![]() |
ملف يعرض بعض كرامات الشهداء
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كلنا اخوتي في الله نشاهد يوميا مآسي ومناظر تدمي القلب في غزة ولكن مع تامل بسيط في اوضاعهم هذه نجد اننا نموت كل يوم على اسرتنا وفي المستشفيات وفي حوادث الطرق وغيرها من الاماكن بالملايين وربما يعاني البعض اثناء موته من الالم ما لا يمكن تخيله او وصفه ولكن هل تظن ان هذا الذي بكى قلبك لمنظره اثر اصابته بقنبلة او رصاصة عانى اكثر من هذا الذي مات وسط اولاده واسرته على سريره ؟ [gdwl] كلنا سنموت ولكن هناك فرق [/gdwl]ما يجد الشهيد من القتل إلا كما يجد أحدكم القرصة يقرصها الراوي: أبو هريرة المحدث: أبو نعيم - المصدر: حلية الأولياء - الصفحة أو الرقم: 8/291 خلاصة الدرجة: ثابت مشهور من حديث القعقاع عن أبي صالح هنيئا لشعب غزة الابطال بهذه الفرصة العظيمة للجهاد وان يموتوا شهداء باذن الله قرأت كتابا باسم المكروبات وكرامات الشهداء للدكتور عبد الحميد القضاة اختصاصي تشخيص الأمراض الجرثومية والأمصال (بريطانيا) [gdwl]ومن اروع الكرامات ما يلي[/gdwl] والقصة الكاملة التي رواها الثقات ممن شاركوا فيه نُشِرت في الصحافة، حيث كان الشهيد سمير من نشطاء الانتفاضة الأولى ، فكان شغله الشاغل مقارعة الاحتلال، يشارك برمي الحجارة، والقنابل اليدوية، المصنوعة محلياً على اليهود. وكان دائم التمني والتغني بالشهادة . وفعلا نال ما تمنى ففي 1988 م استشهد في حي الياسمينة – نابلس، ودُفن ف ي /12/28 مقبرتها. وكانت وصية والدته المتعلقة به، أن تدفن عند موتها في قبر ابنها سمير . وقدر الله - تبارك وتعالى - أن تموت بعد خمسة 2003 م، فاجتهد أولادها في استفتاء أهل العلم بالسماح لهم بتنفيذ وصيتها، لتدفن حيث أوصت . وقد كان لهم ذلك، كما يقول ابنها عامر شحادة ظناً منهم أن مده خمسة عشر عاماً كافية كي لا يبقى من جسد شقيقه سمير إلا عُظيمات بسيطة. ولكن الأمر كان على غير ما ظنو ا، فيقول عامر إنني لا أتحدث عن رائحة المسك أثناء فتح القبر، ولكن هلل الناس وكبروا عندما وجدوا المفاجأة الكبرى . وجدوا جسد الشهيد سمير كما وضعوه قبل خمسة عشر عاماً، لم يأكله الدود، ولم يتحلل، ولم يتفسخ، ولم يتغير ... حتى ملابسه ل م تتلف وعندما لمسناه وجدناه مازال مبلولاً من مياه الأمطار التي تساقطت يوم استشهاده... وكذلك رأسه كان مبتلاً ... وكان شعره ممشطاً كما لو أنه قد سرحه قبل لحظات.." ويتابع شقيقة عامر شحادة قائلاً: وزادت دهشتنا عندما هممنا بتحريكه لنفسح المجال لدفن والدته ... فإذا بجسده ما زال دافئاً ودماؤه الحارة ذات اللون الأحمر القاني تسيل من جديد وكأنه أصيب قبل دقائق معدودة..." وايضا من كتاب آيات الرحمن في جهاد الأفغان بقلم الدكتور عبد الله عزام ساذكر منها الكثير من الكرامات على سبيل المثال وليس الحصر حتى لا اطيل عليكم [gdwl](أ) رائحة الشهداء:[/gdwl] - حدثني (أرسلان) قال: عرفت مكان الشهيد (عبد البصير) في الليل المظلم من رائحته العطرة. 