|
المرآة والمرأة ... وسر صغير
بسم الله الرحمن الرحيم
الكل يعلم ماهي المرآة بالنسبة للمرأه هم توأم روح لايستغنون عن بعضهم فربما تجد زوجه تستغني عن زوجها ولا تستغني عن المرآة تجد المرأة امام المرآة كل ساعه ان لم تكن تنام معها بالسرير مثلا تلقى وحده مسنتره عن المرايه تدرون وش تقول ؟ تكلمها ! تقول هاه وش رايك تغمز لها عيونها وتشوف كيف غمزها يعني لو انت تشوفها وهي ماتدري ... تحب كفوف يدينك وتقول الحمدلله على نعمة العقل لو خشينا المرايه عن المرأه خمس ساعات تلقاها تبكي وتلتفت وغاضبه ولو خشيناها عنها يوم واحد راح نكسب ذنبها لانها راح تروح لمستشفى شهار اذا اشتكت زوجه لوحده من صحباتها وقالت له ان زوجي مطنشني ؟ ترد عليها وتقول : اكشخي لبسي تعطري وكل يوم وانتي بخلقان جديده ! تسوي اللي تقول لها صديقتها وكل يوم وهي قدام المرايه تكلم نفسها ... لكن لاحياة لمن تنادي لاينفع الجمال او التزين ان لم يكن معه حسن استقبال والصد عن حدوث مشاكل والامور الأخرى وانتم تعرفون اكثر مني ساقول سرا للزوجات ان كنتي تريدين زوجك يسولف وياك ويهتم ويجلس راقبي الازواج الكبار بالسن عند الحديث مع بعضهم .وكيفية كلامهم وووووانتي ابخص وساقول سرا للازواج اجعل المرآآآآة في جيبك دائما فان حصل شجار مع زوجتك وغضبت اظهر المرآآآآة في وجهها ودعها تنظر لنفسها وهي غاضبه وانظر النتيجه :22: |
مشكور ع الطرح
الموضوع له ابعاد انت اردت ايصالها ولو انك بالغت قليلا وعممت |
اقتباس:
حياك الله الابنوسة ماودي اوصل الطريقه كامله وبالتوضيح حتى تنفهم بطريقة كل واحد عنده هالمشكله يعني مثلا وحده مخليه كل همها كشخه ... ثم يعطيها الزوج من الرومانسيه وهي تتغلى وتبدأ تفتكر ان زولها وكشختها هي السبب ... ومع اي مشكله وصراخ وطاخ وطيخ يبدأ اللسان ينتهج نهج غليظ ... ثم تتنافر الارواح وهي ماسكه على نهج المرآآآآة يمكن قربت الصوره شوي |
عندك حق في تعلق المراة بالمرآة ولكن اعتقد لا اعتقد كل النساء ولا اعتقد لهذا الحد
فكثيرا ما نجد شكوى رجال من قلة اهتمام نسائهم بمظهرهن ويتمنى احدهم لو يدخل غرفة نومه فيجد زوجته امام المرآة ولا يستطيع اى رجل الاستمرار في عشقه لزوجته اذا قل اهتمامها بمظهرها وانوثتها واعجبنى تعبيرك اقتباس:
|
| الساعة الآن 08:58 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©