مشاعر متمردة ! أريد حلاً
 

مواقف كثيرة قد يمر بها الإنسان ربما تمثل له الكثير وربما لا. هناك عواطف مسجونة في داخلي كنت لا أريدها أن تخرج أحكمت الإقفال عليها منعتها من الخروج حكمت عليها منذ سنين أن لا تخرج تضل حبيسة.لأنها عندما كانت حرة طليقة تعذبت وتألمت من أقرب الناس إليها كانت دائمة التمرد علي فتوردني المهالك لأن نفسي هي التي تتألم ولكن عندما دخلتي في عالمي بدأت تلك المشاعر في التمرد من جديد تريد الخروج مع أني سجنتها في تلك القلعة في تلك الجزيرة البعيدة كنت أريدها أن لا تخرج وهاهي تهرب تريد الوصول إلى من تحب ,أنا لا أريدها أن تخرج أريد أن أسيطر عليها لأني أعلم تمام العلم أنني سأتألم وسيتكرر ما مررت به سابقاً من أحزان وآلام سابقة , أشعر بخوف شديد من المستقبل إذا لم أتمكن من السيطرة عليها أريد القوة ..

اختي الكريمه
وردة الحدائق
في الواقع كل منا كان ضحية للشعور بالضيق في وقت ما في حياتنا, وكنا أيضا سجناء العواطف السلبية

التي قد تكون في صورة خوف أو حزن أو ألم ... وهناك بعض الناس الذين يحاولون الهرب من مشاكلهم الي

اساليب سئيه . وللأسف فإن هذه العادات السلبية تتسبب في أضرار أكثر تسلب الانسان مقدرته على

الشعور وتعطيه مهربا مؤقتا, وتكون أثارها السيثة أكبر بكثير علي المدى الطويل .
فاجعلي حياتك رائعة لأن كل يوم هو عبارة عن بداية جديدة, وكل لحظة هي نعمة من الله عز وجل..

فتوكلي على الله وخرجي مافي خلجات صدرك بإسلوب ونفسي عما تشعرين به واذكري ايجابيات

الماضي ولاتركزي علىالسلبيات