منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   التوجيهات الزوجية (أرشيف) (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=4)
-   -   هل نقول شهيد ؟و مادور الأزواج والأمهات بعد استشهاد الشيخ ياسين (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=18515)

hamam129 23-03-2004 11:57 AM

هل نقول شهيد ؟و مادور الأزواج والأمهات بعد استشهاد الشيخ ياسين
 
بسم الله الرحمن الرحيم :

أولا : هل يجوز أن نقول فلان شهيد :

قد يتحرج بعض الأخوة من إطلاق اسم الشهيد على بعض الشهداء
ويستدلوا بحديث
في صحيح البخاري في باب الجهاد بذلك ،

وبعد العودة للشرح من فتح الباري ننقل لكم أنه يجوز عند التأكد

أو عند غلبة الظن :

قال الإمام ابن حجر:

باب : لا يقال فلان شهيد :


حَدِيث سَهْل بْن سَعْد فِي قِصَّةِ الَّذِي بَالَغَ فِي الْقِتَالِ حَتَّى قَالَ الْمُسْلِمُونَ : مَا أَجَزَّأَ أَحَد مَا أَجَزَّأَ ثُمَّ كَانَ آخِرَ أَمْرِهِ أَنَّ قَتْلَ نَفْسِهِ وَسَيَأْتِي شَرْحه مُسْتَوْفً فِي الْمَغَازِي حَيْثُ ذَكَرَهُ الْمُصَنِّف وَوَجْهُ أَخْذِ التَّرْجَمَةِ مِنْهُ أَنَّهُمْ شَهِدُوا رُجْحَانَهُ فِي أَمْرِ الْجِهَادِ فَلَوْ كَانَ قُتِلَ لَمْ يَمْتَنِعْ أَنْ يَشْهَدُوا لَهُ بِالشَّهَادَةِ وَقَدْ ظَهَرَ مِنْهُ أَنَّهُ لَمْ يُقَاتِلْ لِلَّهِ وَإِنَّمَا قَاتَلَ غَضَبًا لِقَوْمِهِ فَلَا يُطْلَقُ عَلَى كُلّ مَقْتُولٍ فِي الْجِهَادِ أَنَّهُ شَهِيدٌ لِاحْتِمَالِ أَنْ يَكُونَ مِثْلَ هَذَا وَإِنْ كَانَ مَعَ ذَلِكَ يُعْطَى حُكْمَ الشُّهَدَاءِ فِي الْأَحْكَامِ الظَّاهِرَةِ وَلِذَلِكَ أَطْبَقَ السَّلَف عَلَى تَسْمِيَةِ الْمَقْتُولِينَ فِي بَدْرٍ وَأُحُد وَغَيْرِهِمَا شُهَدَاء


وَالْمُرَاد بِذَلِكَ الْحُكْمُ الظَّاهِر الْمَبْنِيّ عَلَى الظَّنِّ الْغَالِبِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ .


كما أخرج البخاري في الطب باب ما يذكر في الطاعون :

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ الْمَبْطُونُ شَهِيدٌ وَالْمَطْعُونُ شَهِيدٌ


وأضاف الإمام ابن حجر في الشرح أنواعا أخرى :


قال الإمام ابن حجر:حَدِيث أَبِي هُرَيْرَة رَفَعَهُ " الْمَبْطُون شَهِيد , وَالْمَطْعُون شَهِيد " هَكَذَا أَوْرَدَهُ مُخْتَصَرًا مُقْتَصِرًا عَلَى هَاتَيْنِ الْخَصْلَتَيْنِ , وَقَدْ أَوْرَدَهُ فِي الْجِهَاد مِنْ رِوَايَة عَبْد اللَّه بْن يُوسُف عَنْ مَالِك مُطَوَّلًا بِلَفْظِ " الشُّهَدَاء خَمْسَة : الْمَطْعُون وَالْمَبْطُون وَالْغَرِق وَصَاحِب الْهَدْم وَالْمَقْتُول فِي سَبِيل اللَّه " وَأَشَرْت هُنَاكَ إِلَى الْأَخْبَار الْوَارِدَة فِي الزِّيَادَة عَلَى الْخَمْسَة , وَالْمُرَاد بِالْمَطْعُونِ مَنْ طَعَنَهُ الْجِنّ كَمَا تَقَدَّمَ تَقْرِيره فِي أَوَّل الْبَاب . انتهى .

الأمر الثاني :

المطلوب الآن من الأزواج والآباء والأمهات :

1ـ تفعيل المقاطعة :

من أهم الإبداعات التي انتشرت وتستمر حتى الآن بنجاح معقول..

