فتاة تخطب لنفسها
 

أردت سؤالكم

بحكم الاختلاط في عملنا ...........طلبت واحدة زميلة لنا عمرها 35 انسة لم تتزوج الكل يشهد لها بالاخلاق والادب

فقد طلبت من زميل لى اصغر منها انه تريد ان تتزوجه لانها معجبة بشخصيته وتدينه واجتهاده في عمله ............فقد خجل زميلى من طلبها ولم يحرجها فشكرها وطلب فترة للتفكير فقد ابلغنى انه محتار واذا رفضها كيف سيبلغها


فما رايكم من تصرفها ؟

:23: اخي اي بنت تكون عندها هذي الجراة لا يهما رد الفعل حتى لو كان رفض فممكن يقول لها انه مايفكر بالزواج حاليا

ربما زميلى عذر جراتها بسبب كبرسنها لانها لم يسبق لها الزواج او حتى خطوبة سابقة

ولكن سبب حيراته انها اكبر منه ونحن في مجتمعنا هيكون قيل وقال

مش بسهولة دى جرح المشاعر ...........هو بيفكر الان ولكنه ابلغنى اذا لم يرتاح سيتظاهر امامها انه لم يسمع شىء

لكنك لم تجيبي على السؤال ما رايك في تصرفها؟

لاسف يا اختاه انه يشعر بالشفقة عليها ....... وهو نفسه خايف ان يصدمها لانها ابلغته انها تحمل مشاعر طيبة ناحيته ولهذا تريد الزواج منه هذا نص كلامها ثم سكتت لم تتفوه بكلمة اخري فرد عليها زميلى بان دة شرف له وشكرها بس قال لها انه سيفكر ......فابتسمت .ثم انصرفت من مكتبه وجهها يعلوه حمرة الخجل حتى هو اتحرج من الموقف

لا يهمه كلام الناس

الناس ماراح ترضى أبدا

لكن ليفكر فيما له من الأجر إن ستر أخت له في الله

ولا ينسى الإستخاره


الله يرزقه و يرزقها مافيه الخير لهم

هو الان بيستخير ...........وربنا يسهله ............الناس مهما عملنا مش هيعجبها حاجة وخصوصا والدته لانه ابنها الوحيد

اشكر مرورك
جزاكي الله كل خير

فليأخذ الموضوع بجد
والبنت ما سوت شي غلط
تطلب الحلال احسن من تقيم علاقات بنص الليل لتكسب قلب الحبيب
السيده خديجه طلبت رسولنا عليه الصلاه والسلام
فليستخير واذا خلقها جيد وهي شاريته فليتوكل على الله
الناس مو مهمه لان كلام الناس ما ينتهي

هى حاجه غريبه يمكن علشان احنا مجتمع مش متعودين على ده بس ممكن تخليه يشوف لو هيا مش اكبر منه بكتير وفعلا اخلاقها كويسه ومتدينه وهو معجب بيها يوافق ليه لا لكن لو مش عاوز لاى سبب تانى مفيش مشكله ممكن يقولها انه بيحب مثلا علشان كده مش هينفع يرتبط بيها ده بس علشان ميجرحش مشاعرها

نعم حدث ان طلبت السيدة خديجة من رسولنا الكريم......... ولكن عصر نبينا غير عصرنا الان

اختي شرفني مرورك

وبارك الله فيك

ورقكي زوجا صالحا ان شاء الله