![]() |
هل تعرف ما هو أقــوى لـــوح زجـــاج فـى العــالـم
بســـم الله الرحمن الرحــيم هل تعرف ما هو أقــوى لـــوح زجــــاج فـى العــالـم أعرف ما يـدور فى رأسك الأن ....... ولكنه خطــأ http://img269.imageshack.us/img269/6149/3eeeddd8.jpg فأنا لا أقـــصد الزجــــاج المضــــاد للرصـــــــاص أنا أقصد نوع زجاج من قوتــــه و قســـوته يفصل العالم إلى نصفين انه زجاج الفاترينات فاترينات محلات الملابس فى العيد [img]http://www.***********/gfiles/12605904901.jpg[/img] -------------------------- هذا الزجاج يفصل بين إبنك http://img7.imageshack.us/img7/7348/3eeeddd2.jpg وبين هذا الطفل http://img228.imageshack.us/img228/6803/3eeeddd21.jpg بين إبنتك http://img215.imageshack.us/img215/402/3eeeddd23.jpg وبين هذه الطفلة http://img228.imageshack.us/img228/6097/3eeeddd11.jpg بين أطفال المسلمين http://img215.imageshack.us/img215/54/3eeeddd1.jpg وهؤلاء الأطفال (المسلمين أيضاً) http://img228.imageshack.us/img228/2060/3eeeddd10.jpg -------------------------- هل عرفت ماذا أقصد ... ان الزجاج الفولاذى لفاترينة محلات الملابس قد لا تراه .... لأنك تتخطاه بكل سهولة .. بمئات الريلات تعبر هذا الحاجز و ترسم البسمة على وجوه اطفالك يوم العيد .... ولكن هذا الزجاج بالنسبة لملايين الفقراء ... هو من أقوى الأنواع و أشدها قساوة ...... ------------------------- دقق النظر فى هذه الصورة .... وستشعر بحاجز ضخم و لكن لن تراه .... http://img143.imageshack.us/img143/5513/3eeeddd5.jpg هذا الحاجز فصل عالم الطفولة .... ليجعل الطفلة فراشة حالمة والطفل كائن غريب من عالم أخر يا ألهى ...مشهد قاسى على أصحاب القلوب الرقيقة ----------------------- فاصل إعلانى طويل جداً أقصد قصير....... ونواصل الموضوع . الأعلان الأول مسابقة صورة و فزورة كم عدد الكائنات الحية الموجودة بالصورة الأتية ......؟ http://img268.imageshack.us/img268/7191/3eeeddd7.jpg الفقراء فى إنتظارك هل من مجيب ------------------------ عدنـــــــــــــــا بعد جولتك على محلات الملابس ... و شرائك الجديد من الثياب . ستتجه الأن إلى محلات الأحذية ... فمن حقك أن ينعم اولادك بالعيد http://img228.imageshack.us/img228/8180/3eeeddd12.jpg ومن حق هؤلاء أيضاً الحصول على أقل مقومات الحياة حتى لا يسير حافيا وتتوجع قدماه الصغيرتان ... فيكفى أوجاع الفقر على جسده ... http://img228.imageshack.us/img228/314/3eeeddd14.jpg فأوجاع الفقر قاسية ..قد تدفعه إلى هذا الحل http://img215.imageshack.us/img215/113/3eeeddd9.jpg يااااااااااااااالله ..... جعلت الصدقة أنهاراً تتدفق بالحسنات .... فهل من غنى بماله فقير بحسناته يستجيب ------------------------ هل عرفت الأن من الذى سرق العيد ... أذا كنت من سارقى العيد مثلى .... فمن فضلك فكر من جديد ...