فكرة المقاطعة، وهذه النبتة المباركة تنمو وتزدهر ولكنها مثل أي زرع إن لم يجد

من يرويه ويذود عن حياضه الحشائش الطفيلية الضارة،

ويكفل له أسباب الثبات في الأراضي والارتفاع إلى عنان السماء

فإن هذه النبتة ستكون مهددة بأخطار كثيرة،

نحتاج من أجل تلافيها إلى خطوات عملية بنشر هذه

الثقافة بين الأبناء والجيران والأصدقاء.


ولا بد من العمل على الربط نعم نربط بين مقاطعة الأجنبي،

وتشجيع المنتج الوطني والعربي والإسلامي.



2ـ وينبغي أن نتعلم ونعلّم صغارنا التمييز بين إيمان الصوامع والكهوف،

الإيمان الذي يدفع صاحبه فقط إلى الخلاص الفردي الأخروي،

والإيمان الإيجابي الذي لا يرى خلاصا في الآخرة إلا عبر الجهاد في الدنيا وعمارتها..

كيف نميز ونعلم الفرق بين المجاهدين الحقيقين ،

وبين من يدعي الجهاد ويستسلم للأعداء.


نريد أن نتعلم وإياهم الحياة الحرة الكريمة المتحضرة

الراقية السليمة التي تليق بالمسلم وتليق بكل إنسان سويّ


3ـمطلوب الآن ترسيخ مفهوم الشهادة وإحيائه في القلوب،

والعمل على بعثه في النفوس


وتحبيب الأطفال في هذا القصص الكريم ،

واستغلال الأحداث الجارية في فضح خطط الأعداء

وترغيب الأبناء في الشهادة ،

وقد ثبت عنه صلوات الله وسلامه عليه في صحيح السنة الشريفة

من بيان محكم وإيضاح دقيق لفضل الشهادة ومنازل الشهداء

في دار الكرامة عند مليك مقتدر,



وقد أوردت قبل ذلك بعض الآيات والأحاديث في مقال سابق

( عن تقبل التهاني في الشهيد الرباني )

أو يا إخواني لا نقبل إلا التهاني في الشهيد الرباني ، والتي فيها بيان صفة حياة الشهداء عند ربهم,


واليوم نضيف إليها هذه الأحاديث

فعن مروان أنه قال:

سألنا عبد الله عن هذه الآية: ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتًا بل أحياء عند ربهم يرزقون , فقال: أما إنا قد سألنا عن ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ((أرواحهم في جوف طير خضر لها قناديل معلقة بالعرش تسرح من الجنة حيث شاءت, ثم تأوي إلى تلك القناديل)), الحديث أخرجه مسلم في صحيحه.


ومن ألوان الكرامة أيضًا أن الملائكة تظله بأجنحتها؛

فقد أخرج الشيخان في صحيحيهما عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أنه قال

: "جيء بأبي إلى النبي صلى الله عليه وسلم ـ أي شهيدًا يوم أحد ـ

قد مُثل به فوضع بين يديه فذهبتُ أكشف عن وجهه فنهاني قومي فسمع,

أي النبي صلى الله عليه وسلم فسمع النبي صلى الله عليه وسلم صوت صائحة

فقال: ((لما تبكين؟ فلا تبكي مازالت الملائكة تظله بأجنحتها)).


ولهذا كله كان الشهيد وحده من أهل الجنة هو الذي يحب أن يرجع إلى

الدنيا كما في حديث أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال

: ((ما أحد يدخل الجنة يحب أن يرجع إلى الدنيا, وأن له ما على الأرض من شيء

إلا الشهيد فإنه يتمنى أن يرجع إلى الدنيا فيقتل عشر مرات لما يرى من الكرامة)), وفي رواية: ((لما يرى من فضل الشهادة)) أخرجه البخاري ومسلم.


وليس عجبًا إذًا أن يجد هذا البيان النبوي الرفيع صدًا ضخمًا

وأثرًا بالغًا وسلطانًا قويًا على نفوس تلك الصفوة المختارة,

والصحبة التقية من الصحابة الكرام الأعلام, فتوطدت في نفوسهم

أعمق معاني الشهادة, وترسخت في قلوبهم

أسمى درجات الحب لها والولع بها والعمل الدؤوب لبلوغ مقامها, والتنعم برياضها.

hamam129 23-03-2004 12:13 PM

بسم الله

على الأمهات والآباء قراءة

أو حفظ هذه القصص الرائعة التي ترسخ مفاهيم الجهاد والعزة والتضحية

بالمال والنفس ومنها :

ما ورد في صحيح السنة من أخبار هذا الشوق الظامئ,

والحب الطهور الذي أكرم الله به هذه الكوكبة المؤمنة والطليعة الراشدة, ما لا يحده حد, ولا يستوعبه بيان:


القصة الأولى :


فمن ذلك ما أخرجه مسلم في صحيحه عن أنس رضي الله عنه أنه قال:

