مالحكمه من خلق غشاء البكاره ؟
 

العلم عند الله ولكن يظهر والله أعلم لكي يبن لنا الشريفة من السيئة من النساء ، فمن كانت عفيفة طاهرة تجدها عذراء فيرتاح لها زوجها ويطمئن قلبه لها ويسود بينهما الحب والوئام ، ومن فقدت عذريتها وشرفها فذنبها على جنبها وحقها ماجاها أو كما يقال على نفسها جنت براقش

الله اعلم بس اظن لاجل تتميز العفيفة عن العاهرة
واذا فيه فوائد اخرى ياريت تقلنا عنها لكي نستفيد ونفيد غيرنا

عذرا ولكن ماذا بالنسبة للفتاة التي لديها غشاء بكارة مطاطي
او مثلا لم ينزل منها دم لعدة اسباب منها ما ذكر هنا في هذا الموضوع

http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=145857

اتعتبر غير شريفه وسيئة!!!!!!!

وهنالك الكثير من الفتيات ظلموا ظنا بازواجهن انهن سيئات فاقدات غشاء البكارة


اليكم هذا النقل الذي أعجبني





لماذا خلق الله لي غشاء بكارة ؟؟


بسم الله والصلاة على رسول الله
حدثني عقلي ذات جنون متسائلا ببراءة
لماذا جعل الله لي غشاء بكارة يقدّسه كل من حولي منذ أبصرتُ الدنيا ؟؟

سيقول الأعراب : حفاظا على العفة ودليلا على الشرف وضمانة على الأصالة كختم الصناديق التي لم
تلامسها يد جادة أو عابثة
وسأقول : إن كان الهدف هو هذا فلماذا لم يجعل الله للرجل دليل شرف ؟! فما أكثر الخائنين
ولماذا لم يجعل للسارق دليل عدم أمانة ؟! فما أكثر اللاطشين
ولماذا لم يجعل للحاكم الظالم دليل شرخ العدالة ؟! فما أكثر الظالمين
ثم هل يعجز الله تعالى عن خلق دليل شرف صادق لا يكذب ؟ فغشاء البكارة يكذب لدى بعض النساء كما
تعلمون ولا ينتحر عند بعضهن عند أول لقاء ؟

ثم لو كان هذا الغشاء دليل طهارة المرأة لأعاده الله -وهو القادر على كل شيء- إلى الحياة فور طلاقها
أو ترملها ليمارس وظيفته التي يزعمون حارسا للفضيلة وشاهدا على الصون والعفاف

لاشك أن لكل مخلوق أبدعه الله هدفا .. تعالى الله عن العبث
فليخبرني أحدكم إن كان يعرف فائدة صحية طبية لهذا الغشاء الذي استخدمه البشر كثيرا ترمومترا
في المكان الخطأ

فإن لم نعرف فائدة ووظيفة هذا الجزء في أجسادنا فلماذا نتحدث باسم الخالق ونبرر أفعاله ونحن خلقه الجاهلون ؟
فلنقل ربنا زدنا علما ولا نقفوا ماليس لنا به علم

انا برأي مو مقياس معرفة الشريفة او الغير شريفة لأن كثير من الفتيات اغتصبن وضاع شرفهن رغمن عنهن
فليس معناه انها موشريفة لاكن الزمن والله كتب لها انه يكون هذا الشي
وياما نساء غير شريفات ضيعن شرفهن برضاهن وذهبوا يعملون العمليات لإرجاع الغشاء كما كان كالفتيات بريئات وهن اخبث ما رأت العيون من نساء

لكن الحكمة والله ما ادري العلم عند الله
يمكن فسلوجية الأنثى هكذا
او ان يمنع الميكروبات من الدخول إلى الرحم او اي شيء كان ما عندي علم

وعلى فكرة المثل يقول وجنت على اهلها براقش وليس وجنت براقش .... :)

خلق الله تعالى غشاء البكارة كحاجز طبيعي يمنع دخول ما يمكن أن يشكل خطراًعلى أهم جهاز لدى المرأة وهو الجهاز التناسلي.
يقع غشاء البكارة في الجزء الأول من مجرى الولادة (المهبل) بين فتحتي الشرج ومجرى البول. يعمل الغشاء - إلى جانب أعضاء الجهاز التناسلي الخارجية ـ على حجز الأوساخ والقاذورات الخارجة من السبيلين خارج المهبل، إلا فسوف يدخل البراز والبول إلى مهبل المولودة ويصبح مجالاً خصباً لنمو الجراثيم والميكروبات التي قد تنتشر موضيعاً فتحدث التهابات جرثومية مخلفّة وراءها تليفاً في أنسجة قناتي فالوب أو في الرحم أو المبايض، الأمر الذي يهدد مستقبل الطفلة التناسلي، وهذه نعمة من الله على عباده أنْ حَمى الإنسان من أمراض كثيرة وهو لا يدري.عندما تكبر الفتاة وتصبح بالغة ستعرف كيف تعتني بنظافتها الشخصية، وسوف تعرف كيف تحمي نفسها من الأمراض والالتهابات التي تأتي من الشرج أو المبولة أو غيرهما، وبخاصة في أوقات الدورة الشهرية. إن الخارج من السبيلين ودم

كلامكم صحيح
الله المستعان
ولكن للي يعرف ما الفائدة افيدونا

أختي الكريمة هذه حكمة من حكم الله التي لانعلمها فإن علمها الأنسان كان فضلا من الرب الرحمن وإن جهلها قال كما يقول كل مؤمن ( آمنا بالله )
أختي الكريمة التدخل ومحاولة معرفة حكم الله مشروع لنا ولكن إذا لم يقدنا ذلك للأعتراض وهذا مدخل ينتظره الشيطان من العبد فإذا أكثر السؤال عن الحكمة سيصطدم بمايحير عقله فالله تعالى أجرى العصا في يد موسى حية ثم عندما آمن السحرة أسلمهم إلى فرعون ليصلبهم في جذووووع النخل
أختي الكريمة عقولنا لها حدود وخطوط حمراء لاتتعداها

فلماذا شرع الذهب للنساء وحرمة على الرجال ..؟؟
ستقولين لأجل أن تتزين فالمرأة تحب الزينة
ساقول لك فمابالها المرأة العجوز الشمطاء التي قد إحدودب ظهرها يباح لها وهي ليست بحاجة للزينة ..

لماذا المرأة تعتد بعد الطلاق ...؟؟ ستقولين لإستبراء الرحم من الحمل .. قلت لك والكبيرة الآيسة والعقيم والتي قد نزعت أرحامها فلايمكن أبداً أن تحمل ...

إذا الحكمة غير معروفة والله تعالى لايخلق شيئاً عبثاً وهذا الذي نسلم به (( افحسبتم أنما خلقناكم عبثاً وأنكم إلينا لاترجعون )) وقد وصف الله نفسه بالحكيم فهو حاكم وحكيم في خلقه وفي بديع صنعه والذي أجرى هذا الكواكب وخلق الكون بهذا النظام البديع هو الذي خلق غشاء البكارة وهو أعلم بخلقة
فقولي (( آمنت بالله )) ودعي عنك الخوض في أمور الحكمة فعقولنا قاصرة عنها