فكر بعيون أوسع وبقلب أكبر ... لن أطلب منك شراء ملابس جديدة لهم . فقط أنها دعوة لفتح دولابك و دولاب أطفالك .... والبحث عن أى شئ صالح للأستخدام الأدمى ... لتضيف به بسمة لقلوب بيضاء بالرغم من الفقر كالعادة أنا لا أريد حملة لأن الحملات تموت بعد وقت .... لكن أريد رسالة أحفرها فى القلوب ... فتتذكرها مع كل نبضة ... و يوم يتوقف قلبك عن النبض تنير لك ظلمة قبرك من تراهم فى الشارع من الفقراء هم جزء ضئيل جداً لان هناك الملايين من الفقراء يعيشون فى بيوت من العزة و الكرامة ولا يتسولون http://img509.imageshack.us/img509/8849/92553739.jpg أنتهى الكــــــــــلام -- وإذاخلوت بريبة في ظلمة ..... والنفس داعية إلى الطغيان فاستح من نظرالإله وقل لها.....إن الذي خلق الظلام يراني نقلته لكم من بريدي |
فلفوله
موضوع يحرق القلب ويوجعه والله الله يجزاك الخير على التذكره ولو كل مسلم تصدق وزكى بماله كان ما صار في فقر بعالمنا الاسلامي الله المستعان |
هلا بكورة حبيبتي
من واقع تجربة الصدقة ترجعلك المبلغ بأضعاف ... بمعنة آخر الصدقة جالبة للرزق غير الأجر العظيم وهالموضوع ذكرني بفضائل الصدقة وياريت كنت أضفته للموضوع من بدايته ولكن ما يمنع أضيفه الحين فضائل وفوائد الصدقة أولاً: أنها تطفىء غضب الله سبحانه وتعالى كما في قوله : { إن صدقة السر تطفىء غضب الرب تبارك وتعالى } [صحيح الترغيب]. ثانياً: أنها تمحو الخطيئة، وتذهب نارها كما في قوله : { والصدقة تطفىء الخطيئة كما تطفىء الماء النار } [صحيح الترغيب]. ثالثاً: أنها وقاية من النار كما في قوله : { فاتقوا النار، ولو بشق تمرة }. رابعاً: أن المتصدق في ظل صدقته يوم القيامة كما في حديث عقبة بن عامر قال: سمعت رسول الله يقول: { كل امرىء في ظل صدقته، حتى يقضى بين الناس }. قال يزيد: ( فكان أبو مرثد لا يخطئه يوم إلا تصدق فيه بشيء ولو كعكة أو بصلة )، قد ذكر النبي أن من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: { رجل تصدق بصدقة فأخفاها، حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه } [في الصحيحين]. خامساً: أن في الصدقة دواء للأمراض البدنية كما في قوله : { داووا مرضاكم بالصدقة }. يقول ابن شقيق: ( سمعت ابن المبارك وسأله رجل: عن قرحةٍ خرجت في ركبته منذ سبع سنين، وقد عالجها بأنواع العلاج، وسأل الأطباء فلم ينتفع به، فقال: اذهب فأحفر بئراً في مكان حاجة إلى الماء، فإني أرجو أن ينبع هناك عين ويمسك عنك الدم، ففعل الرجل فبرأ ) [صحيح الترغيب]. سادساً: إن فيها دواء للأمراض القلبية كما في قوله لمن شكى إليه قسوة قلبه: { إذا إردت تليين قلبك فأطعم المسكين، وامسح على رأس اليتيم } [رواه أحمد]. سابعاً: أن الله يدفع بالصدقة أنواعاً من البلاء كما في وصية يحيى عليه السلام لبني إسرائيل: ( وآمركم بالصدقة، فإن مثل ذلك رجل أسره العدو فأوثقوا يده إلى عنقه، وقدموه ليضربوا عنقه فقال: أنا أفتدي منكم بالقليل والكثير، ففدى نفسه منهم ) [صحيح الجامع] فالصدقة لها تأثير عجيب في دفع أنواع البلاء ولو كانت من فاجرٍ أو ظالمٍ بل من كافر فإن الله تعالى يدفع بها أنواعاً من البلاء، وهذا أمر معلوم عند الناس خاصتهم وعامتهم وأهل الأرض مقرون به لأنهم قد جربوه. ثامناً: أن العبد