سؤال عن بعد الولادة للدكتورة !
 

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

حبيت أستفسر
آنا ولدت تاريخ 12-10 و بعد الولادة بعد الشهر خف الدم كثير إلى أن انتهى قبل الأربعين بكم يوم ..

و يوم 43 من الولادة عدت إلى بيتي ، و لكن قبل أن أعود لاحظت وجود دم فتوقعت إنها تكملة النفاس أي أنها استحاضة ..

الزبدة ..تم الجماع في أول و ثاني يوم ، و كان الدم مستمر و لكن بشكل خفيف و انتهى تقريبا اليوم، و بعد السؤال قالولي أنها دورة بعد النفاس ! و لم أكن أعلم بذلك ..

السؤال ..

1- هل هناك أضرار للجماع أثناء الدورة ، و ما هي ؟؟ أريد الإطمئنان

2- هل هناك طريقة لأكفر عن ذنبي .. فإن ذلك حصل دون قصد .. علما بأني كنت أغتسل و أصلي و لا أعلم أنها الدورة

أتمنى من لديه فكرة أن يفيدنا و جزاكم الله خيرا ..

و أنا بالانتظار

أهلا أختي أعتقد أن هذه الفتوى مفيدة


عنوان الفتوى : الدم النازل بعد انقضاء النفاس بأسبوع...حيض أم استحاضة

السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أثناء شهر رمضان تنزل مني إفرازات مصحوبة بدم علماً بأني أنجبت قبل رمضان بشهرين وبعد رمضان بأسبوع أتتني الدورة فهل صيامي وصلاتي صحيحان في تلك الأيام؟

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فقد دخل عليك رمضان بعد انقضاء أكثر أمد النفاس وهو ستون يوماً عند المالكية والشافعية، وأربعون يوماً عند الحنفية والحنبلية.
وعليه، فليس هذا الدم النازل في رمضان دم نفاس اتفاقاً، وبقي احتمال كونه دم حيض أم لا؟ فنقول:
إن جاءك هذا الدم أثناء رمضان في الزمن الذي تعتادينه في الحيض، كأن تكون عادتك مثلاً في العشر الأول من كل شهر أو العشر الوسطى، وبقيت بقدر عادتك، أو كنت قادرة على تمييز دم الحيض عن غيره، حيث إن لدم الحيض رائحة كريهة، ولونه أسود محتدم، فهو دم حيض لا يجوز لك معه الصلاة ولا الصيام، وعليك قضاء صيام الأيام التي نزل دم الحيض فيها، وإلا فهو دم استحاضة وصلاتك وصيامك صحيحان، وحكم الإفرازات مبين في الفتوى رقم: 5188، والفتوى رقم: 22131.
والله أعلم.


المفتـــي: مركز الفتوى

و هذه

عنوان الفتوى : الدم النازل بعد أربعين يوماً من الولادة دم استحاضة

السؤال
الحمد لله زوجتي أنجبت طفلاً وقد مر أكثر من أربعين يوماً بعد الوضع ولا زال ينزل منها بعض قطرات الدم. ما حكم هذا الدم هل هو حيض أم استحاضة وكيف تصلي في هذه الحالة. وجزاكم الله خيراً

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالقول الراجح للعلماء في هذه المسألة، أن الدم الذي ينزل بعد أربعين يوماً، يعتبر دم استحاضة إلا أن يوافق زمن العادة أو يتميز بلون دم الحيض ورائحته، فيكون حيضا.
وإذا ثبت أنه دم استحاضة فإنها تغتسل وتصلي ، بعد أن تعصب المحل وتتوضأ لوقت كل صلاة.
والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى

و هذه الفتوى بخصوص الكفارة

عنوان الفتوى : لا كفارة على من وطء زوجته زمن الدم المشكوك فيه

السؤال



كنت مستحاضة بعد دم النفاس وجامعني زوجي على أنها استحاضة وفوجئت في اليوم التالي أنه بداية الحيض فهل علي أنا أو زوجي كفارة؟

الفتوى




الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:


فإذا تجاوز النفاس أكثر مدته فهو دم فساد لا يمنع المرأة مما يمنعها منه النفاس، ومن ذلك جواز الوطء، وانظر الفتوى http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...ang=A&Id=49899

وعليه، فلا كفارة في هذا الوطء الذي حصل في وقت الدم الزائد عن أكثر مدة النفاس، لأنه دم فساد. والقائلون بالكفارة يشترطون لوجوبها التيقن أن الوطء حصل في حيض أو نفاس. قال الرحيباني الحنبلي رحمه الله: ولا كفارة بوطئها زمن الدم المشكوك فيه، لعدم تيقن كونه نفاسا... بخلاف الوطء في دم نفاس متيقن فيجب فيه ما يجب في وطء حائض من الكفارة، إذ لا فرق بينهما. اهـ.

والله أعلم.


المفتـــي: مركز الفتوى

السلام عليكم

لا اعتقد انه حيض

كما ذكر في الفتوى الاولى

ان الحيض له شكل و رائحة معينة و انتي التي عليك تحديد هل ما نزل منك حيض ام استحاضة اختي

فالاستحاضة لا تنزل منها دم غزير اسود اللون يصاحبة حرقة في مقدمة المهبل له رائحة نفاذه لا يتجلط , فهذة علامات دم الحيض

فاذا كان كذلك فما نزل عليك حيض

والا فهو على الاغلب استحاضة و لا كفاره و لا اثم فيه

تحياتي لك ..

مشكورين ماريا و دكتورتنا على الإجابة طمنتوني و جزاكم الله ألف خير