|
في حال عدم زواجك وموت أهلك وإنشغال أخوانك أين ستذهبين؟
الأعمار بيد الله أولا وأخبرا لكني أسأل نفسي هذا السؤال كثيرا أين سأذهب وأين سأعيش تساؤلات لاحتمالات قد تحدث وقد لا تحدث ولكن من الأفضل الإستعداد لها حتى لا يفاجأني وقوعها وأنا لا حول لي ولا قوة لا تقولوا لي ربك ما ينساكي أدري أن الله خلق الخلق ولن ينساهم لكن الواحد في راسه عقل وبعرف أن الله موجود لكن ما الحل في الوحدة وعدم وجود أهلك بقربك هل فكرتم في هذه الاحتمالات؟ للعلم علاقاتنا الأسرية بأقاربنا رسمية جدا (في حال أحد اقترح بيت الأقارب) هل سأصل لهذه المرحلة أبدا؟!! |
كانت تجيني هالافكار
وكنت اتعوذ من ابليس واقول ليش دايما افترض ان الناس يموتون ولا افترض انه انا الميته؟؟؟ كل هالافكار من الشيطان تعوذي من االشيطان |
لا إله إلا الله .. يا لطيف يا حبيبة .. !! طيّب أصارحك بشيء .. أنا ما بسأل نفسي هذا السّؤال .. لأنّ ما يؤرّقني صدقاً .. هو ماذا سأفعل بينهم وأنا هكذا !!؟ تردّد ، حيرة وعدم القدرة على اتخاذ قرار حاسم .. لذا أنا هنا .. أهرب من الواقع ! عموماً .. كلّها سواء في نظري ،، " وربنا الرّحمن المستعان " |
كل ما أتذكر أن هناك موت أتمنى أن الموت يأتيني ولا يأتي أهلي قبلي
مع كل مافي علاقتنا من توترات لكني بالفعل أتمنى أن ساعتي تكون قبلهم |
اقتباس:
فكيف سأعيش في هذه الدنيا القاسية وحدي! لم أتعود على أن أكون مسؤلة عن شيء لم يعودني أحد على ذلك لذا أحس أني مثل المشلول المعاق لابد من وجود من يساعده كيف الخلاص من هذا الوضع؟!! |
موضوعك يوجع القلب وكثير مأساوي وتشاؤمي الله يجعل يومي قبل أمي لأني مااقدر أعيش من غيرها...
الله يحفظ لي ولكم الوالدين قولوا امين.. |
هو الواقع أختي saapna81
يمكن واقعنا نحن بالأخص كونه تشاؤمي فهذا هو الحاصل ولكنه على الأقل استعداد لما قد يحدث ونفاجأ به يوما ما.. |
حبيبتى انا زيك دايما ده تفكيرى لانى اصغر اخواتى كلهم متزوجين ووالدى كبرو فى العمر واخاف من هذا اليوم والنهارده بالاخص كنت بفكر فى الموضوع ده
|
اقتباس:
حبيبة .. الله يسعدك مو لهذه الدرجة !! صحيح أنا بحزن كثيييير .. وبتكلم عن همومي .. بس التشاؤم بهذه الصّورة قاااتل !! يعني والله أملنا في الكريم .. حسبنا هو سبحانه ونعم الوكيل ! |
اقتباس:
|
| الساعة الآن 08:22 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©