من انت بين النساء؟؟؟؟؟؟
 

من انت بين النساء
هل انت ممن يكثرون التباهى خارج المنزل بعلاقتها الأسرية مع زوجها (ثرثارة)
ام انت من ذات الأذن المستقبلة للأكاذيب

انتشرت فى الايام ااخيرة ظاهرة بعض الزوجات المتظاهرين بالسعادة او التى تتباهى برقة وحنية زوجها معها امام صديقاتها(ليس معظم السيدات)
احذرى يامن تصدق الأقاويل فكثيرا ما تتباهى بعض السيدات باكاذيب يصورها لها عقلها لما تراة من حرمان لما تراه من زوجها من معاملة سيئة ورغم ذللك تتعايش مع هذة المعاملة السيئة.
فعلى كل انثى ان تتعايش مع زوجها على حسب مقدرتة المادية وعليك الا تحملية فوق طاقتة من اعباء للحياة
وان تهونى علية حتى يغنيكما الله من فضلة
اللهم اهدى نسائنا

نعم انا ممن تتباهى بحب وود زوجها لها امام الصديقات مع انه كله كذب فى كذب ولكن هو نوع من التعويض يعنى ( الصيت ولا الغنى) ولا انت عندك حل تانى

التباهي سواء كذب أو حقيقة فإنه يؤدي إلى نتيجتين
1- الحسد و الحقد من الغير
2- اثم الكذب أو اثم نشر الأسرار الزوجية

قناع السعادة هو مظهر خارجى يؤثر على شخصية من يرتدية بالسلبية
وانا انصح من يرتدية بأن يظهر جمالة الداخلى من مشاعر إلى زوجها وتصارحة بحقيقتة حت يغير من معاملتة لها

يبنات اللي تعيش السعادة او حتى تتبها بالسعادة امام الاخريات ماتخاف من العين والحسد
والله الناس صارت ماتعي خير ذي الايام
والله يسعد الجميـــــــــــــــــــــــع

مازال المرء يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا

بلاش مثالية فى الردود أنا ممكن أكتب ردود أكثر مثالية من كل ما كتب لكن الواقع الذى نعيشه غير كل ما كتب من مثاليات.
مزاجى غير) أنا لا أكذب لكنى أتجمل
( لمع السراب) انا لا أخاف من الحسد لأنى أصلا غير سعيدة فى حياتى الواقعية وكده كده الحال زفت

محدش رده مثالي لكن من غير الطبيعي ان جلسات النساء تكون كلها كلام عن أزواجهم , و جلسات زي دي عدم حضورها أفضل من الكذب أو تزيين الحقائق اللي نتيجته الحسد أو نشر الأسرار الزوجية ,
انتي تعرفي حبيبتي انك ممكن تكوني محسودة على حاجات غير موجودة و ده بيزيد الطينة بله
و انتي لو أخبرتي صديقاتك الحقيقة ممكن يدعولك و ينصحوك أما لو كنتي خايفة معايرتهم ليكِ إذا دول مش صديقات أبدا و لا يستحقوا الجلوس معهن

كن جميلا ترى الوجود جميلا ولاتكن متجملا وانت غير سعيدا
الابتسامة على وجهك اثناء الحديث مع رفيقاتك هل هى صادقة ام هى...................

نوران جزاك الله خيرا على ردودك