2- رائحة الشهيد (ولي جان) على بعد (5؟2) كم: حدثني (إبراهيم) أخو (جلال الدين) قال: كنت راكبا سيارتي فشممت رائحة فقلت لمن معي هذه رائحة شهيد؟ لأنه لدماء الشهداء رائحة زكية خاصة نعرفها ولم نكن نعلم أنه في المنطقة شهيد وإذا به شهيد. 3- (خيال محمد) يعرف مكان الشهيد من رائحة المكان: شممت رائحة طيبة فقلت لصحبي (لعل عقل دين) استشهد في هذا المكان فسألت فقالوا استشهد في هذا المكان. [gdwl](ب) شهداء يرفضون تسليم أسلحتهم:[/gdwl] 1- الشهيد (مير آغا) في لوكر يرفض تسليم المسدس: حدثني (زبير مير علم) أنه استشهد معهم (مير آغا)؟ وكان معه مسدس؟ فجاء المجاهدون لأخذ المسدس فرفض تسليمه؟ فعندما أوصلناه إلى بيته جاء والده (قاضي مير سلطان) وقال يا بني هذا المسدس ليس لك إنما هو للمجاهدين... فألقى المسدس. 2- الشهيد (سلطان محمد) في لوكر يرفض تسليم الكلاشنكوف: حدثني (زبير مير علم) في شهر شباط (1983م) استشهد معهم (سلطان محمد) فاحتضن الكلاشن وجاء الروس وحاولوا كثيرا فرفض أن يسلمهم إياه حتى قطعوا يده. [gdwl](ج-) الشهداء يبتسمون:[/gdwl] 1- حدثني (أرسلان): كان (عبد الجليل) طالب علم صالحا فأصابته قذيفة طائرة فاستشهد؟ وبعد صلاة الجنازة عليه (لأن الحنفية يصلون على الشهيد) وكان الوقت عصرا ثم أرسلوه إلى بيت أبيه وبقي حتى الصباح؟ والمجاهدون عنده وهو يفتح عينيه ويبتسم؟ فجاء المجاهدون إلى (أرسلان) وقالوا له أن (عبد الجليل) لم يمت فقال: لقد استشهد؟ قال المجاهدون لا يجوز دفنه حتى نتأكد من حياته ولا بد من إعادة صلاة الجنازة عليه؟ قال (أرسلان): إنه استشهد بالأمس ولكن هذه كرامات الشهيد. 2- (حميد الله) يبتسم: حدثني (محمد عمر) قائد عام بغمان قال: استشهد معنا (حميد الله) وعند دفنه وجدته يضحك فظننت أني وهمت فخرجت ومسحت عيني فوجدته كذلك. 3- حدثني (فتح الله) قائد كبير عند (حقاني): رأيت الشهيد (صحبت خان) بعد أربعة أيام من دفنه يبتسم وفتحنا عليه القبر قال (خير الله) لقد رأيته ينظر إلينا. [gdwl](د) الشهداء لا يتغيرون:[/gdwl] 1- حدثني مولوي (عبد الكريم): رأيت حوالي (1200) ألف ومائتي شهيد؟ ما رأيت واحدا متغيرا منهم وما رأيت شهيدا واحدا أكلته الكلاب بينما تأكل الشيوعيين. 2- حدثني (فتح الله) قال: حدثني أحد المجاهدين؟ عندي اسمه (حكيم) قال: أخرجنا الشهيد (تمير خان) بعد سبعة أشهر من قبره ولم يتغير ودمه لا زال يسيل برائحة المسك. 3- حدثني (جلال الدين) في (جدران-بكتيا): ما رأيت شهيدا أكلته الكلاب؟ ولقد رأيت شهيدا اسمه (جلاب) بقي (25) يوما -وحوله الشيوعيون- أكلت الكلاب كثيرا من الشيوعيين ولم تمس الشهيد. [gdwl]دعاء المجاهدين ونصرة الله لهم:[/gdwl] - نفذت ذخيرتهم فانتصر الله لهم: حدثني (يوردل) في منطقة (جغتو-وردك) قال قامت معركة بيننا وبين الشيوعيين استمرت سبعة أيام نفذت ذخيرتنا في اليوم السابع؟ وفي تلك الليلة دارت معركة على الشيوعيين من ثلاثة جهات -دون أن ندري مصدر النيران- فتعجب الكفار من نوع الذخيرة (الرصاص) الذي يطلق عليهم لأنهم لم يروا مثله من قبل؟ وقتل (500) من الكفار منهم (23) ضابطا وهرب الكفار ومعهم بعض الأسرى من المسلمين فسألوهم من أين لكم هذا الرصاص؟ إننا (الروس) لم نر مثله. 2- حدثني (سعيد الرحمن) -بغمان- قال: عطشنا كثيرا في جبل (وايجل) وأعيانا العطش وعجزنا عن مواصلة المسير فسألنا الرعاة عن الماء فقالوا ليس في هذا الجبل ماء فجلسنا ندعوا الله وإذا بالماء على مقربة منا خارج من الصخر فشربنا وكنا خمسة وأربعين مجاهدا . [gdwl]الطيور مع المجاهدين[/gdwl] أصبح من المتواتر أن الطيور تأتي قبل الطائرات فيعرف المجاهدون بقدوم الطائرات؟ وإذا جاءت الطائرات تكون الطيور تحت الطائرات تسابقها؟ مع العلم أن سرعة الطائرات ضعفي أو ثلاثة أضعاف سرعة الصوت. ويجمع المجاهدون أنه إذا اشتركت الطيور تكون الخسائر قليلة أو معدومة. [gdwl]الدبابة تمر على بدنه فيبقى حيا :[/gdwl] 1- حدثني (عبد الجبار نيازي) قال: مرت دبابة وأنا أرى على مجاهد اسمه (غلام محيي الدين) وبقي حيا . 2- حدثني الحاج (محمد يوسف) -نائب أمير منطقة لوكر- قال: مرت دبابة على جسد المجاهد (بدر محمد جل) ولم يمت ولم يجرح. [gdwl]الأفاعي لا تلدغ المجاهدين:[/gdwl] حدثني (عمر حنيف) قال: لقد جاءت الأفاعي مرارا تبيت مع المجاهدين في فراشهم ومنذ أربع سنوات لم تلدغ أفعى مجاهدا [gdwl]القذائف لا تنفجر:[/gdwl] 1- حدثني (جلال الدين حقاني) فقال: كنا ثلاثين مجاهدا فبدأت الطائرات تقذفنا فكل القذائف حولنا انفجرت وجاءت بيننا قذيفة وزنها حوالي (54 كغم) فلم تنفجر ولو انفجرت لقتلت معظمنا. 2- حدثني (عبد المنان) فقال: كنا ثلاثة آلاف مجاهد في مركزنا فجاءت الطائرات وألقت علينا ثلاثمائة قذيفة نابالم فلم تنفجر ولا واحدة؟ ونقلناها جميعا إلى (كويته) -بلد باكستاني فيه مجاهدون-. يتبع |
[gdwl]الرصاص لا يخترق أجسادهم:[/gdwl] 1- حدثني (جلال الدين حقاني): لقد رأيت الكثيرين من المجاهدين معي يخرجون من المعركة وألبستهم مخرقة من الرصاص ولكن لم يدخل جسدهم رصاصة واحدة. 2- حدثني الشيخ (أحمد شريف) قال: خرج ابني من المعركة لباسه مخرق ولم يجرح جرحا واحدا . 3- حدثني سكرتير (نصر الله منصور) قال: اليوم (1/4/1982م) وصل مجاهد في رأسه عشر رصاصات وفي ذراعه خمسة عشر رصاصة ولم يمت. 4- حدثني مولوي (بير محمد) قال: كنا في محافظة بكتيا إثنا عشر مجاهدا وهاجمتنا قوة حوالي مائة وثماني طائرة وحاصرتنا في سهل؟ وبدأت تقصفنا فخرجنا من المعركة وألبستنا مخرقة ولكننا لم نجرح وقتلنا (160) من الشيوعيين ودمرنا ثلاث دبابات واستشهد منا إثنان. 5- رأيت بعيني مكان رصاصة على حزام الرصاص الذي يلبسه (جلال الدين حقاني) على صدره ولم يجرح صدره. 6- وحدثني (جلال الدين حقاني): أني وطئت على قنبلة فانفجرت تحت قدمي ولم تجرحني أبدا . 