|
هل من الممكن أن يراضي الزوج زوجته أم يعتبر ذلك جرح لكبرياء الرجل!!
السلام عليكم
ما رأيكم في الزوج الذي لايراضي زوجته مهما حدث من أخطاء فهو دائماً رأيه هو الصحيح وأن زوجته هي التي تغضب بدون سبب والنقاش معه مستحيل ودائماً يؤدي الى المشاكل 1- هل تؤيدون أن تكتم زعلها وغضبها ثم لاتبين لزوجها حتى لاينتقدها وبذلك قد تضغط على أعصابها وقد تكره زوجها ...ولكنها تحد بذلك من مشاكلها مع زوجها 2-أم أنها تحاول مناقشته كل مرة حتى يعرف الزوج خطأه والشجار يكون دائماً مستمراً فما هو رأئكم وأيها هو الحل الأفضل لمثل هذه المشكلة وهل هناك حل ثالث أجهله ؟؟ أنيروني بإجاباتكم جزاكم الله خيراً |
يجب ان تناقشه بهدؤ وتختار الوقت المناسب للنقاش
اعتقد انه سيستمع لها ويقدر رأيها |
الله يهديه وليش ما يعترف يعني هو ملاك مايخطي أنا رجل وأعترف في مشاكل تصير من تحت رأسي وأعتذر منها وقبل رأسها بعد وأعزمه على عشاء في مطعم راقي بعد هي بشر لها أحساس ومشاعر
بس قولي لي ماشاء تبارك الله لا تعطيني عين فالعين حق |
اقتباس:
8 جزاك الله خيراً ما شاء الله ..تبارك الله حافظ على أذكار الصباح و المساء :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::: و بالنسبة للموضوع الرئيسي من رأيي أن تحاول الزوجه مصارحة زوحها بما في نفسها و لكن عليها أن تحرص أن يكون ذلك بهدوء و أن تختار الوقت المناسب:: وفقكم الله |
اولا يا اختي الشجارات والخناقات البسيطه ده شيء عادي بين اي زوجين فطبعا مش كل مره هتفتحي نقاش مين الغلطان انا ولا انت
لا لازم تعدي الحاجات البسيطه دي لكن لو فيه موضوع يستاهل المناقشة تقعدوا مع بعض وبهدوء تتناقشوا فيه مش علشان تعرفوا مين الغلطان لا علشان تتجنبوا ان ده يحصل تاني وما تحاوليش دايما تحسسي زوجك انه هوه اللي دايما بيغلط وانه سبب المشاكل كلها وربنا يوفقك |
الكلام والنقاش في بعض الأحيان يكون مثل قلته,الي تقدرين تعدينه وتفوتينه فوتيه, والي يوجع قلبك وماتصبرين على مراره تكلمي فيه بس مب من مبدأ انت غلطان وانت سويت وفعلت,ناقشيه على أساس انه تصدر منه بعض الأمور الي تضايقك واطلبي منه يحاول يبعد عنها ,وحاولي تبسطين المسائل بينك وبينه عشان ترتاحين ويرتاح قلبك ,خاصة اذا كان زوجك من النوع العنيد والمكابر الي لايمكن يقول أنا غلط
|
بانسبة لي كان اول ما تزوجنا يستحيل انه يراضيني او يعترف انه غلطان مع انه كنا نتناقش دائما بس في النهاية اطلع انا الغلطانة لكن الان تغير شوي صار يحاول يراضيني ادا زعلني وانا مش من النوع اللي يدقق على كل شي بفوت شغلات كثير و هو كمان على شان ما اظلمه كل انسان معرض انه يغلط و مش عيب انه الواحد يعترف بغلطه و يعتدر
|
أثرت لدي ذكريات كانت قاسية .. وكانت سببا في انفصالي من زوجتي
الكبراياء داء خطير .. ومن أقوى معاول هدم صرح الزوجية عشت تلك اللحظات .. التي كنت أراضي فيها زوجتي ثم تصرف النظر عني وكأني لم أقم بترضيتها .. فتزداد الحواجز بيني وبينها حتى نفرت منها .. وأصبحت قيمتها لا تساوي شيئا بالنسبة لي .. مع تكرر تلك المواقف وازدياد الكبرياء لديها .. فانقصم ظهرها بعد أن قررت الطلاق .. وندمت .. ولكن لم ينفع الندم في تلك اللحظات والله ثم والله .. لا أكتب هذا الكلام تشفّيا من زوجتي .. أو لأتكلم عن مساوئها فحسب .. إنما كتبته ليكون عبرة لأهل الكبرياء .. فالعواقب وخيمة .. قد لا يتصورها المتكبر .. أخي الكريم .. والله إن المتواضع يتلذذ بالحياة .. ويجد لها طعما حلواً .. أكثر بآلاف المرات من المتكبر .. بل ويجد المدخل لقلوب الناس .. ويجذب محبتهم له .. في حياتي الزوجية التي انتهت .. لم أذق طعما للتراضي .. فلم تكن زوجتي تراضيني إن غضبت عليها .. أو إن أخطأت بحقي .. فقد كانت تعد ذلك ذلا ومهانة .. ولم تتفطن للأمر إلا بعد أن وقع الفأس بالرأس أسأل الله أن يعفو عنها .. وأن يصلح حالها .. وأن يرزقها الزوج الصالح الذي تصلح له ويصلح لها |
حقيقة موضوع رائع تشكر عليه الأخت الكريمة ssas مراضاة الزوجة أمر صعب وحساس جدا فبتركه تماما يحدث انفجار هائل بين الزوجين ويؤدي إلى ما لايحمد عقباه والإفراط بالمراضاه أيضا يؤدي إلى تسلط الزوجة وعدم احترامها للزوج حيث أنها تريده أن يراضيها يوميا وإذا لم يفعل ذالك فهو ظالم ورأيي أن لايفرط الزوج في مراضاة زوجته إلا في الأوقات الحرجة ولنا عبرة من الأخ الكريم تبا للعزوبية فقصتة تغني عن كثير من الآراء (لقد كان في قصصهم عبرة ) ولدي موضوع مسبق حول هذه القضية وهو عبارة عن الاعتذار للزوجة وحقيقة كانت في مشاركات رائعة ومميزة وكان أفضلها مشاركة الأخ الفاضل الوليد وهذا رابط الموضوع http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=39408 ودمتم بخير ...ابوزيــــــــد |
اقتباس:
طيب اذا خايف من العين ليش تمدح بنفسك ؟ :) |
| الساعة الآن 03:46 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©