الاب ام الزوج من اولى بالمرأه ؟؟؟؟؟
 

الله يصلحها لو كانت ظالمة ويهديها ويصلح شأنها ولا تجعل والدك او والدتك تدعو على اي احد من الابناء لحظة غضب فلربما وافقت ساعة اجابة ومن ثم يندمان ندم شديد وليدعوان لها بالهداية انفع لها ولهم

وممكن تكون هي شخصيتها كده وانتم تفسروها قسوة . اعطينا تصرف لها تراه معاملة قاسية منها تجاه ابويك ونحن نحكم

الأب له البر والمحبه والأحترام كما لو كانت بدون زوج

والزوج له كامل حقوقه


بس غريبه ليش تعامل أبوك كذا؟
حتى لو سوى لها شي مالها حق تعامله كذا

كيف علاقة أبوك وزوجها مع بعض؟؟

أخوي

كلها سنة ، 2 .. 3 ...

و تشوف أختك كيف تضع أصابعها من الندم و تعرف قيمة أبوها

إيوة ، طاعة الزوج واجبة و مقدمة على طاعة الأب

لكن اللي بتعمله أختك ، ما يرضاه ربنا ..

إني أجرح أبوي بالكلام ،، و كل 6 أشهر أشوفه ؟؟؟؟؟


و اللي تعز أهلها ،، زوجها بيعزها و يكرمها ..
ليتها تعرف الشئ هذا ، بس راح تعرفه بعدين ..

ماله حق أبداً ، خلاص دام بنتك عايشه حياتها وراضيه وقانعه وش يبي أبوها !! أنا ما أختلف كونه والدها لكن زوجها أولى فيها ودام البنت راضيه وعايشه حياتها مبسوطه فالله يوفقها ..

بس المفروض أختك ما قالت أني محبة الزوج أكثر من محبة الأب ، لأن طاعة الزوج مقدمه على طاعة الوالدين , وبعدين المفروض أن والدك يكوون أكثر عقل منها , لأنه له خبره في الحياه ويعرف ان الكلام هذا موجه من امرأه حتى لو أنها بنته فلذلك لا يشيل في خاطره ..




يمكن يا أخي زوجها محدد لها الزياره أو يمكن أنها في مدينه ثانيه وصعب تجيكم وأنتم تبغونها كل ساعه والثانيه موجوده ، يا أخي دامها مبسوطه في حياتها أدعوا ان الله يوفقها ومو لازم تجيكم الا مره في السنه بس اهم شي تكون مبسوطه ..



يا أخي ما عندها الا محيط زوجها واهله تسولف فيه وش تبغاها تقول !!

وبعديتن هي جالسه تهتم في أبو زوجها من من معزة زوجها، وأبوك ماهي ملزومه تهتم فيه وتقوم بخدمته لأنها عند زوجها ونادر أنها تزوركم ، والفتره هذي الملزوم في خدمة الوالد هو أبنائه , وأبنائه يخدمون والديهم أما بمساعدة زوجاتهم أو يجبون خدامات تساعد في خدمة والديهم ، أما إذا كانت تعامل أبوها معامله قاسيه بالكلام والأسلوب فما لها حق أبد والمفروض ترجع لصوابها وتعامل أهلها معامله حسنه من ناحية اللفظ والأسلوب , لكن الخدمه والتواجد عندهم 24 ساعه فماهي ملزومه ..




ماله حق يدعي عليها والمفروض أن ابوك يدعي لها بالتوفيق والصلاح وحياتها لزوجها وأولادها لأنها ما شوت شي يستحق أنه يدعي عليها والمفروض دامه بيدعي عليها ما زوجها من البدايه وخلاها تروح لزوجها ..



عموما أخوي أنا أفضل أنكم تتركونها في حال سبيلها دامها مبسوطه , وان شاء الله ربي بيهديها إذا كانت تستخدم مع أبوك ألفاظ مو كويسه ..