7- وحدثني (أرسلان) قال: أصابتني مرتين قذيفة في قدمي ولم تجرحني. [gdwl]النور يصعد من جسد الشهيد:[/gdwl] 1- حدثني المجاهد (عبد المنان محمد) -قائد في هلمند غرب قندهار- كنا -المجاهدين- ستمائة شخص وعدد الكفار ستة آلاف كلهم من الروس ومعهم ستمائة دبابة و(45) طائرة فهاجمونا استمرت المعركة (18) يوما . النتائج: استشهد (33) مجاهدا ؟ وخسائر العدو أربعمائة وخمسون قتلوا وأسر (36) أسيرا ودمرنا ثلاثين دبابة وأسقطنا طائرتين. مضت هذه المدة والشهداء في الصيف ولم يتغير جسد واحد منهم ولم ينتن؟ ومن بين الشهداء واحد اسمه (عبد الغفور بن دين محمد) كان النور ينبعث منه كل ليلة يرتفع إلى السماء ويبقى لمدة ثلاثة دقائق ثم ينزل وقد رأى النور جميع المجاهدين. 2- حدثني (عمر حنيف) فقال: في شهر شباط سنة (1982م) كل ليلة بعد العشاء ينزل النور من السماء إلى ساحة دارنا (المجاهدين) ويدور في الساحة ساعة ثم يختفي. [gdwl]وقد ذهب بعض أهل العلم إلى أن الشهيد لا تأكله الأرض أيضاً .[/gdwl] قال ابن عبد البر في "التمهيد" (18/173) : " روي في أجساد الأنبياء والشهداء أن الأرض لا تأكلهم ، وحسبك ما جاء في شهداء أحد وغيرهم ، وإذا جاز أن لا تأكل الأرض عجب الذنب جاز أن لا تأكل الشهداء ، وذلك كله حكم الله وحكمته " انتهى باختصار . وقال القرطبي في "المفهم شرح مسلم" (7/307) : " وظاهر هذا : أن الأرض لا تاكل أجساد الشهداء ، والمؤذنين المحتسبين ، وقد شوهد هذا فيمن اطلع عليه من الشهداء ، فوجدوا كما دفنوا بعد آماد طويلة ، كما ذكر في السير وغيرها " انتهى. ولكننا لا نعلم دليلا صحيحا من السنة النبوية يدل على أن الشهيد لا تأكله الأرض ، غير أنه وجد في وقائع كثيرة بقاء بعض الشهداء مدة بعد دفنهم . روى البخاري (1351) عَنْ جَابِرٍ رضى الله عنه ، في قصة استشهاد والده في غزوة أحد ، قال ( فَأَصْبَحْنَا فَكَانَ أَوَّلَ قَتِيلٍ ، وَدُفِنَ مَعَهُ آخَرُ فِى قَبْرٍ ، ثُمَّ لَمْ تَطِبْ نَفْسِى أَنْ أَتْرُكَهُ مَعَ الآخَرِ ، فَاسْتَخْرَجْتُهُ بَعْدَ سِتَّةِ أَشْهُرٍ ، فَإِذَا هُوَ كَيَوْمِ وَضَعْتُهُ هُنَيَّةً ، غَيْرَ أُذُنِهِ ). وفي رواية أبي داود (3232) ( فَمَا أَنْكَرْتُ مِنْهُ شَيْئًا إِلاَّ شُعَيْرَاتٍ كُنَّ فِى لِحْيَتِهِ مِمَّا يَلِى الأَرْضَ ). وقد عقد القرطبي في "التذكرة في أحوال الموتى وأمور الآخرة" بابا ذكر فيه شيئا من ذلك. ولكن لا نستطيع الجزم بأن ذلك يكون لكل شهيد ، وأنه يبقى إلى يوم القيامة . قال ابن أبي العز الحنفي في "شرح الطحاوية" (ص/396): " وحرم الله على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء كما روي في السنن ، وأما الشهداء : فقد شوهد منهم بَعدَ مُدَدٍ مِن دفنه كما هو لم يتغير ، فيحتمل بقاؤه كذلك في تربته إلى يوم محشره ، ويحتمل أنه يبلى مع طول المدة ، والله أعلم ، وكأنه - والله أعلم - كلما كانت الشهادة أكمل والشهيد أفضل ، كان بقاء جسده أطول في النهاية اتمنى ان يصبح الجهاد امنية حقيقية في قلب كل منا وليس شرا نخشاه في انفسنا فكلنا سنموت ولكن هناك فرق |
