![]() |
تخيل أنني منحتك قطعة أرض فمتى ستبيعها؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني أعضاء وعضوات المنتدى ،،،،، هذا الموضوع ليس لغرض التسلية فحسب على الرغم من أن فيه جانب كبير من التسلية ،،،،إلا أن فيه جانب آخر مفيد لنعرف كيف نفكر ؟؟؟ تخيل ( تخيلي ) أن عمرك الآن 25سنة وقد منحت ( منحتي ) قطعة أرض ما، لكن قيمتها اليوم لا تتجاوز الريال الواحد فقط ،،،، لكنها غدا ستكون بريالين ،،،، وبعد غد ستكون بستة ريالات ،،،، أي أن المبلغ سيتضاعف كل يوم فبعد شهر ويوم واحد ستكون قيمتها أكثر من مليار ريال :d فمتى ستبيع ( ستبيعين ) ؟؟؟؟:26: لا لا لا :29: :29: :29: هذه أرقام فلكية ستصعب عليكم حساباتها حتى بالآلات الحاسبة :25: إذن ما أريده منكم فقط هو أن تتخيلوا أنكم منحتم قطعة أرض قيمتها اليوم ريالا واحدا فقط لكنها كل عام تنمو خمسة ملايين ريالا فقط ... السؤال الآن فبعد كم عام تبيع ؟؟؟ [blink]عفوا انتهت الإجابات ،،، وحيث لم يتم الاتفاق على رأي واحد حجبت الأرض:11: ،،، وتبقت تعليقاتكم على المشاركة رقم 20صفحة 3 من هذا الموضوع ،،،،[/blink] |
السلام عليكم . . . أنا زلمة مش طمّاع (أو هيك بعتقد) أنا يا عمي ببيع بعد سنتين . . . هذا تخيلي للموضوع . . . بس ما أعتقد النفس الإنسانية راح تطاوعني أبيع لول بعد 100 سنه خصوصا وإنه الزيادة مضمونه هذا والله أعلم . . . نسأل الله العفو والعافية والله المستعان |
خطتى
لن أبيع الآرض الا لسبب قوى يجعلنى أحتاج الى المال مثل مرض لا قدر الله و لو كانت عندى امكانية سوف أبحث عن مشروع أقيمه على هذه الارض و أستفيد من العائدات و لن أنتظر ان يرتفع سعرها لكى أبيعها فلا شئ يضمن أرتفاع السعر .
انا من طبعى أعول على ما لدى فى يدى و أحاول تطويره و لا أفكر فيما ممكن أن املك مستقبلا ولكن فى حالة واحدة سوف أقوم فيها بأنتظار ارتفاع سعرها مستقبلا لبيعها فى حالة ما كان عندى عمل ممتاز أكسب منه رزقى و لا احتاج لبناء بيت فى هذه الارض لان عندى بيت و قتها فقط ممكن ان انتظر ارتفاع السعر :25: |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قرأت فقط مشاركتك ولم أقرأ أي مشاركات أخرى ما سأفكر فيه حقا هو استثمار الأرض هذه .. إما أبني عمارة ويتم تأجير شققها للإنتفاع بها أو مستودع او أي شيء نافع طبعا إن توفرت لدي المادة وبعد أن يرتفع سعر الأرض أفكر في بيعها علما أن الغالب ,,يرتفع سعر الأرض بعد الإنتفاع بها سواء بعمارة أو مستودعات أو غيره أي انه ...بعد زيادة سعرها بعد السنوات سيكون السعر مضاعف تقريبا أفكر في بيعها بعد 5 أو 7 أو 10 سنوات وقد لا أبيعها أبــــدا :d قد تتفاجأ من تفكيري ... لكن هذا تعلمته من احتكاكي بالناس المستثمرين |
عن نفسي ماراح ابيع الا لما اكون ناويه اعمل شي او محتاجتهم ضروري غير كذا ماراح ابيع ابدا
الا ماقلت اخي متى نستلم الاراضي ؟؟ |
لو اعطي ابن ادم جبلين من الذهب لبغا ثالثا !!!!!
ملاحظه: سمعت ان هذا حديث عن رسول الله، ولكن لست اعلم صحته. |
ماابيعها اخليها حق اولادي للمستقبل البعيد
عشان لايضيعووا بحياتهم وفي سند لهم من عندي |
اول ما قرات العنوان قلت اني ماراح ابيعها راح ابني فيها بيت لنا
لكن يوم شفت المبالغ اللي ممكن توصل لها بفكر ان كان موقعها مناسب اولا واذا كانت كل الخدمات متوفرة عندها ابقى على الارض ولا ابيعها الا اذا كان بامكاني التصرف في مبلغ البيع بما يضمن مستقبلي ويحقق احلامي |
السلام عليكم،
لأنني مولعٌ بالأرقام، وبالدراهم ولاشكّ، وجدتُ نفسي أتأمل في المبلغ الذي وضعته في عرض المقال. سؤالٌ مرّ كالبرق في ذهني، لماذا اخترت هذا الرقم بالذات 212449344 ؟ لماذا لم تختر مثلاً 212,449,350 ريالا؟ أو 212,450,000 ريالا؟ أو أي رقمٍ آخر؟ وهل هو من قبيل المُصادفة والعشوائية؟ على كل حال، كان السؤالُ مُلحّا، فلم أشأ أن أبرح المقال حتى أسأل. قال أجدادنا غفر الله لميّتهم وحيّهم "العقارُ إبنٌ بار". وقال قومٌ امتهنوا التجارة في أرض الحجاز - بارك الله فيها - في مثلهم الشعبيّ "شي ما بايجيه هوا من تحته ما يفسده". أي: شيءٌ لا يدخل إليه الهواء لا يفسده. ذاتَ صباح، قعدتُ إلى جوارِ تاجرٍ شهير في أحدَ المصارف في منطقة من مناطق الشمال، فقال لي ذو الستين خريفاً "العماير ياولدي مثل البقر، حليبها ماينقطع". وقد صدق! لو مُنحتُ أرضاً قيمتها ريال واحد، لاقترضت ريالاً آخرَ واشتريت التي بجوارها.. ولو ضمنتُ أنّها ستزيد خمسة ملايين ريال بعد سنة مثلا، لبعتها بعد خمس سنوات، ثم أودعت ثلاث أرباع قيمتها في أسواق رأس المال والأسهم وصكوك الخزائن. ولو أعلم الغيبَ، لاستكثرت من الخير حتى يقضي عليّ. وهل يقضي الطعام والشراب إلا على المكثرين؟ وفقكم الله، عبدالله،،، |
:d
ابيع بعد سنتين عشره ملاييين كفايه ونعمه :22: |
| الساعة الآن 09:59 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©