سؤال جدييييد و لكنه مهم فعلا
 

السلام عليكم.....
لدي سؤال و اعتقد إنه محتاج إجابه من المتزوجين....
و هو إنه بعد ممارسه العاده السريه ياتي شعور بالقرف و الملل و الزهق و الكأبه....
وا لسؤال هو هل يحدث هذا الشعور أيضا بعد ممارسه الجنس الطبيعيه...؟
خاصه و إنه كثيرون ينصحون بعدم القيام من علي الزوجه بعد القذف مباشره...فهل هذه الرغبه في القيام بسبب الملل و القرف مثل ذلك الشعور بعد العاده السريه؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و شكرااا

السلام عليكم

بالتأكيد الإجابة راح تكون لا وألف لا ... لا يشعر الرجل أبداً بالقرف أو الملل أو الزهق أو الكأبه ممارسة الجنس الطبيعيه ... وما يشعر به بعد العادة السرية ماهو إلا الإحساس بالذنب لإطفائه شهوته بشكل خاطئ.

أما بالنسبة لعدم القيام عن الزوجة بعد قضاء الوطر (القذف) ... فهو واجب على الزوج ... لأنه الزوجة تأخذ في العادة وقت أطول من الزوج للوصول إلى الرعشة فيجب على الزوج أن لا يقوم عنها إلا بعد ما هي تنزل وحتى بعد ما هي تنزل تحتاج لشويه مداعبات ... وليس الرغبه في القيام بسبب الملل أو القرف (أستغفر الله)

اعلم يا أخي أن العملية الجنسية الطبيعية الشرعية هي من ألذ وأحن وأجمل الأوقات إللي ممكن يقضيها الزوج مع زوجته.


والله المستعان

اعتقد ان كل شيئ بالمشاركة له طعم الذ فالانسان بطبعه لا يحب الوحدة

ردو وكفو ووفو.
بصراحة ما عاد عندي ما اضيفة

رومنس/ الوديع / فلسطيني

أخي ،،، قبل كل شيئ تذكر ان الحلال له طعم خاص وراحة نفسية ،،،عكس الحرام حتى لو استمتع بعدها مباشره يشعر بلحسره والندم وضيق الصدر
الحمد الله على نعمة الاسلام والعفاف والتقوى ,,,

مرحبا أخي Goofy :)

أعتقد بأن سؤالك هام لأنك إن لم تسأل عنه فقد تتكون لديك فكرة مغالطة عن الجنس الحلال الطيب وقد تتعثر في زواجك لا سمح الله لمجرد فكرة سيطرت عليك بدون أي داعٍ. (هههههه سيناريو محبوك ها؟!!)

بالطبع الشباب ما قصروا بالردود، وأنا بزيد بعد لأنى أحب أسولف :D

أولاً: شعور النشوة في العاده السرية ما هو إلا شعور ثوانٍ وينتهى بانتهاء القذف، ويأتى بعده شعور الذنب وكما قلت شعور القرف والإشمئزاز من الفعلة نفسها.. كل هذه المشاعر تجمعت لتوضح لك بأن ما قمت به من فعل إنما هو معصية وإثم.

ثانياً: لو صارحت أي شخص وقد إرتكب لتوه معصية الزنا والعياذ بالله وسألته عن شعوره عقب فعلته لقال لك بأنه لا يشعر بتلك النشوة الحقيقية بل إنها نشوة زائفة بلا طعم، وهكذا هو الحرام أخي الفاضل لا فائدة ترجى منه لأنه لا توجد به البركة.

ثالثاً: أقول لك كزوج، بأن شعور المعاشرة الزوجية بالحلال مع حليلتك لا يعادله أي شعور آخر باللذة أو المتعة. إذ أن الزوجان يشعران بالسعادة الغامرة من جرّاء استمتاع أحدهما بالآخر وترى ذلك جلياً في الراحة التى تغمرهما بعد الجماع. وفوق كل هذا وذاك، فإنهما يكسبان الأجر والمثوبة من وراء ذلك، فما أعظمه من شعور أخي الكريم.. أفتظن بأن ذلك الشعور يقارن بشعور الذي قد إرتكب إثماً!!! لا يستويان أبداً أخي الكريم :)

أتمنى أن يرزقك الله بالتى تستر عليك وتحصنك من الإثم والمعصية، وكن مع الله يكن الله معك :)

تحياتى لك