أكبر مني باربع سنوات هل اخطبها؟؟
 

أنا شاب في 25 والحمد لله يسر الله لي أسباب الزواج لم يبقى إلى أن أعزم
ومن مما خلقه الله ونسبه إلي من فضله المحض أني معروف بأخلاقي صاحب قبول عند الناس وحظ من العلم يسير رزقني اياه الله لصبري بين يدي العلماء هذا إضافة إلى دراستي الجامعية والمعهدية
المشكلة عندي أن فتاة من العائلة كل ما أعرف عنها أخلاقها قد تعلقت بي إلى درجة كبيرة
غير أنها تكبرني بأربع سنوات إضافة إلى جمال محدود ووعي مقبول
وهي على غير الصورة التي كانت تراودني عن رفيقة العمر
المشكلة أني أشفقت عليها كثيرا وأكاد أقبل الزواج بها وإن لم أرغب فيها بكليتي
فما عساكم تنصحونني


الاشراف/تم تعديل العنوان ليتاسب مع الموضوع

انصحك ان تتق الله في هذه البنت ...و لا تقدم على شيء لك فيه من الشك و لو الشيء اليسير ..و لا تنسا الاستخارة .....وفقك الله الى ما يحب و يرضى .....

نفس الراي

اخي الكريم...انت من الملتزمين......وتعرف ان الزواج علاقه دوم وليست علاقه يوم

ان تشفق على احد...واجب عليك اما ان تشفق عليها اليوم وتنكرها غدا ..فهذا غير مقبول

اذ انك رسمت صورة فتاتك..فستبقى الصوره موجوده وتتعب معك هذه الفتاه التي تعتبرها
لا تلبي طموحك في ان تكون شريكتك...صارحها في الموضوع ..وكن لها اخ طوال الدهر

افضل ان تكون زوج شهر......واعلم انك مسؤول عن مشاعر تلك الفتاه...فصارحها قبل ان تبني لنفسها

قصور في الخيال......وكن صادقا مع نفسك...ومع من تتعامل......لا تنسى الاستخاره

وفقك الله اخي الكريم لما يحب ويرضى

لعلك تستخير

وقبل كل شيء ابعد نفسك عن التفكير فيها وانساها تماماً حتى يكتب الله لكما نصيب؟


انتبه لما تحته خط يا طالب العلم

اخي الكريم لا تتزوجها لمجرد الشفقة
وتاكد لو عرفت هيا بالامر بعد الزواج فستندم هيا لانها تزوجتك
تاكد ان علاقة الزواج هي علاقة اسما من الاشفاق
بل هي قبول وايجاب
هي مودة ورحمة
وهذا الزواج لوكتب الله ان يدوم فهو فستكون سعادتك وشقاؤك مرهون به
لا اقول لك لا تتزوجها بل صلي صلاة الاستخارة
ووكل امرك الى الله
واذ لم تقتنع بشيء لا تفعله
كي لا تندم على ما بقي لك من حياة
اتمنى لك السعادة والتوفيق في كل امورك

انصحك تتوكل على الله وتتزوجها

ماا عليــــــــــــــــه زوود كفـــــــآآ ووفااا

بما أنها تحبك وترغب فيك فأستخر الله وبعد الأستخارة أعزم على الذي يرتاح له قلبك ، وأحسن النية في هذا الزواج يبارك الله لك فيه بمعنى أنت عمرك 25 وعمرها 29 إذا أحسنت النية وكان قصدك الأجر والمثوبة في إنقاذ قريبتك من العنوسة فاءن شاء الله ربي سوف يعطيك على نيتك الطيبة ويبارك لك في هذه الزوجة ويرزقك الله منها بذرية صالحة يكونون لك بارين 0

ما دامها تحبك واخلاقها عاليه توكل على الله
لكن تحمل بالمستقبل تعايرها
اخوي لا تهتم بالجمال الخارجي
يكفي انها تحبك وخلوقه