يخّصّنا ... فإننا نبحث عن قيمة وهدف ... ليس لكي نتعايش مع الوحدة ... وليس لكي نتقبلّها كواقع سوف يُلازمنا حتى آخر العُمــــــــــــر ... ولكن لنفكر في حالة " الإنتظار " التي نعيشها ... كأنها مرحلة ... وستمُر ... نسعى للإستفادة منها قَدر المُستطاع ... اقتباس:
ولمـــــــــــاذا نكره عزيزتي ؟! هــذا ليس تعايُشاً بقدر ما هــروب لطالما أعجبني بعضاً من منهج " علم النفس " الذي درستهُ في المرحلة الثانوية كان يقول : ( إذا كان لكَ هدف لم تستطع الوصول إليه ... فحاول أن ترضى بما بين يديك ... أو حاول أن تقترب بما بين يديك إلى ما كنت تهدف إليه ... أو حاول أن تجد هدفاً بديلاً ) وعلى العكس من ذلك ... كانت هناك ماتُسمى بــ " الحيل النفسية " وهي حيل تلجأ إليها النفس لمواجهة الإحباط أو الفشل وكــــان منها : ( أن الانسان حينما يعجز عن الوصول لهدف معين ... فإنه يبدلأ في إبراز عيوب ذلك الهدف ... لكي يُقنع نفسه بعدم جدوى بلوغ ذلك الهدف ) يا تُرى أيُهما أفضل ؟! وإذا تحدثنا عن مسألة الزواج بشكل خاص ... فإذا لم يكن من المُقَدّر لنا حتى الآن أن نجد الانسان المناسب ... فذلك ليس معناه أن نستسلم ونصرف النظر ... وإلا ... فكيف سنكون ذوي حاجة ... نتذلل بين يدي ربنا الكريم ... ونبتهل إليه في الدعاء لكي يقضيها لنـــا ؟! الله إذا أحبّ عبداً ابتلاه ... وهو بذلك يريـــــــد أن يتقرّب إليه عبده بالدعاء والإلحاح ثم إن الزواج قد شرعه الله بين عباده .. وهي سُنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم فلمــــــــــــاذا العزوف عنها ؟! اقتباس:
أخيتي ... أخشى عليكِ أن يأخذكِ ألمك وضيقك لقول ما تُحاسبين عليه .. مسالة قوامة الرجل ... والميراث ... وغيرها من هذه الأمور ... قد وضعها الله سبحانه وتعالى لحكمة عظيمة ... حتى أن علماء الدين حينما تناولوا هذه النقاط بمحاولات واجتهاد في البحث ... توصلّوا لغايات تُفَسّر نزولها اقتباس:
ولمـــــاذا التعميم غاليتي ؟! كل أمة فيها الصالح وفيها الطالح .. وأنا معكِ في أن حال أمة الإسلام الآن صعباً جداً ... لكــــــــــــــن ... هل الرجال هُم من أفسدوا هذا الحال وحدهم ؟! ألا هل ننظر لحال كثيرات من نساءنا وبناتنا ... هداهُن الله ! كُلنا ... رجالاً ونساءً نحمل أمانة هذا الدين ... ومسئولون عن أحواله ... أختي الحبيبة ... سيكون لنا زاداً في هذه الدنيا ... قول الرسول صلى الله عليه وسلّم ( فيما معناه ) : الخير فيّ وفي أُمتي إلى قيام الساعة ألم يَقُل ربُنا الكريم أن الطيبون للطيبات ... والطيباتُ للطيبين ؟! فلنجعل أنفسنا على خير ... ثم ندعو الله بكل يقين ... فهل بعد كل هذا سيضيعنا المولى عزوجل ... وهو رؤوف رحيم بعباده ؟! لا والله لن يُضَيّعنا أدركِ غاليتي أن الألم قد يدفعنا نحو التفكير السلبي في كثير من الأحيان ... ولكن لا يجب أن نتركه ينتصر علينا .. فتصير الدُنـيـا بلا طعم ... ويصير وجودنا بلا قيمــــــــــة ... وهنا تكون النهاية بــــــــــــل يكون الرجاء في ربنا بكل الخير أسعدكِ الله حبيبتي ورزقك زوجاً صالحاً تقياً نقياً .. يكون قُرّة عينك ... وتكونين قُرّة عينه .. اللهم آمين |
من الله الفرج
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا أزيد على كلام الغالية lovepeaceangel فهي قد كفت و وفت بارك ربي فيها غاليتي هذا ليس حالا بل هو هروب من الفطرة والواقع أحذري بارك ربي فيكِ من بعض الألفاظ في التسخط على حكمة الله في شرعه وأسأل ربي أن يرزقكِ الزوج الصالح بالقريب العاجل |
يا أختي جويرية كل كلامك صح وهذا واجبنا
المشكلة ليست في الرجال وحدهم كل الرجال تحب التعدد ولكن هناك حكم الاعدام ينتظرهم بعد ذلك من زوجاتهم والمجتمع |
حرموا التعدد معنويا
ومن ناحية أخرى فتحوا ابواب لا تعد ولا تحصى للفساد |
أولا سلام الله على الجميع . ثانيا أقول لآمت الله / جويرية لا تتحاملى على كل الرجال فما يدريك أن منهم من كره الحياة بأسرها لكونه يريد الارتباط بنصفه الأخر الذى بدونه لا قيمة للحياة عنده نعم هذه هى الحقيقة ولكن لا يستطيع . ولكن صدق من قال ان الزواج رزق من الله يهبه لمن يشاء . فان لمت آمت الله فلومى كل أب لفتاه يعسر على من يتقدم لطلب يد ابنته وكأنما يدخل على صفقة تجارية بحته . عموما آبتهل الى الله سبحانه وتعالى أن ييسر أمر الزواج لكل من يريد أن يعف نفسه وأن يرزقك بالزوج الصالح الذى يكون لك قرة عين فى الدنيا والأخرة اللهم آمين .... وأرجو تقبل مرورى
|
| الساعة الآن 12:49 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©