![]() |
منتدى عربي يسب الرسول صلى الله عليه وسلم ...ما العمل؟؟؟؟؟
اذا كان هناك منتدى يسب الرسول صلى الله عليه وسلم بسب بشع ما العمل بالله عليكم...
والله اني مصدومة |
حسبي الله ونعم الوكيل
|
أعطينا العنوان ونحن نحاول الإصلاح
|
"ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم".
لا تتعبيين نفسك اختي .. مهما حاولنا إصلاح من حولنا فلا نستطيع إلا أن يشاء الله .. ... و عندما نرى مثل هؤولاء القوم يتطاولون على الإسلام ... نحمد الله على نعم الهداية و انه جعلنا مسلمين و عندما أرى حالهم من تطاول و تجبر في الالرض و إستهزاء فيحضرني قوله تعالى : ((قل تمتع بكفرك قليلاً إنك من أصحاب النار)) |
اللهم رد كيدهم في نحورهم
|
حسبي الله ونعم الوكيل قادر سبحانه يشل السنتهم وايديهم ويجعل القائمين عليه عبرة لكل باغي
|
اختى الكريمه بعد تجربه لى طويله مع هذه المنتديات اخرج لك بالاتى
اولا هناك اخوه و اخوات مسلمين جزاهم الله خير جزاء يسجلون فى هذه المنتديات و يحاولون بما يقدروا الرد على الشبهات و الافتراءات التى تعج بها هذه المنتديات بخصوص ديننا الحنيف و رسولنا الكريم رغم كل المضايقات و الحذف للردود التى يتعرضون لها فى بعض هذه المنتديات ثانيا اتضح لى من تجربتى الشخصيه فى محاوره هؤلاء الناس و من ما شاهدته مع محاوراتهم مع مسلمين اخرين انهم ليس لديهم اى نيه للاقتناع او حتى المحاورة فهم فقط يجيدون المراوغه فى الحوار و اذا اجبت على شبهه مما يثيرون فاستحاله يعترفون بالحق او يقرونه بل يستمروا فى المراوغه و تميع الكلام لذلك فاكثرهم ليس بباحث حقيقى عن الحقيقه بل مجرد ناعق و زاعق بما يقوله له قساوسته و خلاص ثالثا اعترف و الاعتراف بالحق فضيله ان اسلوبهم الاستفزازى نحونا و الشتائم التى يوجهونها لنا اغلبها ناتج عن احساسهم بالاضهاد الذى يشعرون به نتيجه بعض الممارسات و المضايقات التى يتعرضون لها سواء من التعامل الذى يلاقونه على المستوى الرسمى او حتى الشعبى مع طبعاسكب اقباط المهجر البنزين على النار و بالطبع فان كان اغلب ما يشتكون منه اشياء مبالغ فيها الا انه على ارض الواقع يجب ان نعترف بان هناك فعلا مضايقات يتعرضون لها فى حياتهم اليوميه و تعاملاتهم و ان كانت ليست بالحجم الذى يحاولون دائما تصويره ختاما اختى الكريمه يمكن انت صدمتى لانك اول مره ترى هذا الشيىء و لكن صدقينى النت يعج بمثل هذه المنتديات فاذا كنت متمكنه فى دين الله تستطيعى ان تسجلى و تدافعى عن ديننا الحنيف دفاع العقل و المنطق لعل و عسى يجعل الله هدايه احدهم على يديك اسال الله لنا و لك الثبات على دينه الحق حتى نلقاه مسلمين موحدين باذن الله تعالى |
اشكر ردودكم
المشكلة انهم اشخاص يعيشون ويجاورون بل في ذمة مسلمين...انهم كالداء تصوروا احدهم يدعوا ان يموت المؤذنيين وتغلق الجوامع لانها تزعجهم والاخرين يرددون::امين انه التناقض البحت الله اكبر الله اكبر |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بمشاركة المسلمين : دعوة لمحاربة الإسلام ! ((( أخي المسلم .. هذا الموقع : www.