|
عين و أصابت زوجتي ...
تزوجت عن حب
وبعد الزواج بدأت المشاكل مشاكل من لاشيء مشاكل كبيرة واسبابها تافهة ذهبت للمشايخ وقالوا زوجتك فيها عين وبدأنا بالعلاج اصبحت حياتنا يوم ويوم رزقنا بأطفال بعد سنتين ذهبت لزواج بنت عمها وخلال الفرح سقطت مغمى عليها ونقلتها والدتها للمستشفى ومكثت بالعناية 4 ايام في غيبوبة تامة الاطباء يقولون ارهاق وضعف والمشايخ يقولون عين والبنت محسودة اصبحت لاتطيقني واصبحت حياتي جحيم راجعنا العيادات النفسية واصبحت تستخدم العلاجات النفسية اغلب الوقت نائمة وعندما تصحو فهي بحالة لاشعور قررت الزواج مرة ثانية والحمد لله خطبت والزواج قريب مشكلتي انها تتوعدني بالقتل اذا تزوجت عليها وتتكلم وهي جادة وتقول انا مريضة نفسيا ولن يلومني احد ولن اسمح لامرأة اخرى ان تأخذك مني انا لااريد تطليقها اولا لانني احبها وثانيا لاجل الاطفال بصراحة انا لن اعدل بعد الزواج فحياتي معها لاتطاق ساعدوني تم التعديل على العنوان ليكون بالفصحى مع رجاءنا بضرورة سرعة تغيير صورتك الرمزية أخي الحبيب .. وشكرا النور والحنان |
ليش ماتستمرون على قراءة سورة البقرة وتوديها لمشايخ
الادوية النفسية مارح تفيدها انا اعرف قريبتي الادوية النفسية مافادتها بالعكس تخليها طول الوقت نايمة واذا قامت احسها مو معنا حرام ترهقها بهالادوية ولا تحطم مشاعرها بالزواج من ثانية ,, لا تهدم الي بينكم ,, كمل معها والله لو انك انت الي تعبان لا قدر الله كان ماتخلت عنك ابببببداً لأنها ستظل وفية ومدينة لزوجها ,, اكثر من الاستخارة ولا تتسرع ,, فهذي زوجتك وام عيالك وماهي فيه ابتلاء من رب العالمين ليس لها يد فيه ربما انحسدت في يوم زواجها او حظرت حفلة وتعبت من بعدها لازم تحاول تتذكر متى اخر مرة كانت طبيعية ,, وتشوف العزيمة او الحفلة الي سبقت تعبها وحاولو تاخذون من غسال الناس الي حواليكم وكثيرين الزيارة لكم الله يشفيها ويعافيها ,, ويأجرها على ما اصابها وييسخركم لبعض |
الله يشفيها يارب
ويهديك ليش الاستعجال... مدري بصراحه بس الدنيا مو فوضى تقتلك...... |
أخي الحبيب ... أيها [COLOR="Blue"]الرجل أخاطب فيك رجولتك ... بكل معناها ومواصفاتها ... أخاطب فيك نخوتك ... أخاطب فيك صبرك .. وثباتك ... أخاطب فيك شهامتك .. أخاطب روحك التي أحبت يوماً زوجتك ... أخاطب كل هؤلاء فيك وأقول .... الصبر يا أخي الصبر ... ولا سواه زوجتك تمر بمحنة .. وأنتَ تعلمُ هذا ... انظر أخي الحبيب إلى كلامها عن ردة فعلها إذا تزوجت عليها ... أطل النظر وأعِده كراتٍ ومرات ... لنتجد أن الدافع وراء كلامها ذاك = أنها تحبك ولا تريد الاستغناء عنك ... وكأنها تصرخ بأعلى صوتها ... [blink]زوجي الحبيب ... لا تتركني أرجوك ... أنا بأمس الحاجة إليك هنا .... [/blink] أخي ... إن الرجال منا .. مطالبون بالوقوف إلى جوار زوجاتهم إذا ما مررن بمحنة ... وزوجتك تحبك .. وما أصابها ( شفاها الله ) لم يكن أمراً بيدها أو هي قد اختارته ... حتى تكافئها بالتخلي عنها وتركها تصارع المحنة وحدها ... وهي بأمس الحاجة بعد الله إليك أخي الحبيب ... والله ثم والله إني لأشعرُ بشعورك ... وإني لا أتطاول أو أتعدى رغباتك .. والألم الذي تعيش ... ولكن الحياة تحتاجُ إلى الصبر ... إلى المُصابرة ... إلى الكفاح ... وإلى الثبات ... نحنُ في دنيا البلايا والابتلاءات يا سيدي ... فمن يثبت ... هو الكاسب ... ولا سوى ذلك على الإطلاق ... أرجوك أن تفهم كلامي ومقصدي جيداً ... لا أحد يستطيع أن يحرمك من حقك بالزواج .... ولكن اسرح بخيالك معي لثوانٍ .... ألستَ إنساناً مؤمناً موقناً بعون الله لمن يصبر على ما أصابه وابتلاه ؟؟ تخيل معي هكذا حلاوة ( وقفتك الصادقة ) وصبرك مع زوجتك إن أنت اخترت هذا الطريق ... ألن تهبك عمرها وحياتها وكيانها وكلها .... لبقية العمر ... بل لن تعرف كيف تكافأك حتى إن طال العلاج ، ورأيت وقوفك إلى جوارها .. وثباتك ... صدقني ليس ببعيد مطلقاً أن تكون هي أول من يطلب منك الزواج بأخرى لتسعد بحياتك ( ولا أناقضُ المبدأ كأنك تفعل هذا لتحصل على ذاك ) كلا ولكني وإياك لا زلنا في عالم الخيال والتوقعات ... ثم أخي أتعلم إن ثبت معها في محنتها .. كم لك من الأجر عند الله عز وجل ... يقول سبحانه : (( إنما يوفَّى الصابرون أجرهم بغير حساب )) أليس حقيقٌ بي وبك وبكل مسلم يحب الله ورسوله ... ويحب من بعدها زوجته وبيته وأبنائه أن يضحي بكل ما لديه من أجل ذاك الأجر .... ناهيك عن أي شيء آخر .... [COLOR="MediumTurquoise"] أعلمُ أني قد أكون أطلتُ عليك ... ولكن والله ما هي إلا كلماتُ محب ... خرجت من قلبٍ محب .. فسامحني .. ولكَ أن تأخذ بها .. أو ترمي بها عرض الحائط ... تبقى أنت صاحب القرار النهائي ... وأنتَ من تستحصد نتيجة قرارك ... وأسأل الله لكَ التوفيق والسعادة ... وأن يلهمك من أصبركَ صبراً .. ويهبكَ فوق الصبرِ صبراً ... وفوق ذلك كله ثباتاً ويقيناً من عنده ... وأن يشفي زوجتك من ما أصابها ... آمين ... |
ياناس والله العظيم مافيه احد صبر مثلي
10 سنوات كلها معاناة وحرمان انتم ماتحسون فيني اقرأ عليها القران والاوراد كل يوم مرتين كل يوم عند شيخ كل يوم علاجات وزيوت وخلطات وماني عارف ايش صبرت صبر يهد الجبال تصورو حقوقي الزوجية مااعرفها واذا حصلت فهي بالشهور يمكن مرتين بالسنة وبدون شعور بس كذا اداء واجب برود جنسي رهيب برود بالمشاعر رهيب |
الله يلطف بحالكم ويشفي زوجتك
|
أخي الحبيب ...
لا أملك إلا أن أدعو الله عز وجل بأن يزيدك على صبرك صبراً ... وأقول لك ما أخبرنا عنه النبي صلى الله عليه ، وهو أمرٌ يقينيُّ الحدوث ... الصبرُ مفتاح الفرج ولا تنس الإكثار من النوافل والدعاء كذلك .. كان الله معك |
حين ُنطالب أحداً مابالصبر
فلابد من التفكير . .. حتى يستطيع هو أيضاً التصبر لابد من متنفس آخر .. . هي تهدد لكنها لن تفعل أي إمرأه ستهدد وتلوح .. !! هذا الأمر طبيعي .. إن كانت زوجتك الجديدة ممن يراقبون الله فستكون عوناً لك وبدايه لحياة ربما بشكل آخر أفضل نحن لانعيش حياتنا دائماً كما نريد لكننا نحاول التكيف .. . وفقك الله وأجزل صبرك بخير |
ماراح اردك عن قرارك لاانك مو جاهل ولا صغير
ولكن حبيت اقولك شي يمكن ماتعرفه من جد زوجتك مو تحبك وبس الا تموت فيك حتى لو فيه مشاكل مو معناته العكس لاابدا وانت ضحيت 10 سنوات من عمرك اسئل الله ان يكتبها في ميزان حسناتك لكن مثل ماقال احد الاخوان زوجتك الحين تمر في وقت عصيب وتحتاجك اكثر من اول وانت بقرارك هذا بتزيد الطين بله اسيرهااااااا |
النفسيه نصف العلاج والصبر سيد الأخلاق فساعدها لتجاوز محنتها ولاتكن أنت والزمن عليها ان الله لايبتلي من عباده الا الذين يحبهم تذكر انك بهذا الأبتلاء محظوظ لأنك من عباد الله الذين احبهم فأراد اختبار صبرهم
وان مع العسر يسرا راجع قرارك أخي قدر المستطاع فهذه حياه أولا وأخيرا يجب أن تراجع مقدرتك في العدل ان تزوجت بأخرى فأن وجدت نفسك لاتستطيع فواحده تكفي وبالتأكيد أقصد ام أبنائك حفظهم الله لك من كل مكروه وعافى والدتهم انه سميع مجيب الدعاء وعليك بالأستغفار وحمدالله وشكره.. وهنا سأطرح عليك سؤال ذو أبعاد: ماذا لو كنت انت المبتلى ولم تقدر اعطائها حقها الشرعي هل كانت ستتركك وتتخلى عنك لتتزوج بغيرك؟؟ أتمنى أن أكون ٌأوصلت لك الفكره... |
| الساعة الآن 10:19 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©