![]() |
زوج خالتي قليل الجلوس في البيت
بسم الله الرحمن الرحيم
مشكله خالتي ..................... متزوجه له 14 سنه وعندها 4 اطفال ..... مشكلتها ان زوجها مايتوجد معها في البيت .........الي يقضي معها وقت الغدا وقت العشا وقبل نوم 10 دقايق .......... دايما اتفاهم معه على موضوع واعاتبه ويرد عليها انتي عندك حاله نفسيه ............ وش حل هذي المشكله ؟؟ تم توضيح المضمون الاشراف |
على المرأة أن تتفقد مواضع النقص في بيتها
و تهتم بنفسها و تقدم ما يجذب زوجها قبل أن تعتب عليه |
يجب ان تختار الوقت المناسب للكلام وقد يكون الزوج مرتاح ولكنه يخرج لزيادة دخله عن طريق عمل حر اخر كدلالال عقارات اوسيارات ولايحب ان تطلع زوجته على ذلك حتى لاتزيد الطلبات عموما يجب ان تبحث هي اين الخلل بالموضوع لانه بالبيت دائما واعتفد ان فترة 14 سنه كفيه لتفهم زوجها :11:
|
ليش ما تقعد معاه و تقوله خلي نسوي جلسة مصارحة و تسمعه قبل ما هي تتكلم وبعدين قصة الدلع و الغنج ترا مو دايما تفيد مع الرجل اذا كان من النوع اللي يفكر كثير في الشغل
|
اختى الناس اطباع منهم البيتوتين ومنهم من يحب ا لخروج
ولعل هذا هو طبعه لكنه متواجد على وجبات الطعام غدى وعشى غيره من الرجال حتى وجبات الطعام لا يتواجدون فيها عليها ان تهىء الجو من زينه وهدوء بحال تواجده بحيث لا تكون دوشه اطفال ولا تكثر الكلام معه والنقاش بخصوص عدم تواجده |
مشكورين اخواني على ردودكم بس اذا تفاهمت معه يقول لها انتي مريضه نفسين ............
وبينهم فراغ كبير ....... كل واحد في حاله واغلب مايتواجد مع ربعه في دوانيه ......؟؟ ok يمكن هو من الي يحبون الخروج يعني مايتواجد في البيت الاحق بطنه معقوله ؟ |
متاكده ان خالتك مو مقصره معه بشي؟؟
ممكن انها مشغوله كتير باطفالها وهو مش حاسس باهتمامها فيه او مقصره بشي معين فقرر الهرب خارج البيت بدل المصارحه كل الاحتمالات وارده لازم تقنعه بالمناقشه لمعرفة الاسباب وبعدها تبحث عن الحلول |
الاولاد مطفشينو ما تخافي
الرجل يحب الاولاد بس ما يحب يتحمل المسؤليه |
أنا ضد فكرة بيتوتية الرجل..؟؟
لأنه مهما وفرة المرأة الجو المناسب داخل المنزل...فلن يحل ذلك محل جلسة الأصدقاء هذا طبعاً اذا كان الرجل من النوع الاجتماعي جداً....ولعل زوج خالتك هكذا! |
الساعة الآن 05:17 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©