انطق رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه حتى سبقوا المشركين إلى بدر, وجاء المشركون

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يقدمن أحد منكم إلى شيء حتى أكون أنا دونكم)),

فدنا المشركون فقال رسول الله : ((قوموا إلى جنة عرضها السموات والأرض)),

فقال عمير بن الحمام: يا رسول الله إلى جنة عرضها السموات والأرض؟ قال: ((نعم)),

قال: بخ بخ, قال: ((ما يحملك على قول بخ بخ)) قال: لا والله يا رسول الله إلا رجاء أن أكون من أهلها,

فقال: ((فإنك من أهلها)), فأخرج تمرات من قرنه ـ وهو جعبة النبال ـ فجعل يأكل منهن,

ثم قال: إن أنا حييت حتى آكل تمراتي هذه إنها لحياة طويلة, فرمى ما كان معه من التمر ثم قاتل حتى قتل.


فانظروا رحمكم الله كيف استبطأ رضي الله عنه الشهادة لتأخرها عنه دقائق معدودات,


القصة الثانية:

ولقد كانت كلمات بعضهم عند الشهادة صرخات مدوية زلزلت قلوب قاتليهم,

وحملتهم على الدخول في دين الله, هذا حرام بن ملحان رضي الله عنه أحد القراء الذين بعث

بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعون قومًا من المشركين إلى الإسلام,

ويقرأون عليهم القرآن, فغدرت بهم رعل وذكون من قبائل العرب وقتلوهم عند بئر معونة,

فهذا حرام يصيح عند الاستشهاد في وجه قاتله: فزت ورب الكعبة, وأدبر قاتله من المشركين بعد إسلامه

وسأل عن معنى ذلك فقيل له إنه قصد الشهادة فكانت سببًا في إسلام هذا القاتل,

أخرج هذه القصة البخاري في صحيحه.


القصة الثالثة :

وكان بعضهم يأتيه من روح الجنة وريحها ما لا يملك معه إلا شدة الإقبال على القتال

وعلى الاستبسال فيه, فهذا أنس بن مالك رضي الله عنه يقول غاب عمي أنس بن النضر عن قتال بدر

فقال: يا رسول غبت عن أول قتال قاتلت المشركين لئن الله أشهدني قتال المشركين ليرين الله ما أصنع,

فلما كان يوم أحد وانكشف المسلمون قال: اللهم إني أعتذر إليك مما صنع هؤلاء, يعني أصحابه

وأبرأ إليك مما صنع هؤلاء يعني المشركين, ثم تقدم, واستقبله سعد بن معاذ رضي الله عنه فقال

: يا سعد بن معاذ الجنة ورب النضر إني لأجد ريحها دون أحد قال سعد: فما استطعت يا رسول ما صنع,

قال أنس: ووجدنا به بضعًا وثمانين ما بين ضربة بالسيف أو طعنة برمح, أو رمية بسهم, وجيء به

وقد مُثل به فما عرفه أحد إلا أخته ببنانه

أخرجه البخاري ومسلم.


القصة الرابعة :

ثم استمعوا إلى خبر هذا الأعرابي المسلم كيف صدق الله

في طلب الشهادة فصدقه الله وبلّغه ما أراد, فقد أخرج النسائي في سننه بإسناد صحيح

عن شداد بن الهاد رضي الله عنه أن رجلاً من الأعراب جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم

فآمن به واتبعه ثم قال: أهاجر معك فأوصى به النبي صلى الله عليه وسلم بعض أصحابه

فلما كانت غزاة غنم النبي صلى الله عليه وسلم فقسم وقسم له ـ للأعرابي ـ فأعطى أصحابه ما قسم له,

وكان ـ يعني الأعرابي ـ يرعى ظهرهم يعني إبلهم, وما يركبون من دواب, فلما جاء دفعوه إليه, فقال: ما هذا؟

قالوا: قسم قسمه لك النبي صلى الله عليه وسلم فأخذه فجاء به إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ما هذا؟

قال: ((قسمته لك)), قال الأعرابي: ما على هذا اتبعتك, ولكن اتبعتك على أن أرمى هاهنا

وأشار إلى حلقه بسهم فأموت فأدخل الجنة, فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((إن تصدق الله يصدقك)),

فلبثوا قليلاً ثم نهضوا إلى قتال العدو فأتي به النبي صلى الله عليه وسلم يحمل قد أصابه سهم

حيث أشار فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أهو هو؟ قالوا: نعم, قال: ((صدق الله فصدقه)),

ثم كفنه النبي في جبته, ثم قدمه فصلى عليه, وكان مما ظهر من صلاته : ((اللهم هذا عبدك خرج مهاجرًا

في سبيلك فقتل شهيدًا, أنا شهيد على ذلك)).