وفقك الله

اختي الحبيبة بارك الله فيك اين كلمة حديث في ردي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


الحمدلله لم استعن بكلمة قال الله وقال رسوله في كلامي عن انه جنتها ونارها


وبديهي طالما الزوج سبب لدخول زوجته الجنة فهو يكون العكس لو انه لم يرضى عنها خاصة لو كان ما يطلبه منها حلال وهذا نص كلامي منذ البداية

وهذا رأيي ولم اذكر انه حديث وهو مثل معروف


مشكورة على متابعتك للردود واهتمامك ولك الفضل بشرح وجهة نظري حتى لا يفهمها احد تاني خطأ

لاشك أن المرأة مأمورة بطاعة الله سبحانه وتعالى ومأمورة بطاعة زوجها وبطاعة والديها ضمن طاعة الله عز وجل، أما إذا كان في طاعة المخلوق من والد أو زوج معصية للخالق؛ فهذا لا يجوز؛ لقوله صلى الله عليه وسلم : ((إنما الطاعة بالمعروف)) [1]، وقوله صلى الله عليه وسلم : ((لا طاعة لمخلوق (من والد أو زوج) في معصية للخالق)) [2].

منقوووول

طاعة الزوج لا تتعارض مع بر الوالدين و بامكان الزوجة ان توازن بين الامرين ,,
في رأيي المتواضع ,, اختك اخطأت في كلامها لوالدك و ما كان ينبغي ان تقول ما قالته ,,
فالكلام اللين الطيب هو شكل من اشكال البر ,,
يجب ان تحسن الى والديها و تبرهم بالقول و الفعل ..

اما جواب سؤالك فالاولوية للزوج لان طاعته واجبة و بره واجب اما الاب فبعد ان تتزوج المرأة تصبح طاعته اختيارية و بره واجب ,,
بشكل عام اعتقد ان المرأة العاقلة لا تضع نفسها في موقع المفاضلة بين الاب و الزوج و تعطي كل منهم حقه بدون اجحاف او تقصير

لنستفيد جميعنا

روى الإمام أحمد والنسائي عن الحصين بن محصن الأنصاري، عن عمة له أنها أتت رسول الله صلى عليه وسلم لحاجة لها، فلما فرغت من حاجتها قال: أذات زوج أنت؟ قالت: نعم. قال: فكيف أنتِ له؟ قالت: ما آلوه إلا ما عجزت عنه، قال: فانظري أين أنت منه فأحسني، فإنه جنتك ونارك.

( إذا صلت المرأة خمسها ، وصامت شهرها ، وحصنت فرجها ، وأطاعت زوجها قيل لها : ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت ) صحيح الجامع 660
أي إن اجتنبت مع ذلك بقية الكبائر أو تابت توبة نصوحاً أو عفي عنها ، والمراد دخولها الجنة مع السابقين الأولين وإلا فكل مسلم لا بدّ أن يدخل الجنة وإن دخل النار

• ( فانظري أين أنت منه ، فإنما هو جنتك ونارك ) صحيح الجامع 1509
وللحديث قصة يرويها الحصين بن محصن رضي الله عنه أن عمة له أتت النبي صلى الله عليه وسلم في حاجة ففرغت من حاجتها فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم ( أذات زوج أنت ؟ ) قالت : نعم ، قال ( كيف أنت له ؟ ) قالت : ما آلوه إلا ما عجزت عنه ، قال ( فانظري .. ) الحديث ، والمعني في أي منزلة أنت منه أقريبة من مودّة مسعفة له عند شدته ملبية لدعوته ، أم متباعدة من مرامه كافرة لعشرته وإنعامه (فإنما هو ) أي الزوج ( جنتك ونارك ) أي هو سبب لدخولك الجنة برضاه عنك ، وسبب لدخولك النار بسخطه عليك فأحسني عشرته ولا تخالفي أمره فيما ليس بمعصية