عائلتها شرف للتناسب ولكن جمالها عادي ، محتار
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انا شاب بديت في البحث عن شريكة الحياة
وقبل فترة لقيت فتاة اهلها وامها سمعتها حلوه اخلاق وسمت
لكن البنت عادية من ناحية الجمال على ما وصفوها لي

وانا بصراحة محتار العائلة معجبتي وتنشرى لكن البنت عادية.

وش رايكم؟

ولاتنسوني بالدعاء

الاشراف:
تم تعديل العنوان ليناسب النص.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الله يوفقك
أنا رايي أن الجمال نسبي يعني شوفها يمكن ترتاح لها وتشوفها غير عن الوصف (ليش حلال النظرة الشرعية) وبعدين ياخي إذا البنت أخلاق ودين وعيلة ليش لا
وبعدين يا شيخ فرضا فرضا ولا سمح الله خذت وحدة على قدر كبير من الجمال يعني ملكة جمال وبعدين طلعت مش مؤدبة ولا لسانها طويل ولا ما تراعيك ولا لا سمح الله سوت حادث لا سمح الله وتشوهت بعدين وين راح الجمال
استخير وتوكل على الله

والله يرزقك الزوجة الصالحة وييسر لك أمورك يارب


دعواتكم :)

تصور اضحكني بقوة

اخي الكريم لعلك تطلب النظرة الشرعية وتنتظر اسبوع ثم تأتي وتخبرنا الخبر

وعليك بالاستخارة قبل كل شيء

وتذكر بأن الجمـال ليس مقياسا حقيق للزوجة

وفقك الله

أضحك الله سنك دوماً وأبداً أخي الكريم:)
وننتظر رد صاحب الموضوع

الله يجزاكم الف خير,
فعلا هذا اللى افكر فيه ..مشكلة ان خذت بنت ما ادري عنها وجميلة واكتشفت بعدين ان اخلاقها سيئة

عموما انا مابعد تقدمت لها الى الان ,بس ذكرت لي , و هي من عائلة مناسبهم خالي

وباقعد مع خالي واسأله لانه هو اللى يلمسهم عن قرب

صليت صلاة الاستخارة ومرتاح لها ,

وهي تقريبا حسب المواصفات,, ماعدى الوجه عادي

واكيد اذا الله كتب و تقدمت لها باشوفها والله يكتب اللى فيه الخير.

توكل على الله ..والله الجمال مو كل شي ..

واياك اخوي
نصيحة مني لا تقعد تقارن بالجمال بين الأولى وهاي وإنسى الأولى خلاص يعني تجربة وعدت والحين ابدى تجربة جديدة وترى المهم ان يصير تآلف بين الأرواح وراحة ولو تلاحظ احنا أحيانا نحب ناس مالهم حظ كبير من الجمال لكننا نحبهم وما نقدر نمنع نفسنا عنهم وبنفس الوقت ممكن نكره أشخاص في قمة الجمال وأرد واقول الجمال مو كل شي
وصدق قول الشاعر لما قال
(ولا خير في حسن الجسوم وطولها إذا لم يزن طول الجسوم عقول) >>>>> شفيها هاي عبالها موضوع إنشاء :)


هالكلام يريح ما اقول غير ربي يوفقك ويعطيك الخير وين ما يكون


آآسفه على التطويل بس حبيت أساعدك

اخي استخر والجمال يزول الأنبهار به بعد فترة

ولاكن تبقى الاخلاق وطيب العشرة

واتكل على الله