منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   مساحة مفتوحة (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=3)
-   -   لنتحاور: هل أنت راض عن نفسك ؟ وما الذي ينقصك ؟ (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=210288)

غارقة في همي 28-06-2010 01:11 PM

لنتحاور: هل أنت راض عن نفسك ؟ وما الذي ينقصك ؟
 
هل أنت راض عن نفسك ؟

هل أنت راض عن شخصيتك .. ثقافتك.. أسلوبك .. هل أنت راض عن شكلك بكل عيوبك .. هل أنت راض عن وظيفتك.. هل أنت راض عن ايمانك بالله تعالى .. هل أنت راض بزوجك\زوجتك .. هل أنت راض بكل تفاصيل حياتك .. ؟

وإن لم تكن عزيزي\عزيزتي راض بأي من الذي ذكرتهم هنا أو كلهم حتى فما الذي تراه ينقصك وينغص عليك تفكيرك ومضجعك ...
وكيف السبيل إلى الكمال ( والكمال لله) أو إن لم تستطع فكيف السبيل إلى القناعة فالقناعة (كنز) ثمين لا يفنى أليس كذلك !

دعوة هنا اليكم أعزائي لكي نتحاور عن الرضى عن النفس وكيف السبيل الى ذلك لأنه أحيانا إن لم نملك ما نريد أو وجدنا عيب ما نراه نقص كبير فينا نظل نندب حظنا ونؤنب أنفسنا ونلومها و حتى وإن لم نكن مسؤولين عن هذا النقص وهذا ما يجعلنا ضعفاء مهزوزين أو أحيانا متبلدي المشاعر فلا ننجز في حياتنا ولا نقوم بما ينفعنا ..

أترك لكم إبداء الرأي هنا

إلى اللقاء

أبن المكلا 29-06-2010 01:12 AM


الحمد لله انا راضي عن معظم الاشياء في حياتي ,, لكن في عيوب غير راضي وان شاء الله تتصلح
لكن الحمد لله على كل شي وربي اعطاني نعم كثيرة وحرم ناس كثيرة منها فا الحمد لله على كل نعمة انعم الله بها علي

انا برئيي اشوف القناعة كنز كبير وهي ركن من اركان السعادة
وبرئيي اشوف انو عشان تكون عندك قناعة لازم نعيش ونصاحب من هم اقل منا مستوى
يعني نجلس مع الفقراء الى اقل منا في المال
ونزور المرضى ونزور القبور ,, هذه الاشياء تولد عند الانسان شعور با الرضى
لان الله اعطانا اشياء وحرم اناس كثيرة
لكن لو نظرنا الى من هم اعلى منا مستوى ,, لن ولن نصل الى القناعة مهما فعلنا
ولن تتحقق لدينا السعادة للاننا دائما راح نشعر با النقص

وثاني شي لتحقيق القناعة ,, هو تقليل الاعذار ,, يعني اذا فشل الانسان في شي او صارت له مشكله
لا يلوم غيره مهما كان السبب لايلوم الا نفسه فقط ,, كثرة الاعذار تولد عدم المبالاة وعدم الاعتراف با النقص

^_^

غارقة في همي 29-06-2010 10:36 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبن المكلا (المشاركة 2447819)
الحمد لله انا راضي عن معظم الاشياء في حياتي ,, لكن في عيوب غير راضي وان شاء الله تتصلح
لكن الحمد لله على كل شي وربي اعطاني نعم كثيرة وحرم ناس كثيرة منها فا الحمد لله على كل نعمة انعم الله بها علي

انا برئيي اشوف القناعة كنز كبير وهي ركن من اركان السعادة
وبرئيي اشوف انو عشان تكون عندك قناعة لازم نعيش ونصاحب من هم اقل منا مستوى
يعني نجلس مع الفقراء الى اقل منا في المال
ونزور المرضى ونزور القبور ,, هذه الاشياء تولد عند الانسان شعور با الرضى
لان الله اعطانا اشياء وحرم اناس كثيرة
لكن لو نظرنا الى من هم اعلى منا مستوى ,, لن ولن نصل الى القناعة مهما فعلنا
ولن تتحقق لدينا السعادة للاننا دائما راح نشعر با النقص

وثاني شي لتحقيق القناعة ,, هو تقليل الاعذار ,, يعني اذا فشل الانسان في شي او صارت له مشكله
لا يلوم غيره مهما كان السبب لايلوم الا نفسه فقط ,, كثرة الاعذار تولد عدم المبالاة وعدم الاعتراف با النقص

^_^

المشكلة يا أخي الفاضل انه لو قعدنا نقارن أنفسنا دايما بالأقل منا ماراح نتطور صح ولا

يعني على سبيل المثال طالب جامعي خلص الجامعة وأخذ الشهادة ماشاء الله ولديه القدرة على أن يكمل المسير ويأخذ الماجستير والدكتوراة وصارت له صعوبات وقعد يشوف الأقل منه واللي عندهم ثانوية بس فيقتنع بالشهادة اللي عنده ...مع إنه لديه القدرة أن يكمل وأن يبدع في مجاله ..وهذا خطأ برأيي

