انا حامل حديثا فهل استطيع تشقير حواجبي
 

انا قبل اسبوع تقريبا حللت وطلعت ولله الحمد حامل .. ودايما اشقر حواجبي ولكني سمعت عن اضراره

على الحامل ... فهل هذا صحيح ؟؟

وهل تكمن خطورته على الحامل في الاشهر الاولى فقط او في كل فترة الحمل؟؟

اتمنى افادتي:)

أعتقد انه فقط في منطقة البطن و الظهر يضر لكن الوجه ما دخلو

مو متأكدة

اولا الف مبروك وعقبالي ياااااااااارب
تانيا انا اختي تدرس طب بشري (الله يعينها)بس ليسا ماتخرجت تقول انه ممكن يسوي تشوه في الأجنه عشان كدا احسن انك تبعدي عنه ولمن تولدي بالسلامه انشاالله شقري وأصبغي وبدعييييييله

لامافيكي تشقري

لانه يسبب تشوهات للجنين انت في غناعنها

ولكن قالت لي الدكتوره ممكن اشقربعدالشهر الرابع

طبعا اناسالتها عن الحواجب بس

سبحان الله
كيف التشقير يسبب تشوه الجنين ممكن تنورونا!!!

ابعدي عن التشقير والله يثبت حملك ويقومك بالسلامه

اهلين اختي

انا حامل وسبق سألت الدكتوره عن التشقير وقالت عادي

مشكوورين اخواتي .. ولكن اختلفت الاراء وانا ماادري بصراحه ..

انا اشقر حواجبي بس .. انا وحده اعرفها ابتدت تشقر من بعد الرابع ..

اسألي دكتورتك وريحي اعصابك

التشقير يضر الجنين لانه يحتوي على موادكيميائيه

ممكن تصل الى الجنين عن طريق الدوره الدمويه وفي الشهورالاولى تكون

مرحله حرجه لان الاعضاء الرئيسيه

للطفل تتكون

هذا من كلام دكتورتي لي

والله اعلم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مبااااااااااارك الحمل والله يجعله من البارين الصالحين..

بس حبيبتي ياريت تشوفي هذي الفتوى من فتاوى
..اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء..

الفتوى رقم ( 21778 )

س : انتشر في الآونة الأخيرة بين أوساط النساء ظاهرة تشقير الحاجبين ، بحيث يكون هذا التشقير من فوق الحاجب ومن تحته بشكل يشابه بصورة المطابقة للنمص ، من ترقيق الحاجبين ، ولا يخفى أن هذه الظاهرة جاءت تقليدا للغرب ، وأيضا خطورة هذه المادة المشقرة للشعر من الناحية الطبية ، والضرر الحاصل له ، فما حكم الشرع في مثل هذا الفعل ؟ أفتونا مأجورين ، علما بأن الأغلبية من النساء عند مناصحتها تطلب ما كتب من اللجنة وترد الفتوى الشفهية ، فنرغب حفظكم الله إصدار فتوى ، سائلين الله عز وجل أن ينفع بها ويحفظ لهذه الأمة دينها إنه ولي ذلك والقادر عليه .

ج : تشقير أعلى الحاجبين وأسفلها بالطريقة المذكورة لا تجوز ؛ لما في ذلك من تغيير خلق الله سبحانه ، ولمشابهته للنمص المحرم شرعا ، حيث إنه في معناه ، ويزداد الأمر حرمة إذا كان ذلك الفعل تقليدا وتشبها بالكفار ، أو كان في استعماله ضرر على الجسم أو الشعر
لقول الله تعالى : (وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) سورة البقرة الآية 195
وقوله صلى الله عليه وسلم : (لاضرر ولاضرار) سنن ابن ماجه الأحكام (2340) ، مسند أحمد (5/327).

وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .


الرئيس..فضيلة الشيخ:.
عبد العزيز آل الشيخ
الأعضاء..
الشيخ:.صالح الفوزان
والشيخ:.عبد الله بن غديان