![]() |
انقذوها قبل ضياع حياتها
أول مره أكتب في هذا القسم
وعن مشكلة مو ليا طبعا لوحده من اعز صديقاتي حابه انكم تساعدوني في حلها مررررررره زعلانه عليها الحكايه ان صديقتي متزوجه لها 5سنوات وعندها ولدين من اول سنه من زواجها اكتشفت ان زوجها يخونها مع وحده كان يعرفها من زمان وواجهته وماأنكر ووعدها انه مايتصل عليها تاني وتاني سنه برضو نفس الحكايه اكتشفت خيانته مع وحده ثانيه وواجهته وما أنكر وقبل كم شهر اكتشفت انه عندو رقم تاني ويكلم وحده هيا خلاص أستسلمت وتعبت لدرجة انها كرهته وكرهت كل شيء يربطها فيه وفكرت تتطلق أهلها مارضيو وقالولها لو رجعتي حنرجعك تاني له من هذا بدأت المشكله اللي انا شخصيا تاعبتني أتصل عليها واحد غلطان في الرقم وسار بس يتصل وهي في لحظه يأسها كلمته وأتعرفت عليه وبكل أسف حبته وهو حبها وطلع يقربلها من بعيد وبدأت هي كمان تخون زوجها وانا بصراحه مو عاجبني وضعها أبدا حاولت معاها لكنها رافضه اني حتى أتكلم في الموضوع ذكرتها أنو حرام وربنا مايرضى وحاولت أني اقنعها تتغير للأسف هي دخلت في مرحلة استسلام عجيب وقالتلي يعني مو حرام اللي يسير فيني ياليييييييييييييييييييييييييييت تلقولي طريقه تنفع معاها علشان انقذها من الضياع اللي هي فيه والله انا مره زعلانه على أولادها وعلى حياتها |
ما اقول الا الله يعينها
|
الزوجة المنتقمة هي المرأة التي تخون ردا على ما يفعله زوجها بها من إهمال وفتور، أو ردا على علاقاته التي يقيمها وتعلم هي بها أو تتوقعها!!. وهي تتغافل أن خيانتها هي انتقام أو إضرار بنفسها قبل كل شيء، وأنها وهي تقيم علاقة بآخر إنما تخون نفسها، وتهين كرامتها، وهي غالبا ما تكون من نوعية الشخصيات العاجزة عن المواجهة، أو فشلت في إنجاز الحصول على احترام زوجها ومحبته واهتمامه، ويئست من المحاولات معه فقررت أن تنتقم على هذا النحو البائس.
والمنتقمة فاقدة للتمييز غالبا بين الصواب والخطأ، ولا هي تدرك الحدود بين هذا وذاك، ولكنها تندفع للوقوع في الخطأ -متعمدة أحيانا- لتثبت لنفسها أنها ليست أقل من الرجل/ زوجها؛ فهو يتصل، ويقيم علاقات، ويضعها في الهامش، وهي أيضًا تفعل!!. عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : { أد الأمانة إلى من ائتمنك ولا تخن من خانك } وفي المسند عن { بشير بن الخصاصية أنه قال : يا رسول الله إن لنا جيرانا لا يدعون لنا شاذة ولا فاذة إلا أخذوها فإذا قدرنا لهم على شيء أنأخذه ؟ قال : لا أد الأمانة إلى من ائتمنك ولا تخن من خانك } . وفي السنن عن { النبي صلى الله عليه وسلم أنه قيل له : إن أهل الصدقة يعتدون علينا أفنكتم من أموالنا بقدر ما يعتدون علينا ؟ قال : لا } رواه أبو داود وغيره . فهذه الأحاديث تبين أن [ حق ] المظلوم في نفس الأمر إذا كان [ سببه ليس ] ظاهرا [ و ] أخذه خيانة لم يكن له ذلك وإن كان هو يقصد أخذ نظير حقه ؛ لكنه خان الذي ائتمنه فإنه لما سلم إليه ماله فأخذ بعضه بغير إذنه والاستحقاق [ ليس ] ظاهرا كان خائنا . الكلام أعلاه صدر بفتوى من أحد المشائخ ونقلته لكِ لتوصليه بدورك لصديقتك لعل الله يهديها إلى سواء السبيل ويجعلها ممن يستمعون القول ويتبعون أحسنه كل ماذكر أعلاه ليس مبرراً للخيانة ومعنى هذا الكلام أن الرجل إذا خانه زميله وسرق منه يحل له أن يسرق زميله رداً على فعلته وبذلك نلغي الشرع ونلغي عمل رجال الأمن وكل شخص ينتقم بطريقته الخاصة وفقك الله وجنبك وصديقتك المعاصي ماظهر منها ومابطن |
قال تعالى في الأمناء: {وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ}، وقال تعالى في الخائنين: {إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ الخَائِنِينَ }، {وَأَنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَ } الآية .
