![]() |
بعد الطلاق يريد ابنتي
ذكرت لكم قصتي والان بعد اسبوع من الطلاق يريد ان ياخذ ابنتي لمدة اسبوع وانا رفضت الموضوع وقلت ياتي لبيت والدي ويرى ابنته ولن اسمح له باخذها ارجوكم ادعوا الله ان يرده الله لي ردا جميلا عاجلا غير اجل
|
الله يوفقك ويرجعكم لبعض ويصلح حالكم وان يردكم لبعض عاجل غير اجل
|
أسأل الله تعالى أن يرد لك زوجك وأن يصلح أحوالكما
|
اسئل الله العظيم رب العرش العظيم ان يرد زوجك عاجلا لا اجلا
|
السلام عليكم ...
هل الطلاق بينونه كبرى ام صغرى ؟؟؟ :: اذا كان طلاق رجعي بينونه صغري ..... فأسال الله ان يرد لك زوجك ...ويراجعك .. واذا كان من شكله فاطرحيها قد نساعدك ... بإذن الله ... أما اذا كانت بينونه كبرى .... فالحمد لله على كل حال .. |
[ عفواً .. يُنقل للمكان المناسب ]
|
الطلقه الثانية اسال الله ان يسخره لي ويرده لي عاجلا غير اجل
|
لاتخافي لايجرؤ على اخذ البنت القانون الجديد يحميك اذا أنت من ربوع بلادي الحبيبه .. أنت الوصيه على البنت طالما لم تتزوجي في حال تزوجتي تنتقل الوصايه لعائلتك(الجد والجده) ان لم يوجد فلأهله(الجد والجده) طبعا هذا النظام لاأعلم ان طبق فعليا لكن السبب من طرحه هو وجود العنف الأسري وجرائم التعذيب والقتل التي صارت بشكل ملحوظ في الفتره الأخيره..
نصيحه لاتجعلي عواطفك تسيرك بل حكمي عقلك المنطق يقول رمى عليكي الطلاق مرتين فهل في هذا الشخص أمل يستحق التضحيه واعطاء فرصه ... موفقه |
سببين مهمة لإعطاء الزوج أبناءه في أي وقت ومتى شاء :
1- كونه يستحق شرعاً مشاهدتهم وأخذهم لأهله لكي تقر أعينهم بمشاهدة أحفادهم كون الطلاق في حال وقوعه يجعل الأهل في حرج من الزيارة وحتى أن الموضوع إذا وصل للقاضي فأنه يحكم بضرورة أخذ الأب للأطفال لمشاهدتهم وقد يحكم القاضي بيومين في الأسبوع . 2- في حال كانت الأم طيبة مع الزوج بعد الإنفصال فسيندم الزوج ويحس بحرقة وسيوبخه أهله على التفريط بها , وفي حال جعلت الطفل يتعلق بوالده وفرحت بزيارة أبيه وأخذه للطفل فأنها ستضمن تعلق الأب بالطفل بشكل كبير وربما يضحي بسببه بالإضافة لكون الأب سيعطيه أكثر من المصروف الشرعي وسيهتم به ولن يكون سيئاً معه كردة فعل لسوء تعامل أمه في حال عدم الموافقة, كما أن الأم بهذه الطريقة تجعل الطفل ضحية لمشكلة لا ذنب للطفل بها فو يحتاج لحنان الأم وعطف ورعاية الأب وكما أن للأم حق في الطفل فبالتالي الأب له حق وإذا قالت الأم لا أستطيع السماح للطفل بالنوم عند أبيه يوم واحد فأقول لها ألم تراعي ظروف أب حرم من نوم طفله بجانبه أيام وحرم من سماع كلمة (بابا) أم أن الأم تعتقد أن الأب جبار وقد أكتشفت هذا الشئ من جفاء وصلابة الرجل متناسية أن الرجل في داخله طفل ولكن يصعب إكتشافه إلا في الحالات النادرة . لي عودة لشرح الضرر الديني والضرر النفسي من جراء تعامل الزوجة مع الزوج بهذا الشكل مهما كان المبرر والسبب فهذا حق شرعي ولا دخل للأبناء بمشاكل الكبار وكذلك الضرر الذي سينتج عن هذا التصرف مستقبلاً من خلال حقد الزوج على الزوجة على حرمانها له من أخذ طفله وقد تتم تعبئته من قبل الأهل والأصدقاء فيشار عليه إما بالشكوى أو بالمعاملة بالمثل في حال تزوجت الأم وأنتقل الطفل لحضانة الأب ثم ستحتاج الأم للأب مستقبلاً في إستخراج أي إثبات سواء جواز سفر أو تسجيل في مدرسة ... الخ . وربما يكون رده بالرفض عقاباً لها على تلك المعاملة, وهل يجب أن تكون نهاية العشرة سيئة وتنتهي بالفضائح والمحاكم, وكل هذا سيؤثر على المرأة وحدها فهي لا بد في يوم من الأيام ستتزوج وبالتالي في حال أنتشرت سمعتها وسمعة مشاكلها مع زوجها فلن يتقدم لها أي مخلوق أما من ناحية الزوج فأقولها وبكل صراحة المجتمع لن يحاسبه بل أن صاحب السبعين سنة والمطلق عشر مرات يستطيع الزواج بالفتاة ذات العشرين . كما أن الزوج ونتيجة تصرفات الزوجة بهذه الطريقة يستعجل الزواج من امرأة أخرى حتى يعوض خسارته للطفل ويرزق بطفل آخر ويبدأ الناس بالضغط عليه بالزواج وبهذه الطريقة ستكون الأم الخاسر الوحيد وهي من شجعه بدل أن تعلقه بحب طفله وعدم الأستغناء عنه . |
اقتباس:
مهما حدث فلا يوجد قانون سواء وضعي أو سماوي يمنع الأب من زيارة أبنته وأخذها لتشاهدها أمه وأهله, وللمعلومة فقط البنت على وجه الخصوص تستمر تابعة لأبوها كونه من سيوافق على زواجها وكونها تحمل لقب عائلته وسمعته وشرفه وبالتالي يجب أن تنتقل لحضانته حتى يربيها ويراقبها بنفسه فبعض الأباء لا يقبل خروج أبنته ومبيتها عند الأقرباء وأريد أن اطمئنك لن يتم تطبيق أي قانون يخص البنت كونها تعتبر خط أحمر عند الكثير ولا يمكن التساهل معه . لماذا هذا الحقد والتحريض بدلاً من الدعاء لها بالعودة لزوجها وبدلاً من تقديم النصح بالخير يتم النصح بالعمل السيئ والمزيد من المشاكل |
الساعة الآن 12:21 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©