منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   مساحة مفتوحة (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=3)
-   -   من طلب العلى سهر الليالي ... موضوع للمناقشة (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=175148)

أبو أحمد 28-10-2008 09:18 PM

من طلب العلى سهر الليالي ... موضوع للمناقشة
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إخواني وأخواتي في الله

هناك مثل مشهور يدور على ألسنة الناس وهو:

من طلب العلى سهر الليالي

ويقال: من حشى الكوسا لف الدوالي (على نفس القافية)

كل منا يريد أن يكون ناجحاً في حياته بطريقة أو أخرى

لا أظن أن هناك من يحب الفشل في حياته

لا أظن أن هناك من يقول منذ الصغر:

أنا لا أريد أن أتعلم

أنا لا أريد أن أكون ناجحاً

أنا لا أريد أن يكون لي كيان في حياتي

أنا لا أريد أن أتزوج ويكون عندي أبناء

وبالتالي أنا لا أريد أن أتحمل المسئولية


بل على العكس كل منا يحب أن يكون عنده عمل يدر عليه دخلاً يقوت نفسه وأهله

وكذلك يدخر منه للمستقبل وياحبذا لو كان ذلك العمل وظيفة مرموقة يحسده الناس عليها

كوظيفة الدكتور أم المهندس الكبير أو أي وظيفة أخرى من الوظائف التي يركض وراءها كثير من الناس

حقيقة لو فكرنا في أنفسنا جيداً هل طبقنا في حياتنا ذلك المثل المشهور

هل سهرنا الليالي؟

هل أخذنا بالأسباب؟

هل اعتمدنا على الله؟

هل استشرنا غيرنا ممن سبقنا في نفس المجال؟


أم أننا نحفظ كلاماً مجرد كلام لا يعني شئ لنا

وبالتالي عندما لا نُوفق أو لنقل (نفشل في حياتنا) نضع اللوم على غيرنا وكأننا لم نكن طرفاً في القضية منذ البداية

موضوع للمناقشة

أخوكم أبو أحمد

Dr.NaNnu 28-10-2008 10:01 PM

سوف اتحدث غن نفسي
حيث انني اوافقك الرأي تماما لان النجاح لا يأتي الا للمجتهد "وبتوفيق من الله"
لكل مجتهد نصيب
فانا كانت امنية حياتي ان اصبح طبيبة وفعلا تعبت جدا جدا في المذاكرة في الثانوية ثم في الجامعة
الى ان تخرجت باذن الله وانا من الاوائل
ولم يتأتى ذلك الا بكد وتعب وسهر واجتهاد وتوفيق الله الذي كان معي حيث كنت ادعوه ليل نهار بان يوفقني ويبلغني ما اردت
فسبحان الله الواهب العاطي

أبو أحمد 29-10-2008 12:00 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة baby Tooth (المشاركة 2000385)
سوف اتحدث غن نفسي
حيث انني اوافقك الرأي تماما لان النجاح لا يأتي الا للمجتهد "وبتوفيق من الله"
لكل مجتهد نصيب
فانا كانت امنية حياتي ان اصبح طبيبة وفعلا تعبت جدا جدا في المذاكرة في الثانوية ثم في الجامعة
الى ان تخرجت باذن الله وانا من الاوائل
ولم يتأتى ذلك الا بكد وتعب وسهر واجتهاد وتوفيق الله الذي كان معي حيث كنت ادعوه ليل نهار بان يوفقني ويبلغني ما اردت
فسبحان الله الواهب العاطي

أختي الفاضلة أم إياد

سبحان الله قصة نجاح جميلة وأنتِ طبقتي المثل حرفياً

وعندما يضع الإنسان هدفاً لنفسه منذ الصغر

أو على الأقل منذ بداية الطريق يكون المشوار عليه سهلاً

فهنيئاً لك بما حققتِ من نجاح باهر في حياتكِ

جزاك الله خيراً أختي الكريمة على المشاركة

إبن تيمية 29-10-2008 12:56 AM

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

اقتباس:

من طلب العلى سهر الليالي

ويقال: من حشى الكوسا لف الدوالي
و يقال لنا بعدها : جهز لنا السفرة و إجلي الأواني ( لأجل قافيتك ياكبير )
.
.

