|
ضائعه (على وشك الأنفصال)-رغودة 84
لا اعرف كيف غير الله قلوبنا وتفاقمت الفجوة بيننا
انا غير قادرة على الكلام احتاج دعم معنوى اشعر بالانهيار |
خلقى ضائق جدا وغير قادرة على العمل
اريد ان اذهب اى مكان غير البيت انام طول الوقت |
خير انشالله اختي عسى ما شر ربي يفرج همج و يريح صدرج انشالله شغلتي بالي
|
فرج الله همك أخيتي
أرجو توضيح مشكلتك أختي حتى نتمكن من مساعدتك والوقف بجانبك وأوصيك بـ لزوم الاستغفار قال صلى الله عليه وسلم : (( من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب )) |
سأحاول توضيح المشكله
بل انها عده اسباب لكنى لا استطيع الكلام فعلا |
لا الهروب ولا النوم راح يحلان مشكلتك لأن نهاية الهروب الرجوع ونهايه النوم اليقظة....فالحل المواجهة والأخذ بكأس المشكلة أما ان تتجرعي المشكلة وأما ان تكسري الكأس بكل قوتك....
عزيزتي وكيف نساعدك وانتي لم تصرحي بمشكلتك تكلمي وان شاء الله راح تلقين اللي يخفف عنك بإذن الله... تطمني افرغي ما فيك لتنعمي بقليلا من الراحة..... |
اقتباس:
لا تتكلمي وأكتبي لنا :d انا ماأتريق ولكن حبيت أخفف الضيقة شوي يللا أكتبي لنا |
الله يفرج همك يارب
وياليت لم ترتاحي تكتبي المشكله صدقيني هذا المنتدى جدا رائع والاعضاء اللي فيه من اروع الناس اكتبيها وان شاءالله نقدر نساعدك في حلها كلنا |
الله يوسع صدرك ويفرج لك (آمين)
|
ان الهروب من المشكله يعد ضعفا في صاحبها ...
ولا توجد مشكله ليس لها حل ... لكن اذا لم نجد لها حلا فل نتقبلها بصدر رحب .... اخيتي عليكي الان بترك الكتابه وترك النوم و الهروب من مشكلتك لا يجدي حل ... هل انتي مهمومه ...؟؟؟ اليك الحل ... 1 - الوضوء واسباغه ... 2 - ركعتين لله سبحانه بخشوع وتدبر... 3 - قراءة القران .. 4 - الاستغفار.. 5 - الدعاء ان يفرج الله همك وغمك ... :: اما ان تندبي حظك فالحظ لن يعود ...ومهما صار ومهما كان فعلمي ان الرضاء بالقضاء والقدر ايمان وتصديق ... لذا اعلمي ان ما اصابك لم يكن ليخطاك وما اخطأك لم يكن ليصيبك .. الصبر على المصيبه ... الاسترجاع والذكر... ثم بعد ذلك ... اذا اردتي ان تكتبي مشكلتك فحبا وكرامه سنساعدك بأذن الله ببعض الحلول ؟؟ والله ولي التوفيق .. |
| الساعة الآن 08:53 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©