وأي شهادة يا إخواني أرفع وأسمى وأصدق وأخلص من هذه الشهادة الكريمة العظيمة,

وكم في حياة السلف أيها الأخوة من صور هذا الحب العاطر والشوق الظامئ إلى الظفر بمقام الشهادة,

ياله من مقام, وهكذا مضت على بذل الشهادة المضئ كواكب متتابعة وقوافل متعاقبة من الشهداء الأبرار الذين

بدمائهم الزكية أروع صحائف التضحية والبذل وأرفع أمثلة العطاء والجود, إنه الجود بالنفس,

وهو أقصى غاية الجود, فهاهم شهداء المسلمين في السودان وفي البوسنة والهرسك, وفي كوسوفا,

وفي الشيشان, ومن أفغانستان, وفي غيرها من ديار الإسلام,

وها نحن اليوم نرى بأم أعيننا, نرى ويرى العالم كله معنا هذه الصور العظيمة المتجددة

من صور الانتفاضة والشهادة في فلسطين

على أرض بيت المقدس,

وعلى كل أرض فلسطين المسلمة الصابرة, إننا في حاجة يا عباد الله إلى مواقف

وصور تحيي في ضمير الأمة معاني الشهادة وتبعث في روحها حب الاستشهاد من جديد سيرًا

على درب السلف رضوان الله عليهم, ذلك الدرب الذي سلكه من قبلهم رسول الله صلى الله عليه وسل

م والأنبياء من قبله نصرًا لدين الله ودحرًا لأعداء الله.

salm2004 23-03-2004 12:45 PM

اخي العزيز الناصح ابو همام

جزاك الله الف خير على كل حرف كتبته ... وجعله في ميزان حسناتك..

موضوع جدا رائع ... وكاتب جدا مبدع ...

*** يثبت ***

وينقل نسخة للمميزة بعد تحريره من التثبيت ..

تحياتي..

hamam129 23-03-2004 01:19 PM

بسم الله

جزاك الله خيرا يا من ثبتت هذا الموضوع

وأنا أشعر بالألم يعتصر قلبي لانصراف الناس إلى

ملهيات الحياة الدنيا وملذاتها

والإعلام لا يزال ينشر الإباحية والفساد

وما دورنا ؟

أرجو الاطلاع على موضوع مشابه

نشره اليوم الأخ النشيط ونشر قصيدة للعشماوي وفيه تحديد بعض الأدوار المطلوبة من الآباء والأمهات

:عبر ودروس لمقتل الشيخ

http://vb.66n.com/showthread.php?p=139586#post13958

مرثد الخيل 23-03-2004 01:41 PM

جزاك الله كل خير ...

اخي همام .... يكتب بماء الذهب

الطرح التربوي .... يحتاج إلى مزيد من التفعيل على مختلف الاوجه والمحاور

شكرا لك

هااامس 23-03-2004 05:51 PM

جزاك الله خيرا واعظم لك الاجر اخونا ابو همام

ومن يرى الجنازة ويرى الغالبية من الشباب يعلم ان الاسلام بخير وله المستقبل وان الشيخ قدم الكثثير والكثير

نسأل الله له الفردوس الاعلى

hamam129 23-03-2004 07:15 PM

بسم الله أيها الأخوة

جزاكم الله خيرا

والحمد لله أن الأمة مازلت تملك قلبا ينبض

وإن كان النبض ضعيفا فهكذا شأن الإيمان حتى يتم


وإن كان الباطل منتفشا قويا ، والشباب يلهث خلفه

فهي نزوة وسوف يستيقظ ، ولكن من يوقظ هذه الملايين

اللاهثة خلف ستار أكاديمي وسوبر ستار ، هل نحتاج لغزو آخر

مثل غزو المجرم صدام للكويت أو تدنيس السفاح شارون للمسجد

الأقصى لكي ننشغل بهموم الأمة ، الأخطار تحق بنا من كل جانب

والأعداء لا يعرفون إلا لغة القوة ، نسأل الله الهداية للجميع .

hamam129 23-03-2004 09:34 PM

بسم الله

أين المشاركات ؟

أين تفعيل المقاطعة ؟

أين التشجيع للمنتجات المحلية ؟

أين دور الأزواج والآباء والأمهات ؟

أين المعارضون ؟ أو المشجعون ؟

أين المادحون ؟ أو المثبطون ؟

hagy 23-03-2004 09:49 PM

جزاك الله خير يا اخ ابو همام

صفاء 23-03-2004 10:02 PM

جزاك الله خيرا اخي همام....
والاسلام قادم .....قادم....وان شاء الله تكون هذه الاحداث استيقاظ وصحوة للامه
الاسلاميه....


الساعة الآن 07:16 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©