إنما يصل حقيقة البر بالصدقة كما جاء في قوله تعالى: لَن تَنَالُواْ الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ [آل عمران:92]. تاسعاً: أن المنفق يدعو له الملك كل يوم بخلاف الممسك وفي ذلك يقول : { ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما: اللهم أعط منفقاً خلفاً، ويقول الآخر: اللهم أعط ممسكاً تلفاً } [في الصحيحين]. عاشراً: أن صاحب الصدقة يبارك له في ماله كما أخبر النبي عن ذلك بقوله: { ما نقصت صدقة من مال } [في صحيح مسلم]. الحادي عشر: أنه لا يبقى لصاحب المال من ماله إلا ما تصدق به كما في قوله تعالى: وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ فَلأنفُسِكُمْ [البقرة:272]. ولما سأل النبي عائشة رضي الله عنها عن الشاة التي ذبحوها ما بقى منها: قالت: ما بقى منها إلا كتفها. قال: { بقي كلها غير كتفها } [في صحيح مسلم]. الثاني عشر: أن الله يضاعف للمتصدق أجره كما في قوله عز وجل: إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقَاتِ وَأَقْرَضُوا اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً يُضَاعَفُ لَهُمْ وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ [الحديد:18]. وقوله سبحانه: مَّن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافاً كَثِيرَةً وَاللّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ [البقرة:245]. الثالث عشر: أن صاحبها يدعى من باب خاص من أبواب الجنة يقال له باب الصدقة كما في حديث أبي هريرة أن رسول الله قال: { من أنفق زوجين في سبيل الله، نودي في الجنة يا عبد الله، هذا خير: فمن كان من أهل الصلاة دُعي من باب الصلاة، ومن كان من أهل الجهاد دُعي من باب الجهاد، ومن كان من أهل الصدقة دُعي من باب الصدقة، ومن كان من أهل الصيام دُعي من باب الريان } قال أبو بكر: يا رسول الله، ما على من دُعي من تلك الأبواب من ضرورة فهل يُدعى أحد من تلك الأبواب كلها: قال: { نعم وأرجو أن تكون منهم } [في الصحيحين]. الرابع عشر: أنها متى ما اجتمعت مع الصيام واتباع الجنازة وعيادة المريض في يوم واحد إلا أوجب ذلك لصاحبه الجنة كما في حديث أبي هريرة أن رسول الله قال: { من أصبح منكم اليوم صائماً؟ } قال أبو بكر: أنا. قال: { فمن تبع منكم اليوم جنازة؟ } قال أبو بكر: أنا. قال: { فمن عاد منكم اليوم مريضاً؟ } قال أبو بكر: أنا، فقال رسول الله : { ما اجتمعت في امرىء إلا دخل الجنة } [رواه مسلم]. الخامس عشر: أن فيها انشراح الصدر، وراحة القلب وطمأنينته، فإن النبي ضرب مثل البخيل والمنفق كمثل رجلين عليهما جبتان من حديد من ثدييهما إلى تراقيهما فأما المنفق فلا ينفق إلا اتسعت أو فرت على جلده حتى يخفى أثره، وأما البخيل فلا يريد أن ينفق شيئاً إلا لزقت كل حلقة مكانها فهو يوسعها ولا تتسع [في الصحيحين] ( فالمتصدق كلما تصدق بصدقة انشرح لها قلبه، وانفسح بها صدره، فهو بمنزلة اتساع تلك الجبة عليه، فكلمَّا تصدَّق اتسع وانفسح وانشرح، وقوي فرحه، وعظم سروره، ولو لم يكن في الصَّدقة إلا هذه الفائدة وحدها لكان العبدُ حقيقياً بالاستكثار