![]() |
من تقدر تجاوب
الكثير من المطلقات أسباب طلاقها يكون بسيط جدا
تم تضخيمه سواء من نفسها او من اهلها حتى الوصول الى الطلاق وبعد حصولها على الطلاق تبكي البنت حزنا ويبدأون أهلها بحمل مسؤليتها والتأفف منها وفي انفسهم متى تتزوج ونرتاح من همها وهم أبنائها إن كان معها أبناء السؤال : لماذا تصر المرآه على الطلاق والعناد لأخر لحظه حتى لحظة معرفتها بالطلاق ثم تبكي حزنا وتتندم على طلبها الطلاق بعد أبتعاد الآخرون عنها ولماذا تتنازل عن أشياء من الصعب تنازلها عنها بزواجها الثاني ؟ |
والله لا اعلم لانني لم اجرب الطلاق و ربنا ما يجيب طلاق ان شاء الله لانه و ببساطة ابغض الحلال الى الله و لن اطلب الطلاق ابدا في يوم من الايام بل ساصبر و اصبر حتى ياتي الفرج من عند الله
|
الشيطان وأعوانه من الإنس والجن
أعتقد أنهم سبب رئيسي في أغلب حالات الطلاق |
الطلاق... ليس شرطا ان يكون من طرف المرأة ....
أحيانا الرجل.. يطلق... وبدون أي أسباب مثل ما حصل معي... ولكن الحمد لله.. أهلي معي في محنتي.... والله لا يقلب قلبهم.. ولا يغيرهم علي...اللهم آآآآآآآآآآآىمين ... والله يفرج هم كل المطلقات ... ويعوضهم بالافضل ان شاء الله |
الشيطاااااااااااااان شااااااااااااطر.....
تمسكها بكرامتها اللي ع قولتها انجرحت ...... صديقات السووووووء اللي يشجعونها عالطلاق بالرغم من السبب التافه بعض الاهل الله يهديهم ... يعاندون ومايفكرون عدل بمصلحة عيالها قبل مصلحة بنتهم |
الله يعوض كل مطلقه بالزوج الصالح
|
الشيطان حريص
قال صلى الله عليه وسلم: (إن إبليس يضع عرشه على الماء، ثم يبعث سراياه (جنوده)، فأدناهم منه منزلة: أعظمهم فتنة (إغواءً وإفسادًا) يجيء أحدهم، فيقول: فعلتُ كذا وكذا، فيقول: ما صنعتَ شيئًا. ثم يجيء أحدهم فيقول: ما تركته حتى فرقتُ بينه وبين امرأته، فيدنيه منه ويقول: نِعْمَ أنتَ، فيلتزمه (أي: يحتضنه)) [مسلم] اتمنى كل من يفكر بالطلاق او كل من تفكر بالطلاق ان يستحضر(تستحضر) هذا الحديث في ذهنه (ذهنها) |
البنت لما تبكي بعد طلاقها تبكي على حالها
شي طبيعي الإنسان راح يتضايق بعد كل تجربة فاشلة حتى لو كان مو مسؤول عن فشل هالتجربة |
farhia
اقتباس:
تحياتي لكي |
اقتباس:
الشيطان ليس المسؤل المسؤل هو من يتبع غوايته |
الساعة الآن 10:13 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©