جزاك الله خير أخي في الله ...

أبو أحمد

و بارك الله فيك

و أوافقك الرأي بما كتبت أناملك الطيبة بأن من طلب العلى سهر الليالي

و فعلاً كما تفضلتم :

اقتباس:

وبالتالي عندما لا نُوفق أو لنقل (نفشل في حياتنا) نضع اللوم على غيرنا وكأننا لم نكن طرفاً في القضية منذ البداية
فسبب الفشل هو الإنسان نفسه عندما تقاعس و قصّر في حياته ثم يرنوا ببصره للقمم بلاتعب فكيف يصلها !!

و لن أتحدث هنا عن فشل الدنيا لكي أنوه على أمر لعلك قصدته و لكن بتورية جميلة منك ..

فكما أن الإنسان يخاف الفشل في حياته الدنيا ..

عليه أن يخاف من فشله في الأخرة ... وهو الفشل الأكبر الذي لا رجعت فيه

بل و فيه مافيه من العذاب و العقاب .. نسأل الله تعالى العفو و العافية

فقد قال النبي عليه الصلاة و السلام ( من خاف أدلج ومن أدلج بلغ المنزل ألا إن سلعة الله غالية ألا إن سلعة الله الجنة )‌

تحقيق الألباني : (صحيح) انظر حديث رقم: 6222 في صحيح الجامع

ومعنى من خاف أي : من خاف أن يُدْرَك في الطريق وأن يلحقه قطاع الطريق أدلج في السير أي : سار بالدجى قال الحافظ ابن الأثير الإْدلاج هو ( السير من أول الليل ) بغاية النشاط والقوة

حتى يقطع السير بسرعة وحتى يسلم من خطر قطاع الطريق

ومن أدلج بلغ المنزل يعني من سار بجد وصبر ونشاط وصبر على تعب السير بلغ المنزل بإذن الله في وقتٍ أسرع ممن

تساهل وتباطأ ثم بيَّن النبي عليه الصلاة و السلام أن سلعة الله غالية وهي جديرة بأن

يعمل المؤمن ويجتهد ويصبر ويواصل السير حتى يدرك هذه السلعة العظيمة وهي الجنة

و كيف كان وصف الله تعالى للمؤمنين ...

{أُوْلَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ }المؤمنون61

ولا أريد الإطالة و لكن من فشل في الأخرة وثم ألقى اللوم على غيره فليأخذ الجواب الأن كما قال الله تعالى

{ وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلاَّ أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي

فَلاَ تَلُومُونِي وَلُومُواْ أَنفُسَكُم

مَّا أَنَاْ بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
}إبراهيم22

و الله تعالى أعلم و أحلم و نساله بإسمه الأعظم أن يُنقذنا من النار و أن يُدخلنا الجنة

و الله ولي التوفيق

ابو فراس النمري 29-10-2008 01:17 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أحمد (المشاركة 2000350)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إخواني وأخواتي في الله

هناك مثل مشهور يدور على ألسنة الناس وهو:

من طلب العلى سهر الليالي

ويقال: من حشى الكوسا لف الدوالي (على نفس القافية)

كل منا يريد أن يكون ناجحاً في حياته بطريقة أو أخرى

لا أظن أن هناك من يحب الفشل في حياته

لا أظن أن هناك من يقول منذ الصغر:

أنا لا أريد أن أتعلم

أنا لا أريد أن أكون ناجحاً

أنا لا أريد أن يكون لي كيان في حياتي

أنا لا أريد أن أتزوج ويكون عندي أبناء

وبالتالي أنا لا أريد أن أتحمل المسئولية


بل على العكس كل منا يحب أن يكون عنده عمل يدر عليه دخلاً يقوت نفسه وأهله

وكذلك يدخر منه للمستقبل وياحبذا لو كان ذلك العمل وظيفة مرموقة يحسده الناس عليها

كوظيفة الدكتور أم المهندس الكبير أو أي وظيفة أخرى من الوظائف التي يركض وراءها كثير من الناس

حقيقة لو فكرنا في أنفسنا جيداً هل طبقنا في حياتنا ذلك المثل المشهور

هل سهرنا الليالي؟

هل أخذنا بالأسباب؟

هل اعتمدنا على الله؟

هل استشرنا غيرنا ممن سبقنا في نفس المجال؟


أم أننا نحفظ كلاماً مجرد كلام لا يعني شئ لنا

وبالتالي عندما لا نُوفق أو لنقل (نفشل في حياتنا) نضع اللوم على غيرنا وكأننا لم نكن طرفاً في القضية منذ البداية

موضوع للمناقشة

أخوكم أبو أحمد

اخي ابو احمد المتألق ..

