![]() |
فضل الإكثار من العمرة
ماذا ورد في فضل الإكثار من العمرة؟ ثبت في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة) فالعمرة إلى العمرة كفارة، والمعنى الله أعلم كفارة عند اجتناب الكبائر؛ لقوله -سبحانه وتعالى-: إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ[النساء: 31] فاشترط في تكفير السيئات اجتناب الكبائر -سبحانه وتعالى-، وقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان، كفارات لما بينهن إذا اجتنب الكبائر)، فالعمرة إلى العمرة، والحج إلى الحج كلها مكفرات إذا اجتنب الكبائر، كما قال -صلى الله عليه وسلم-: (من حج فلم يرف ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه) وقال -صلى الله عليه وسلم-: (الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة)، المبرور الذي أداه الإنسان وهو غير مصر على شيء من الكبائر، لم يفسق ولم يرفث، وهكذا العمرة إذا أداها وليس مصراً على شيء من الكبائر تكون كفارة للصغائر. موقع ابن باز |
جزاك الله خير أخي في الله
منادي 28 و بارك الله فيك |
جزاك الله خير اخي الكريم المنادي
|
أخي في الله منادي
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك |
جزاك الله خير
وبارك الله فيك اخي الكريم منادي تحيتي لك |
جزاك الله كل خير
|
الله يجزاك خير..
|
بارك الله فيكم جميعاً وجزاكم الله خير
|
الساعة الآن 06:41 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©