منها والمبادرة إليها وقد قال تعالى: وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ المُفْلِحُونَ [الحشر:9]. السادس عشر: أنَّ المنفق إذا كان من العلماء فهو بأفضل المنازل عند الله كما في قوله : { إنَّما الدنيا لأربعة نفر: عبد رزقه الله مالاً وعلماً فهو يتقي فيه ربه ويصل فيه رحمه، ويعلم لله فيه حقاً فهذا بأفضل المنازل.. } الحديث. السابع عشر: أنَّ النبَّي جعل الغنى مع الإنفاق بمنزلة القرآن مع القيام به، وذلك في قوله : { لا حسد إلا في اثنين: رجلٌ آتاه الله القرآن فهو يقوم به آناء الليل والنهار، ورجل آتاه الله مالاً فهو ينفقه آناء الليل والنهار }، فكيف إذا وفق الله عبده إلى الجمع بين ذلك كله؟ نسأل الله الكريم من فضله. الثامن عشر: أنَّ العبد موفٍ بالعهد الذي بينه وبين الله ومتممٌ للصفقة التي عقدها معه متى ما بذل نفسه وماله في سبيل الله يشير إلى ذلك قوله جل وعلا: إِنَّ اللهَ اشْتَرَى مِنَ المُؤمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِى سَبِيلِ اللهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقتَلُونَ وَعداً عَلَيْهِ حَقّاً فِى التَّورَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالقُرءَانِ وَمَنْ أَوفَى بِعَهدِهِ مِنَ اللهِ فَاستَبشِرُواْ بِبَيعِكُمُ الَّذِى بَايَعتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الفَوزُ العَظِيمُ [التوبة:111]. التاسع عشر: أنَّ الصدقة دليلٌ على صدق العبد وإيمانه كما في قوله : { والصدقة برهان } [رواه مسلم]. العشرون: أنَّ الصدقة مطهرة للمال، تخلصه من الدَّخن الذي يصيبه من جراء اللغو، والحلف، والكذب، والغفلة فقد كان النَّبي يوصي التَّجار بقوله: { يا معشر التجار، إنَّ هذا البيع يحضره اللغو والحلف فشوبوه بالصدقة } [رواه أحمد والنسائي وابن ماجة، صحيح الجامع]. |
الله يجزاك الخير حبيبتي
ويرزقك الذرية الطيبة يا رب |
موضوع رائع لكن العنوان لا يعكس الموضوع ولولا الصدفة ما دخلت الموضوع
لأن العنوان يوحي بأن الحديث عن الزجاج لذا أخشى ألا يطلع عليه الأعضاء بالرغم من روعته جزاك الله خير موفقة |
جــــزاك الله خيرالجزاء أختي فلافل موضوع بجد يستحق الوقفه
بارك الله فيك واجزل لك المثوبة والأجر |
فعلا موضوع يستحق التقدير واعادة التفكير والتذكير بمثل هؤلاء الذين هم بأمس الحاجه لصدقاتنا
يارب اعنا على مساعدتهم شكرا لك فلافل |
موضوع يحتاج ان يراه كل مسلم
ياريت بايدينا نساعد كل محتاج بصراحه موضوعك جداً اثر في ادعو الله يرزقهم ويبدلهم عيشة خير من عيشتهم بارك الله فيك اختي ونحن بانتظار انضمامك الى النخبه لانك بجد تستاهلين |
اقتباس:
آمين وانتي معاي ان شاء الله ^_^ |
اقتباس:
هلا أطياف ^_^ صحيح العنوان ما يدل على الموضوع بس في كل الأحوال أتمنى يطلع عليه أكبر عدد من الأعضاء لأني لو مثلا كتبت "الصدقــــة" كـعنوان ما أظن رح يكون له زوار كثير لأن الأعضاء غالبا تشبعوا من مواضيع الصدقه ولو اننا نحتاج للتذكير أسعدني مرورك |
| الساعة الآن 02:07 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©