![]() |
مشكلة في تعلم العربية وبقية اللغات
السلام عليكم ارجو ان تساعدوني
انا عمري 18 ومن اول يوم في الدراسة كرهت التعلم والقرئة وانا عايز اتغير وانا الان في ثاني ثنوي انا بعرف اقرئ باللغة العربية بس في الكتابة بكتب بالغلط يعني في مدة الاملاء لسة ضعيف وعايز اطور نفسي واتعلم الكتابة بالعربي فارجو ان تنصحوني لان ابي يقول لي طالع الكتب واكتب لكن انا عملت هذا لمدة اسبوع اقصد الكتابة والقرائة ولم اجد اي تحسن فماهي المدة لملاحضة التحسن وهل طريقة ابي صحيحة لاني عايز اتغير يعني تصورو لو مثلا اصل لعمر 20 او 30 وانا ما بعرف اكتب عاربي تصورو انو في مارة كتبت كلمة ان شاء الله هكذا انشاء الله انا من تونس وانا بعرف انقليزي وانا الاول في قسمي بس المشكلة اني ما بعرف اكتب ولا كلمة وهي نقطة ضعف ارجو المساعدة فيها وفي تونس اللغة الثانية المعتبرة هي الفرنسية وتصورو اني لا اعرف لا اكتب ولا اتكلم ولا افهم الفرنسية وانا الاخير في القسم في هذه المادة تصورو اني الان بقرئ 2 مواد اساسيين بالغة الفرنسية وهما الاقتصاد والتصرف يعني 2 مواد ما بفهم فيهم شيئ نقاط الضعف الثلاث هذه سببت في سقوطي عدة مرات في الدراسة وهذا امر محرج تصورو شخص عمرو 18 سنة ما يعرفش يكتب بالعربي رغم انها لغتهو الاصلية وانا امتحان الفرنسي ما درسلوش في البيت لاني عارف اني مش رح افهم الاسئلة فا ارجوكم ارجوكم ارجوكم ساعدوني انا حاولت بهذه الطريقة يعني كتبت 10 كلمات بالفرنسية وابقا اعيد فيهم بس احفضهم لثلاثة ايام ثم وانساهم امر محزن ومضحك في نفس الوقت يعني بعد سنة رح امتحن امتحان البكالوريا وانا لا بعرف اكتب عاربي ولا انقليزي ولا فرنسي ولا افهم ولا اتكلم فرنسي ارجو ان تنصحوني وتساعوني للتخلص من نقاط الضعف المحرجة |
أول مره أسمع عن مشكله من هذا النوع
أعرف أن البعض تغلب عليه لغه على لغته الاصليه أو يجد ضعفا في تعلم لغات أخرى غير الاصليه لكن أن يعجز عن جميع اللغات ففي الامر شيء أخي لكن كتابتك هنا لا بأس بها نصيحتي إليك هي ذاتها النصيحه التي وجهها لك أبوك .. طالع وأقرأ ولا تمل أسبوع واحد غير كافي يا أخي .. لكي تحصل على نتائج يجب عليك المطالعه والقرآءه المستمره لمدة 3 أشهر على الاقل بعدها سيبدأ التحسن وستدمن القرآءه إبدأ بالروايات |
الساعة الآن 03:12 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©