هنيئـا لمن استشهــد في سبيل الله
هنيئا له هنيئا له .. جزاك الله خيرا |
جزاك الله خيرا
و أنقل من الواقع في نابلس و أؤكد على صحة القصة لأن شهودها لازالوا بيننا ومنهم الشيخ ماهر الخراز فك الله أسره و أهالي الشهيد و من شارك في الجنازة لي صديق اسمه عاصم عصيدة استشهد في 2001 أو 2002 لا أذكر المهم استشهد قبله بشهر أو أككثر شقيقه محمد ريحان و كلاهما من كتائب القسام و كان لهما اخ اسمه جعفر اسير لدى الاحتلال المهم استشهد محمد و لقيت عاصم بعد شهر تقريبا و كان مبتسما كان لاعبا للكاراتيه يدرس معي في نفس الكلية كنت أنا مسؤولا نقابيا و كان يساعدني كلما طلبت منه شيء المهم سلمت عليه بعد شهر في الجامعة و شد على يدي و قلت له بلغة الشارع : أقص يدي ان لم تكن من كتائب القسام فضحك و قال لا لا لا لا مر وقت قليل ربما شهر من ذلك و سمعت بعملية قرب نابلس و كان نتيجتها 10 قتلى و اصابة العشرات فإذا به عاصم هو منفذها برشاشه و له فيديو و هو ينزل لتنفيذ العملية المهم بعد فترة اطلق سراح شقيقه من السجن وكان قد مضى على رحيل محمد ريحان أكثر من 100 يوم فقالت ام الشهداء لابنها هناك قطعة ملابس عليها لحم لأخيك محمد "استشهد في البيت" تركتها للذكرى فقال : يا امي يجب ان ندفنها بجانب اخي وجدها فرصة ان يرى اخاه و أصر على ذلك ففتح القبر و كانت المفاجأة : لحية محمد التي كانت قصيرة قد طالت كثيرا و جهه دافئ كأنه اليوم مدفون ........ و الريح ريح المسك و بدأ التكبير في قرية تل قرب نابلس فرحا بكرامة الشهيد لمن أراد البحث عبر الجوجل سيرى صور و فيديو للشهداء |
و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته
بارك الله فيك يالغالية ماشاء الله تبارك الله, تقبل الله الشهداء و اسكنهم فسيح جناته |
بالمناسبة انا ولدت في حي الياسمينة و مكثت عاما واحدا هناك و عالتنا كثير منهم هناك
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته سبحان الله ابرهتني نقطة أن الرصاص لايدخل لاجسادهم شي عجيب سبحان الله مع ان أكثر الشهداء يموتون برصاص العدو في حروب الح والباطل بارك الله فيك اختي الحبيبة لحظه واسعدك الله في الدارين |
جزاك الله خيرا
والله أحسست بقشعريرة وانا اقرأ القصص اللهم اكتبنا عندك من الشهداء |
اقتباس:
الله يرزقنا واياك الشهادة |
اقتباس:
جزاك الله خيرا اخي ابو محمود على هذه الاضافة التي تشعرنا بايات الله التي اصبحنا نسمعها ونراها من حين لاخر واتمنى ان لا تكون حجة علينا ولكن تكون حجة لنا َوقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ [النمل : 93] الله يبارك فيكم اهل فلسطين ويزيدكم ايمانا على ايمانكم وينصركم على من عاداكم ويرزقكم وايانا الشهادة ونصرة دين الله |
الساعة الآن 11:10 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©