![]() |
الى متـــى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
مساء الخير أولاً حبيت أطرح عليكم موضوع والنقاش مفتوح ولو كان قصير ولكن خير الكلام ماقل ودل __________________________________________________ ________________________ الى متى يصبر الزوج على مهاترات الزوجة __________________________________________________ ________________________ الى متى تصبر الزوجة على مهاترات الزوج __________________________________________________ ________________________ الى متى يكابرون وهم يعلمون انهم يحبون بعض __________________________________________________ ________________________ الى متى تستمر المشاكل الى حد الشتم __________________________________________________ ________________________ الى متى تنتهي تدخلات اهل الزوجة او الزوج __________________________________________________ ________________________ الى متى ونحن هكذا على هذا الحال __________________________________________________ ________________________ الى متى تستمر الألام ونحن سيفرقنا القدر يوماً ما __________________________________________________ ________________________ الى متى الى متى الى متى الى متى الى متى الى متى الى متى الى متى الى متى الى متى __________________________________________________ ________________________ اسألةٌ تريد الأجابة ونحن نكابر قليل جداً من لدية حلٌ لهذه المشاكل وكثيرٌ من يمر من خلا لها ويخرج منها بنتيجة الانفصال أو بنتيجة استمرار الحـــــــــــــــــــــــــــــــ الزوجية ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـياة تقبلوا تحيات أخيكم المحب دائماً/ ... لندكروزر |
صدقت اخي وفعلاً إلى متى ؟؟
انا عن نفسي ارى ان الاجابة تكون اذا أطاع المرأ ربة اكيد بيتقي الله في زوجتة وكذا الزوجة بتتقي الله في زوجها لذا الحل بنظري بالعودة الى الله وطاعتة فالانسان ان اصلح نفسة مع ربة اكيد راح يصلح نفسة مع كل من حولة ما نقول غير ربنا يهدي الجميع تقبل مروري |
الى ان يصل الى نقطة الطفش
وهي نسبية لا يمكن تحديدها |
إلى متــى النهاية هموم ومشاكل وطلاق وتفرق
|
حين يكون الرجل رجلا بكل ماتعنيه كلمة الرجولة كما فطره الله عليها ،
وحين تكو المرأة انثى بكل معنى الانوثة حسب فطرتها التي فطرها الله عليها . |
إلى أن يلين أحد الأطراف .. ويتنازل عن أشياء تافهة صغيرة أملا وطمعا في الحصول على أشياء أكبر وأعظم ..
|
يستمر كل ذلك.................طالما العناد موجود
وطالما أن الزوج.............الذى هو رب الأسرة ............لا يتخذ موقف يوقف به الألسن عن الحديث الذى لا فائدة منه والذى يهدم ولا يبنى يا أخى اذهب إلى زوجتك وعاتبها وعاتب أهلها عما فعلوه بأسلوب مهذب لا يجرح أحد...........ولا تنسى قبل ذلك أن تعتذر أنت أيضا عن كل ما فعلته بدر منك لأن كليكما أخطأ...........................والمشكلة تافهة والعناد قد يوصلها للطلاق والعياذ بالله وفقكما الله إلى كل ما يحبه ويرضاه . |
الى متى لا اعلم
لكن قد يكون لنظرة الزوج للزوجه او العكس سببا اذا كانت تلك النظره مشبوه بالنقص وانه او انها افضل منه تذكرت مره زوجي قال لي في احدى المناقشات انا اعلم انا لا اعجبك انت تودين بشيخ وملتزم رغم انه اصبح في التدين افضل مني لكن لا اعلم هذه الفكره تدور في مخيلته قد يكون انا السبب لاني ذكرتها له في بدايه زواجنا لانه كان نقيضي تماما لكن الان تغير 180 درجه ولا اعرف كيف امحو ذلك من تفكيره ...؟؟ |
صبحك الله بالخير
أخي اعتقد ان النضوج العقلي بالاضافة الى تنازلات من كلى الطرفين هي الحل ... اللهم وفق كل زوجين سعدهم وارزقهم الذرية الصالحة وبعد عنهم المشاكل ... |
يستمر ذلك الي ان نعود الي سابق العهد ايام رسولنا الكريم فنتساهل في الزواج و لو بخاتم من حديد و ان نضع معايير الاختيار التي رسمها لنا المصطفي (ص) ثم ناخذ القران و السنة منهجنا و نسير علي خطا الحبيب في بيته فلا اعتقد انة كان لدية مشادات زوجية ولا مهاترات
الي ان ننسي الحياة المادية البحتة التي تسود امور الزواج و الاختيار الان الي ان نعرف حقوقنا وواجباتنا كل تجاة الاخر الي ان تسود المودة و الرحمة بين الزوجين كما ذكرها الله عز وجل حين قال بسم الله الرحمن الرحيم ( و من اياتة ان خلق لكم من انفسكم ازواجا لتسكونوا اليها و جعل بينكم مودة و رحمة) صدق الله العظيم الي ان ناخذ القران منهجنا في الحياة و نتاكد ان به حل لكل مشكلة سوف تقابلنا لانة تعالي قال( ما فرطنا في الكتاب من شيىء) اشياء كثيره تلزمنا في عصرنا الحالي حتي نقول الي متي تحديدا اشياء اشبه بالمثاليات في عالم لم تعد المثالية احد مفردات لغتة التي يتكلمها تحياتي للجميع د نبيل |
الساعة الآن 08:55 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©