------.com يشوه صورة الإسلام على الإنترنت .. نرجو من الجميع التحذير منه وأن يرسلوه لكل قائمتهم البريدية وساحات الحوار ))) هذه الرسالة وصلتني مئات المرات بصفتي مشرفا على أحد المواقع الإسلامية ( Islamway.com ) .. وفي كل مرة أشعر بغـصـّـة في الحلق بسبب ما أراه من تصرفات المسلمين الحماسية الخالية من الحكمة والعقل. لذلك أنا أكتب هذه الكلمات ناصحا إخواني في الله المستخدمين للإنترنت أن يقرأوها ثم أن يوزعوها لكل من يعرفون خاصة إذا كانوا قد وقعوا من قبل ضحية في نشر المواقع المعادية للإسلام بين المسلمين. أولا : كيف نوقف المواقع المعادية للإسلام : إن شبكة الإنترنت بعد إنشائها أصبحت بيئة لجميع الأفكار والاتجاهات وكل يعرض رأيه بالطريقة التي يراها .. ولا يمكن لأي شخص بأي حال من الأحوال إيقاف فكر أو علم سواء كان معاديا للإسلام أو غير معاد عن طريق إغلاق المواقع أو الدعوة لإغلاقها. فإذا أغلق لأحدهم موقعا يستطيع أن يفتح مئات المواقع الأخرى التي تحتوي نفس المواد وتنتشر. فلا سبيل أبدا لإيقاف هذه المواقع إلا بطريق واحد وهو : نشر الحق ليكون واضحا وجليا للناس .. وكما قالوا الهجوم خير وسيلة للدفاع .. كم من المؤلم أن نرى شبابا وفتيات يرسلون رسائل تعد بالملايين ( بدون أي مبالغة ) ناشرين فيها موقعا معاديا للإسلام .. بينما لا نجد منهم من هو حريص على أن يخبر زميلا له عن موقع إذاعة طريق الإسلام مثلا. ثانيا : الترويج للمواقع على الإنترنت : إن سبب فشل الكثير من المواقع العالمية والتي قد تصرف فيها آلاف الدولارات هو عملية التسويق والترويج لهذه المواقع .. فالموقع يظل مغمورا غير معروف طالما لم يتم الترويج له باستخدام قنوات الإعلان الصحيحة عبر الشبكة ( Advertising Banners Campaigns ) والملاحظ أغلب القائمين على تلك المواقع المعادية هم أفراد يحملون حقدا للإسلام دفعهم ذلك لإنشاء هذه المواقع .. ولو -وآه من لو- كان المسلمون على قدر المسؤولية وتجاهلوا هذه المواقع لما علم بها أحد بل وضعف عزيمة أصحابها عن متابعتها .. وما زلت أكرر .. لو كنت من المشرفين على تلك المواقع لقمت بتصميم الموقع ثم حصلت على عناوين البريد الإلكتروني لخمسة أو ستة مسلمين فقط وأرسلت لهم رسالة قائلا فيها : (موقع يسب الإسلام .. احذروا منه أشد الحذر .. والعنوان هو : www.------.com .. أرسلوه لكل من تعرفون حتى يتنبهوا ) .. وطبعا سيقوم الإخوة بنشر الموقع لكل من يعرفون .. فبدلا من 6 أشخاص صاروا 12 ثم 24 ثم 200 ثم ... حتى يصل العدد لأرقام مليونية خيالية بدأت عن طريق 6 مسلمين .. ثالثا : ما هي جدوى الترويج لهذه المواقع ؟ المشكلة أننا كثيرا ما نتصرف دون إعمال العقل .. فلماذا لا نتوقف قليلا ونسأل أنفسنا .. ما هي الجدوى من نشر هذه المواقع بين المسلمين ؟ قد يقول قائل : لتحذير المسلمين منها حتى لا يظنوا أنها مواقع إسلامية وينخدعوا بها ! فأقول رادّا عليك أخي الكريم : لا أحد يظن أن تلك المواقع إسلامية .. لأنهم ببساطة يعادون الإسلام ويضعون في نفس موقعهم مثلا تعريفا بعقيدتهم وأهدافهم .. ولولا المسلمين أنفسهم لما انتشرت هذه المواقع حتى يعرفها المسلم وغير المسلم. بل وأستغرب من ذلك المنطق العجيب .. وهو أن يقوم الإنسان بالترويج لشيء بغرض التحذير منه !!! فمثلا إذا وجدت مجلة تحارب الإسلام والرسول صلى الله عليه وسلم وتحوي صورا خليعة وألفاظا قبيحة.. هل نذهب للبائع ونشتري منه ألف نسخة ثم نقف على قارعة الطريق .. نعطي نسخة لكل مار بالطريق ونقول له : هذه مجلة تحارب الإسلام والرسول صلى الله عليه وسلم أرجو أن تحذر منها .. تفضل نسختك مجانا !!! أظن لا يقول عاقل أن هذا تحذير ! بل هذا ترويج وخداع ! وهذا ما يحدث بالضبط .. فأنت تطالب الناس بالحذر من موقع ثم تعطيهم عنوانه .. والنفس البشرية تميل لما هو ممنوع عنها .. فأؤكد لك أن كل الناس سيدخلون على هذه المواقع بسببك أنت ! رابعا : خطر ترويج هذه المواقع : كما قلت بداية إنك تساهم أخي الكريم بشكل فعّـال في نشر هذه المواقع عالميا .. وذلك من خلال : -1- دعوة الآخرين لزيارتها وذلك بطريقة غير مباشرة -2- نشر العنوان بشكل غير طبيعي في رسائل البريد الإلكتروني مما يتيح تقنيا لهذه المواقع أن تتقدم في عرضها في محركات البحث بسبب اشتهارها .. فلو كتب شخص كلمة : islam في محرك للبحث يظهر له عنوان ذلك الموقع من أوائل المواقع .. وبذلك تكون أنت أيضا مساهما في ذلك. إنني أضرب مثالا صغيرا لأوضح لكم خطورة الموقف : تصلني بعد الرسائل أحيانا من أشخاص يشكون في وجود الله .. ويشعرون بعدم مصداقية الإسلام وهؤلاء قد ولدوا مسلمين ولكن لديهم بعض الشبه والتي والحمد لله نحاول أن نزيلها منهم .. إن شخصا مثل هذا الشخص الذي أذكره لو دخل موقعا معاديا للإسلام يروج الأكاذيب والشبه قد يقتنع بآرائهم الخبيثة .. وقد يترك الإسلام .. وذلك بسبب مسلم أرسل له هذه الرسالة ليحذره من موقع يعادي الإسلام ! خامسا : أخي في الله .. اتق الله ! إنني هنا أؤكد لكم أن كل من يقوم بتوزيع هذه المواقع بعد قراءته لهذه المقالة لهو آثم آثم آثم .. وسوف يحاسبه الله تعالى ليس فقط على ما قام هو بإرساله .. بل أيضا على الآخرين الذين أرسلوها عن طريقه .. فيا له من أمر خطير ! ويالها من متوالية حسابية في الإثم مخيفة .. فلو قمت بإرساله لشخصين .. كل منهما أرسله لخمسة كان الناتج 12 شخصا في ميزان سيئاتك .. ولا حول ولا قوة إلا بالله. سادسا : ولكن كيف أكفّـر عن ذنبي ؟! التوبة من الذنب هي من أهم الأمور .. وترك الذنب بغير توبة يعني أنك ستحاسب عليه يوم القيامة .. فكيف تتوب ؟ أولا : تتوقف نهائيا عن نشر هذه المواقع وتستغفر الله على ما كان منك. ثانيا : تدعو كل من تعرفه من الإخوة أن يقرأوا هذه المقالة وذلك حتى يعرفوا جيدا خطورة المسألة. ثالثا : تحفظ نسخة من هذه المقالة عندك وترسلها لكل من يرسل لك مثل هذه المواقع. رابعا : تقوم بنشر المواقع الإسلامية الصحيحة بين المسلمين حتى يتعرفوا عليها .. على الأقل على نفس العدد الذي أرسلت له تلك المواقع المعادية للإسلام .. ويمكنك الضغط هنا لإرسال تعريف بإذاعة طريق الإسلام لأحد أصدقائك. أخوك الناصح لك المشرف العام على إذاعة طريق الإسلام منقول |
للاسف بعض ضعاف الايمان يفتكروا انهم لما يجاروهم وينتقدوا دينهم بكذااصبحوا متفتحين
ومتحررين لاحول ولاقوة الابالله العلى العظيم |
الساعة الآن 11:16 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©