موضوع يحرك النفوس ويجلب لها الهمة ..

ولكن اذا كان لديك (سيارة) وتود ان تصل بك الى الهدف ..فلابد لها من طريق !!

والمشكلة ليست في تحريك الهمم وحسب ..بل ينبغي ان نصنع طرقنا الابداعية التي تختلف عن الاخرين في الوصول الى الهدف


اعجبتني هذه
ويقال: من حشى الكوسا لف الدوالي (على نفس القافية)

لقد اصبت معدتي في مقتل ..
فسأجعل اول طريقي للإبداع كتاباً بعنوان :
(الهاب حواس ابو فراس ..بالكوسا ولحمة الراس ) :d

دمت لنا بخير
وكنت اتمنى لو كنت اكثر يقظة الساعة لإشارك بمعنى افضل واجمل ..فالنوم اثقلني
ولكن لي عودة بإذن الله

أبو أحمد 29-10-2008 10:55 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبن تيمية (المشاركة 2000575)
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته



و يقال لنا بعدها : جهز لنا السفرة و إجلي الأواني ( لأجل قافيتك ياكبير )
.
.

جزاك الله خير أخي في الله ...

أبو أحمد

و بارك الله فيك

و أوافقك الرأي بما كتبت أناملك الطيبة بأن من طلب العلى سهر الليالي

و فعلاً كما تفضلتم :



فسبب الفشل هو الإنسان نفسه عندما تقاعس و قصّر في حياته ثم يرنوا ببصره للقمم بلاتعب فكيف يصلها !!

و لن أتحدث هنا عن فشل الدنيا لكي أنوه على أمر لعلك قصدته و لكن بتورية جميلة منك ..

فكما أن الإنسان يخاف الفشل في حياته الدنيا ..

عليه أن يخاف من فشله في الأخرة ... وهو الفشل الأكبر الذي لا رجعت فيه

بل و فيه مافيه من العذاب و العقاب .. نسأل الله تعالى العفو و العافية

فقد قال النبي عليه الصلاة و السلام ( من خاف أدلج ومن أدلج بلغ المنزل ألا إن سلعة الله غالية ألا إن سلعة الله الجنة )‌

تحقيق الألباني : (صحيح) انظر حديث رقم: 6222 في صحيح الجامع

ومعنى من خاف أي : من خاف أن يُدْرَك في الطريق وأن يلحقه قطاع الطريق أدلج في السير أي : سار بالدجى قال الحافظ ابن الأثير الإْدلاج هو ( السير من أول الليل ) بغاية النشاط والقوة

حتى يقطع السير بسرعة وحتى يسلم من خطر قطاع الطريق

ومن أدلج بلغ المنزل يعني من سار بجد وصبر ونشاط وصبر على تعب السير بلغ المنزل بإذن الله في وقتٍ أسرع ممن

تساهل وتباطأ ثم بيَّن النبي عليه الصلاة و السلام أن سلعة الله غالية وهي جديرة بأن

يعمل المؤمن ويجتهد ويصبر ويواصل السير حتى يدرك هذه السلعة العظيمة وهي الجنة

و كيف كان وصف الله تعالى للمؤمنين ...

{أُوْلَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ }المؤمنون61

ولا أريد الإطالة و لكن من فشل في الأخرة وثم ألقى اللوم على غيره فليأخذ الجواب الأن كما قال الله تعالى

{ وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلاَّ أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي

فَلاَ تَلُومُونِي وَلُومُواْ أَنفُسَكُم

مَّا أَنَاْ بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
}إبراهيم22

و الله تعالى أعلم و أحلم و نساله بإسمه الأعظم أن يُنقذنا من النار و أن يُدخلنا الجنة

و الله ولي التوفيق

أخي الفاضل أبو عبد الله

بارك الله فيك على إضافتك الطيبة وكعادتك أبدعت

نسأل الله تعالى أن يرحمنا برحمته وأن يجعلنا من الفائزين في الدنيا والآخرة

ودمت بخير أخي الكريم

أبو أحمد 29-10-2008 11:08 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو فراس النمري (المشاركة 2000590)
اخي ابو احمد المتألق ..

