![]() |
بنتي ماتقبل أسلوبي في التربيه!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,
أمممممممممممممم ماني عارفه من وين أبدا,بس بحاول ألخص الموضوع ,,مشكلتي تتمثل في حساسية بنتي الزايده ورفضها أسلوبي في توجيهها والتعليق على أخطائها,,بنتي داخله عالست سنوات حساسه بشكل مفرط ,,أنا ماأضرب نهائيا بس أعترف اني عصبيه نوعا ما ولافيني صبر بسرعه انتقدها على أخطائها واذا طلبت منها حاجه ماأحبها تماطل وتاخذ وقت في التنفيذ بعطيكم مثال بنتي ماتروح الحمام وانتو بكرامه الا اذا قلت لها أو وصلت الا مرحله ماعاد تقدرتمسك نفسها,,اذا طلبت منها تروح (الحمام)تقول مافيني لازم أعصب وأرفع صوتي عشان تنفذ,, من الأمور الي يحصل خلاف بينا عليها(اللبس)بنتي عندها ملابس معينه ونوعيه معينه من اللبس تفضلها وماتقبل تغيرها (ماتحب التشيرتات الكت أو العلاق أوالشورت والتنانير القصيره)),,دولابها ملياااااان فساتين وجنزات وبدل,ماتلبس الا قطعتيين أوثلاث تغير فيهم,بنتي تدرس بالمرحله التمهيديه لمى أجي أدرسهايبدأشد الأعصاب:mad:اذا أخطأت تعصب في حال توجيهي لها وتصحيحي للخطأ,, أكثر شيء يضايقني ويجرحني اذا بكت وقالت لي ((انتي ماتحبين بنتك انتي دايما تصارخين علي)),,أنا ماعندي أغلى من نجد,, كلمتها هذي تقلب لي كياني وتحسسني بتأنيب الضمير تجاهها,, ماني عارفه وش العمل أنا أم لازم أوجهه وأنتقد وبتجي أوقات بعصب وبصارخ,, علاقتي بنتي مررررره كويسه بس أخاف انها تكون ماهي حاسه بحبي الكبير لها,, أنا من كثر تعلقي فيها هجرت غرفة نومي 10شهور ,كنت أنام في غرفتهامعها وعلى سريرها أحس بنتي مراهقه في جسم طفله,, أتمنى تفيدوني بأساليبكم بتوجيه أولادكم ونستفيد من تجارب بعض في التربيه,, |
حبيبتي الله يعينا عليهم ويخلينا لهم ويخليهم لنا بنتك تقريباً في عمر ولدي في اول ابتدائي..
بالنسبه للحمام عندي نفس المشكلة ودائماً أهدده أني راح أطهره مرة ثانيه:23:لانه سبق وشاف مأساة التطهير والنزف.. أحياناً يسويها على نفسها من شدة ماهو حابسها .. وأساساً يوضح عليه أنه منتهي يبغى الحمام .. بس لما أصرخ فيه يروح بالغصب ... الحساسية الزايدة دائماً يقولي ماتحبيني .. صح ودك أموت ؟؟ أنتي تحبين أخوي أكثر مني .. حتى أحياناً لما أدخل وأقول ياحياتي يفز بصراحة ويقول مين مين تقصدين أنا أو أخوي.. والله أحترت معاه بس بصراحة أنا عصبيه وأعاقبه واذا قفلت معاي طقيته.. منتظره الحلول معك:24: |
وانا انتظر معكم الحل ..
