|
لم تعد طعام الغداء!!!
السلام عليكم ماأدري هل السؤال هذا مكرر أو لا ماهو شعوركم أخواني المتزوجين من الرجال إذا دخلتم البيت و أنت جاي من الدوام ووجدت أن زوجتك لم تعد طعام الغداء في هذة الحالة ماذا تفعل؟ هل تغضب :( أو عادي عندك :d ابغى إجابات صريحة |
إذا عرف السبب بطل العجب
|
اسئلها عن سبب عدم تجهيزهاالغداء لعلها تعبه او انشغلت بامر الاطفال لامر ما
ان كانت مرات معدوده لها ظرفها فلا ضير فلا تجعل امر الغداء مشكله لكن ان تكررت وبدون مبررات مقنعه لك ان تلفت نظرها وتبدى استيائك للوضع |
:d شكرأ لمروركم :d
|
بالنسبة لي زوجتي موظفة ولا تأتي إلا بعدي00وصار بالنسبة لي شي عادي000
|
بمعرفة السبب يكون الحكم
|
أزعل بشدة ولكن ليس بسبب عدم تجهيزها للغداء وإنما بسبب عدم اخبارها لي ولو برسالة على الجوال لكي ادبر عمري وأحضر معي غداء من الخارج . بس تعرف أخوي منادي أنا ماأزعل عشان مافي أكل وإنما أزعل بسبب الجوع ونقص السكر (شيء طبيعي يعني مو مرض لاقدر الله) وخاصة الظهر يجي الواحد حران وزهقان وقرفان وتعبان تخيل بالله وفوق هذا ماتلاقي غداء!! بس بيني وبينك اللي يصبر في أمور مثل هذه صراحة رجال ويخاف الله في الحرمة اللي تزوجها. شكراً أخي منادي على الموضوع الهادف والجميل كعادتك. |
اقتباس:
في شئ اسمه دلفري :25: في شي اسمه بيتزا مجمده:25: في كمان السلـطة الجاهزة مغذية كثير :25: في شئ دام انك ملك الابداع تحمل حالك وتعزمها ع غذا برا :25: بتعزم حالك عند أهلك صلة رحم وغدا :d بتقوم توريها الشطارة وتعمل سندويش وبترتاح بعدها :22: وأحلى عشا بتلقيه بعدين من تحت دياتها لحرمكم :) ليش الزعل :18: :18: طول عمرها تخدمك بعيونها وان يوم ما طبخت تزعل:29: :29: له له له ما حبيتها منك بالذات يا ابو لجين هذا وانت ملك الرومانسية طب شو خليتي اخي رادع ليقول بيذبحها أكيد لزوجته مشان شخصيته:24: :24: مشكور اخي صاحب الموضوع |
أنا مع اخواتي الي سبقوني للكلام تاكد من الاسباب وشوف يمكن زوجتك تكون لا سمح الله مريضة
أو مشغولة مع العيال الصغار عندما تتأكد من السبب فالك الحق أن تعذر زوجتك أما أذا لم يكن هناك عذر فحذر زوجتك بان هذا لاأن يتكرر مرة ثانية وربي معك |
اقتباس:
شكراً أخي (أخي في الله)على ردك الرائع يارائع :) |
| الساعة الآن 12:41 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©