موضوع يحرك النفوس ويجلب لها الهمة ..

ولكن اذا كان لديك (سيارة) وتود ان تصل بك الى الهدف ..فلابد لها من طريق !!

والمشكلة ليست في تحريك الهمم وحسب ..بل ينبغي ان نصنع طرقنا الابداعية التي تختلف عن الاخرين في الوصول الى الهدف


اعجبتني هذه
ويقال: من حشى الكوسا لف الدوالي (على نفس القافية)

لقد اصبت معدتي في مقتل ..
فسأجعل اول طريقي للإبداع كتاباً بعنوان :
(الهاب حواس ابو فراس ..بالكوسا ولحمة الراس ) :d

دمت لنا بخير
وكنت اتمنى لو كنت اكثر يقظة الساعة لإشارك بمعنى افضل واجمل ..فالنوم اثقلني
ولكن لي عودة بإذن الله

أخي الفاضل ابو فراس النمري

أصبت أخي الكريم فيما قلته فالسيارة بحاجة للوقود وإلى الطريق الذي علينا أن نبدع في تعبيده

ليسهل على سيارة حياة كل منا العبور دون مشاق

عنوان كتابك هذا أعجبني


اقتباس:

(الهاب حواس ابو فراس ..بالكوسا ولحمة الراس )
مع أني لست من محبي لحمة الراس :25:

ودمت بخير أخي الكريم

وننتظر عودتك بإذن الله

hasarym 30-10-2008 06:41 PM


إذا استطعنا أن نخرج الأحلام والأمنيات من نطاقها الخيالي

وحولناها إلى أهداف نسعى لتحقيقها على أرض الواقع

هنا فقط نكون من طلاب المعالي .




لأن الفعل والفعل فقط هو العلامة الفارقة بين الإنسان الناجح

ومادونه .. ولن أستخدم كلمة فاشل

لأننا إذا أردنا النجاح فيجب ان نحذف الفشل من قاموسنا .



شكراً لصاحب الموضوع .

العابده 30-10-2008 07:25 PM

فعلا أخي من طلب العلى سهر الليالي

بالنسبة لي تعبت كثيرا وجاهدت كثيرا مرت علي أيام أحسست فيها بالتعب وفقدت الامل
حاربت كثيرا حتى أستطعت أن أكمل دراستي فكوني من بلدة والكليه من بلدة أخرى وجب علي ان أقنع أهلي بأن يسمحوا لي أن أذهب للعاصمة لتكمله الدراسه ظليت أكثر من ثلاث سنوات حتى وافقوا أخيرا

ثم صار بعد ذالك تعب الحصول على وظيفة جيده أسترزق منها وأكف نفسي عن السؤال

وفي النهايه أكرمني الله تعالى بوظيفه ما كنت أحلم بها الكل يحسدني عليها
بكيت كثيرا حين اتصلوا بي ليخبروني بموافقة تعيني في هذه الوظيفة

الحمد لله الله حقق مناي وعسى الله أن يكمل فرحتي بزوج صالح يستر علي ويكون عونا لي في طاعة ربي اللهم امين

أبو أحمد 31-10-2008 03:30 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hasarym (المشاركة 2002302)

إذا استطعنا أن نخرج الأحلام والأمنيات من نطاقها الخيالي

وحولناها إلى أهداف نسعى لتحقيقها على أرض الواقع

هنا فقط نكون من طلاب المعالي .




لأن الفعل والفعل فقط هو العلامة الفارقة بين الإنسان الناجح

ومادونه .. ولن أستخدم كلمة فاشل

لأننا إذا أردنا النجاح فيجب ان نحذف الفشل من قاموسنا .



شكراً لصاحب الموضوع .

أختي الفاضلة hasarym

حقاً ما ذكرتِ للوصول إلى الهدف المرجو

وبالتالي النجاح في حياتنا

بارك الله فيكِ على المشاركة

أسأل الله لك الخير حيث كان


الساعة الآن 10:49 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©