بنتي عمرها 3 سنوات ونصف ..وهالكلمة دااائماً على لسانها إذا خاصمتها .. انتِ ما تحبيني .. واذا كلمها ابوها وقال اسمعي كلام ماما علشان ما تزعل منك .. تبكي وتقول انتو ما تحبوني << ذكية البنت تعرف تجمع ..;) الله يصلحها يااارب .. |
ااااااااخ كلنا بالهوى سوى
بصراحه ماادري ارحم نسي ولا ارحمهم هم مساكين وانا مسكينه بس الصراحه مو حاله طول اليوم صراخ عشان يمشي القارب لو سكتنا دقيقتين اعتفس كل شي ليت مختص في التربيه يمر ويوجهنا |
اقتباس:
أحس ان الولد أصعب في التربيه من البنت وهذا الي أشوفه مع ولدي صحيح انه سنتين و7 شهور بس شايفه كل علامات التمرد والعناد من الآن,,الله يصلحهم ويسخرنا لتربيتهم بهدوء وصبر,, أسعدني مرورك حبيبتي حرم المعلم نورتي,, |
نعم كلنا في الهوا سوا .... الأبناء ـ لا أريد أن أقول إنهم عنيدون ـ ولكنهم ربما يرغبون في إثبات ذواتهم وأن بيدهم القرار في أمورهم الخاصة .. خاصةً أننا نحن الأهل ما شاء الله لا نقصر في إصدار الأوامر والنواهي طوال اليوم ;)
أنا مثلكن طبعاً .. أفقد أعصابي .. ولكن من خلال تجربتي البسيطة جداً مع سلطان اكتشفت أن العصبية لا تأتي غالباً إلا بنتائج سلبية .. لذلك وبطبيعة الحال كان يجب العمل على السيطرة على تلك العصبية .. ولا أدعي أنني أنجح دائماً .. ولكنني لا أتوقف عن السعي للوصول إلى درجة أفضل من هدوء الأعصاب .. لأن النتائج تكون أفضل دائماً عندما تحتفظ الأم بهدوء أعصابها. وغالباً نحن متفقون على أن الطفل في النهاية هو الذي يجب أن يكون تحت طوعي ولست أنا التي يجب أن أكون تحت أمره .. وإذا أصر سلطان مثلاً على لبس معين أرى أنه استهلكه كثيراً مؤخراً .. فإنني أرفض بهدوء .. وعندما يبدأ نوبة الغضب والحركات اللي مالها معنى من بكاء واستنكار واعتراض أرد عليه بهدوء: (خلاص براحتك .. بس ما في طلعة اليوم وبنتم في البيت) .. ثم أتركه وأذهب بعيداً عنه ..... والنتيجة أنه يرضخ لما أريد حتى وإن استمر على بكائه واعتراضه لبعض الوقت. مع الوضع في الاعتبار ضرورة إبداء بعض المرونة بين وقت وآخر .... يعني لا يمنع أن يكون له قرار في اختيار ما يلبس أحياناً. الأمر الثاني .. جربته بدايةً عندما كنت أدرب سلطان على استخدام الحمام .. وأذهلتني النتيجة الإيجابية التي وصلت لها .. فخلال تلك المرحلة كنت في أهدأ حالاتي .. وسبحان الله لم أفقد أعصابي أبداً أبداً .. ولم أضطر للصراخ أو الانتقاد الحاد ..... كل ما فعلته هو أنني اتبعت أسلوب الثواب والعقاب .. بحزم وجدية وثبات تام. مثلاً .. بدأت مؤخراً في لفت انتباهه إلى ضرورة أن يجلس جيداً على المائدة وأن يأكل بهدوء حتى لا يسبب فوضى ويوسخ مكانه ببقايا الطعام .. ولكن لا فائدة ... حضرته يتحرك كثيراً ويأكل بسرعة وببتعد بجسده عن المائدة ولا ينظر للقمته أساساً وهو يضعها في فمه فتكون النتيجة أن نصف الأرز الموجود في طبقه ينتقل لثيابه ويتساقط على الأرض ... عندها قررت أن أعود إلى أسلوب الثواب والعقاب .. قلت له: إن أكلت جيداً واقتربت من صحنك ولم تنثر الأرز على ثيابك أو على الأرض سأسمح لك باللعب في الحديقة وبركوب سيارتك .. أما إن وسخت نفسك بالأكل فلا حديقة ولا سيارة .... وبالفعل في البداية لم يكن قادراً على السيطرة على نفسه جيداً فحرمته من الحديقة والسيارة .. وبعدها ببضعة أيام أصبح أكثر تركيزاً على المائدة وأصبحت فترة الطعام تمر دون حوادث فسمحت له باللعب في الحديقة وبركوب سيارته. وبالمناسبة .. رغم أنه يدرك أن الحرمان مرتبط بسلوكه على المائدة إلا أنه بطبيعة الحال يجب أن يتذمر ويرفض العقاب .. ولكنني بهدوء أوضح له أن لا مفر وأنه إن أحسن التصرف غداً فسوف أسمح له باللعب كما يريد. أما الحمام .. فأعتقد أن ما يفعله الأطفال طبيعي .. فهو يوازن في عقله الصغير بين المهم وغير المهم .. يعني هل تعتقدن أن الطفل سيترك اللعب لمجرد أن يذهب للحمام؟؟؟ ;) أما مسألة (ماما انتي تحبيني؟) .. فسلطان أيضاً بدأ يقولها منذ أن بلغ الثالثة والنصف .. ورغم أنني لم أتوقع مثل هذا السؤال من ابني نظراً لحرصي الشديد على التعبير اللفظي والسلوكي عن حبي وعاطفتي نحوه باستمرار سواءً من خلال الكلمات المباشرة أو من خلال الاحتضان والتقبيل والمسح على الرأس وحتى نظرة العين .. إلا أنني كنت قد قرأت موضوعاً هنا يشير إلى أن هذا السلوك وهذا السؤال طبيعي لدى الأطفال في هذا العمر .. ودائماً يكون جوابي: (طبعاً احبك .. يعني إذا ما احبك انت باحب من؟) ثم أحتضنه وأقبله وأبداً اسطوانة الغزل (انت حبيبي الغالي .. انت حياتي .. فديتك) ومنذ بضعة أيام فقط فاجأني بتطور آخر .. فبعد أن وضعته في السرير مساءً سألني بدون أي مناسبة: ماما انتي ليش ما تحبيني؟!!! .. فقلت له: من قال اني ما احبك؟ .. قال: انتي ما تحبيني .. تزعلين مني وايد!!! فديت هذا الولد والله أوجع قلبي بتلك الكلمة .. ورددت عليه: يا ماما انا احبك وااااايد .. بس ازعل يوم تسوي شي غلط .. وانت شاطر وبطل وما بتسوي شي غلط صح؟ ... قال: صح .... ثم قبلته واحتضتنته وقرأت عليه الأذكار ونام. مع العلم أنني في حياتي لم أقل لابني (أنا ما احبك) .. ولم ألجأ أبداً لتهديده من هذه الناحية بأي شكل من الأشكال .. وحتى إن فعل أمراً يضايقني فإنني أقول له (أنا زعلانة لأنك عملت الشيء الفلاني) .. ولا أقول أبداً: (أنا لا أحبك لأنك عملت كذا أو كذا) ما أريد قوله إن الأطفال حساسين جداً من الناحية العاطفية .. ويبدو أنهم يفسرون أي موقف سلبي من الأم تحديداً على أنه رفض عاطفي وعدم محبة لهم .. ورغم أنني شخصياً كنت أعتقد أنني أحقق التوازن المطلوب في طريقة معاملتي لابني إلا أنه يبدو ألا مفر من تلك المرحلة الحساسة في عمر الطفل. |
اقتباس:
|
اقتباس:
شكرا اسبريسو عالمرور والتعليق,, |
اقتباس:
بالنسبه للملابس واختياراتها أحاول جاهده اني أعطيها فرصه تلبس على ذوقها,,بحيث ان يكون لها يوم أويومين بالأسبوع تلبس الي تبي,,أو أتفاوض معها أقولها أذا لبستي على كيفك التسريحه تكون على ذوقي وأنا الي أختار (الجزمه)تكرمون,,وبرضو هالأسلوب مايمشي معها دائما,, سياسة الثواب والعقاب أنا فاشله فيها فشل ذريع ,,عندها علم بنقاط ضعفي واذا أصريت على التنفيذ ترتمي بحضني وتبوس ايدي وراسي وتحضني وتقولي ماما سامحيني ماراح أعيدها,هنا أنا أخق ولا أقدر أقاوم:23:وأخوها الآن يسير على خطاها,, تسلمين ياأم سلطان على مرورك العطر,,الله يقومك بالسلامه وتحكيلنا عن قصصك مع سلطان وأخته,, |
الله يعين ... لسه ماوصلت لهذه المرحلة .. لسه ابني بعمر السنة ربي يحفظه ..
لكن اقدر افيدكم بحكاية .. ماما ليه ماتحبيني . لاني مريت بها و اتذكرها :) ... بل اني وصلت لمرحلة متقدمة :) اذا امي رفضت لي طلب او زعلتني على طول اعصب واقولها انتي مااتحبييييييييييييني و انزل للمطبخ و اجيب السكين و اقولها يالله اطعنيني :) انتي ما تحبيني صح .. اذن يالله اقتليينيي و اقعد اصيح اقتليني اقتليني :) او اطلع على سور البلكون و اقولها دفيني الحين .. موتييييييني :) .. طبعا رد الوالدة .. الضحك و ترجع تحتضني و تعطيني اللي ابيه فا اكرر هذا الشي مره 2 و 3 لكن ماكنت اسويها مع ابوي لانه ايده و الكف :)... فا ادري انها ماراح تفيدمي معاه ... باختصار ,, لما بنوتك تسالك ماتحبيني ... مش قصدها انك ماتحبيها او انها حاسه بعدم حبك ... بالعكس تكون متعلقة فيك و تعرف مدى حبك .. فا تحب اولا تسمعها منك داايما وثانيا : وقت الشده تمسك على هذا الوتر العاطفي عشان تقلل من حدة التوتر و تضطرك انك تخففي من شدة الغضب و تحني عليها .. فا خليك شديدة وقت اللازم و اذا بادرتك بالسؤال المعتاد ردي عليها بحزم طبعا احبك و اموت عليك ولاني احبك لازم اعلمك .. يا امهااات لا تتاثروا من كلمة .. ماما تحبيني ... لانه الطفل يستخدمها بذكاء للضغظ عليكم عاطفيا ... الله يحفظهم |
الساعة الآن 08:46 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©