وعليك إهدائها شريط إسلامي يبين لها مدى خطورة الوضع وأن الله سبحانه قد ينتقم منها أشد إنتقام فتصاب بمرض تتمنى منه الموت ولاتجده وأن الله قد يعاقبها بكشف خيانتها وتنفضح أمام الملأ ويطبق فيها الحكم الشرعي وتودع في السجون فكل زيف لابد له في النهاية أن ينجلي وينكشف فتأخير العقوبة شر وبلاء، قال عليه الصلاة السلام: ( إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذ لم يفلته). قال تعالى {وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ} هود:102 . قال تعالى:{فَلَوْلا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا وَلَكِنْ قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ} الأنعام: 43، 44 . وباب التوبة مفتوح وله شروط من أهمها الإقلاع عن المعصية والندم على مافات وما موقف الخائنة من نظرة المجتمع ونظرة فلذات أكبادها وماذا سيترتب على فعلها هذا من ظلم للأبناء وتدهور نفسي , بل حتى أن بعضهم سيشك أنه ليس من صلب أبيه الحقيقي, وإنما هو من صنيعة الخيانة |
لا حول ولا قوة الا بالله
اللهم عافهم ولا تبتلينا |
الوزاع الديني ضعيف لا تقولي لها حرام وحلال وما ادري شنو هاي الكلام ما ينفع معاها
قولي لها كل خيانة ومعصية لازم ينفضح امرها حتى ولو بعد عشر سنين لذة ساعة وفضيحة سنوات ما تتصلح وبتخسر اهلها وزوجها وكل الناس بتفضحها والدور الدنيا وبتجوف الفضيحة مثل ما صار لغيرها ما في شي يظل مكتوم ومستور وفي قصص وايد من هاي الشغلات انفضح امرهم وتندمو بقولج قصه في ريال محترم وايد ملتزم وعنده اربعة اولاد ومتزوج من 15 سنة وفي وحده تهمته مغتصبها وحملت منه راحو يسوون فحوصات بالمستشفى طلع الريال عقيم والبنت جذابة هي تزني وتتهمه وطلع زوجته تزني 15 سنة وانجبت اولاد من زنى الله فضحها بعد 15 سنة ومثل ما تعرفي اللي تلعب ما ترتاح ويظل الخوف في قلبها تتوقع اي لحظه ينكشف امرها |
اقتباس:
وقد أخبرنا الله عن المنافقين في قوله تعالى "وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ. لاَ تَعْتَذِرُواْ قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِن نَّعْفُ عَن طَآئِفَةٍ مِّنكُمْ نُعَذِّبْ طَآئِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُواْ مُجْرِمِينَ" [التوبة :65- 66]. وقد حذَّر النبي –صلى الله عليه وسلم- من الخوض في الكلام الذي لا يدري صاحبه عواقبه، فقال –صلى الله عليه وسلم-: "وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله تعالى لا يلقي لها بالا يهوي بها في جهنم" رواه البخاري (6478)، ومسلم (2988). قال تعالى {وذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين} الآية . التذكير بالله مطلوب , وقد تقول هداك الله الذي يفعل هذا الشئ عاصي وغير مؤمن وكافر , وأرد عليك بالقول لايجوز تكفير من ينطق الشهادتين وهذه الأمور صدرت فيها فتاوى من رجال العلم ولا نستطيع التطاول عليهم والخوض أوالغوص في أبواب الحكم والإجتهادات راجع هذه الكلمة وأعلم أن خير نصيحة هي ما أبتدءت بقال الله وقال رسول الله |
اصلاح الخطأ بالخطأ الله المستعان
كان عليها أن تقدم له النصيحة والدعاء له بأن يهديه الله نسأل الله الهداية والثبات على طاعته |
اخوي د سطام مشكور كلامك ما فيه شي بس حبيت اقول لك شي فرق بين المسلم والمؤمن وانا ما كفرتها بس انت ما قط مر عليك ناس ما تهتم للحلال والحرام والكلمة والثانية قالو مطوع وموب عارف شنو
ذي النوع اللي يقولون جذي مسلمين بس موب مؤمنين قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِن تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُم مِّنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ هل مرت عليك هذي الاية ؟ |
قولي لها وماذا بعد الخيانة ...... ماالذي ستصلين له .... هل غير الفاحشة والعياذ بالله ...
والفضيحة بين الخليقة والعصيان للجبار سبحانه .... أخبريها أنك ستذهبين للقبر وحيدة لن يشفع لك أن ماتفعلينه انتقام من زوجك هو سيحاسب وحيدا وانت وحيدة لن يحمل أحد وزر أحد ..... ماذنب أطفالها عندما يكبروا ويعايروهم الناس بأن أمهم والعياذ بالله باعت دينها وشرفها بزعم الانتقام ... اسأليها هال انت سعيدة وانت تمشين في هذا الدرب الست تشعرين طوال الوقت بالخوف من افتضاح أمرك ... هل هانت عليها نفسها لدرجة أن تبيع شرفها على قارعة الطريق لأول ذئب متلصص أراد أن يمرغ شرفها بالتراب ..... أنقذيها حبيبتي انقذيها قبل أن تقع في الوحل ثم لامخرج بعد ذلك منه إلا أن يشاء الله سبحانه ........ |
الساعة الآن 10:01 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©