لذلك أشوف إن الواحد لازم ما يقارن نفسه بالأقل منه دايما

أما عن الأعذار فانا اتفق معك أن المخطيء الأول والأخير أنفسنا ولا نلوم الناس ونتخذهم شماعة أعذار لكل اخفاقاتنا ومشاكلنا ولكن أيضا يجب أن لا نبالغ في تأنيب ولوم أنفسنا والا على قولتهم راح (نكسر مياديفنا ):d

شكرا لمرورك الكريم ورأيك

تفاؤل و أمل 29-06-2010 01:00 PM

يعطيك العافيه على طرحك للموضوع ،،

كثير احب النقاشاات ،،

اولا لابد ان يكون الواحد راضي عن نفسه ليكمل مسيره نحو القمه ،،

اذا حس بأي انتقاص من جهة نفسه قد توقفه عن المسير هذا بالنسبة لبعض الناس اما من ناحيتي انا

فإذا حسيت اني مو راضيه عن المستوى اللي قدمته او مو راضيه عن نفسي فهذا يشجعني ان هناك امل اكمل و اواصل و اواصل و اقدم افضل من المستوياات السابقة ،،


و احلى حلاوة في هالدنيا تقدمين و تقدمين و تلاقين حلاوة اللي قدمتيه ،،


لابد ان الواحد يجمع بين القناعه و بين الطموح و وضووح الهدف ،،

بمعنى لا يتحطم و لا يوقف عن المسير اذا كان في طريقه صخر ،،

مجرد رأي ،،

يعطيك ربي الف عااافيه ،،

غارقة في همي 29-06-2010 01:44 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تفاؤل و أمل (المشاركة 2447998)
يعطيك العافيه على طرحك للموضوع ،،

كثير احب النقاشاات ،،

اولا لابد ان يكون الواحد راضي عن نفسه ليكمل مسيره نحو القمه ،،

اذا حس بأي انتقاص من جهة نفسه قد توقفه عن المسير هذا بالنسبة لبعض الناس اما من ناحيتي انا

فإذا حسيت اني مو راضيه عن المستوى اللي قدمته او مو راضيه عن نفسي فهذا يشجعني ان هناك امل اكمل و اواصل و اواصل و اقدم افضل من المستوياات السابقة ،،


و احلى حلاوة في هالدنيا تقدمين و تقدمين و تلاقين حلاوة اللي قدمتيه ،،


لابد ان الواحد يجمع بين القناعه و بين الطموح و وضووح الهدف ،،

بمعنى لا يتحطم و لا يوقف عن المسير اذا كان في طريقه صخر ،،

مجرد رأي ،،

يعطيك ربي الف عااافيه ،،

اهلا عزيزتي
وأنا بعد احب أتناقش

كلامج حلو بس ما بينتي شو الاشياء اللي تحسين انتي مب راضية عليها في حياتج وناويةانج تحسنينها ؟(:

تفاؤل و أمل 29-06-2010 03:20 PM

:)


كأي انسان احب اطور من نفسي ،، ثقافتي ،، مهاراتي ،، مهارات الحيااة خصوصاا ،،

علاقااتي الاجتمااعيه ،، نحب التطوير و الزيادات في اي شي :d

يعطيك العااافيه ،،

bily 29-06-2010 11:36 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أن أرضى على نفسي تمام الرضا فهذا أمر يستحيل هناك أشياء عديدة تجعلني غير راضية على نفسي لكن ليس لدرجة أن تنغص عليا تفكيري ومضجعي
أن ارضى على علاقتي بربي فلا أظن أنني قد أرضى عليها يوما ذلك لأنني طماعة وكل ماوصلت لتحقيق شيء أطمح لتحقيق شيء آخر وما أحلاه من طمع ...
أن أرضى على شكلي فالحمدلله خلقني الله وصورني فيما رآه يصلح لي ...
أن ارضى على أمور الدنيا فكلها أشياء زائلة تفتننا مغرياتها ونحاول إرضاء غرورنا بكسبها سواء كان كسب المال أو كسب حب الآخرين أو حب الزوج أو الخطيب كلها أمور لا تشبع منها أنفسنا مهما أرضيناها..وهذه هي الطبيعة البشرية نحن لا نرضى ونحن لا نقنع والحلاوة في ارضاء النفس بما يرضاه الله وادراك كل ماعساه يحقق لنا الراحة في الدنيا

غارقة في همي 30-06-2010 12:19 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bily (المشاركة 2448271)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أن أرضى على نفسي تمام الرضا فهذا أمر يستحيل هناك أشياء عديدة تجعلني غير راضية على نفسي لكن ليس لدرجة أن تنغص عليا تفكيري ومضجعي
أن ارضى على علاقتي بربي فلا أظن أنني قد أرضى عليها يوما ذلك لأنني طماعة وكل ماوصلت لتحقيق شيء أطمح لتحقيق شيء آخر وما أحلاه من طمع ...
أن أرضى على شكلي فالحمدلله خلقني الله وصورني فيما رآه يصلح لي ...
أن ارضى على أمور الدنيا فكلها أشياء زائلة تفتننا مغرياتها ونحاول إرضاء غرورنا بكسبها سواء كان كسب المال أو كسب حب الآخرين أو حب الزوج أو الخطيب كلها أمور لا تشبع منها أنفسنا مهما أرضيناها..وهذه هي الطبيعة البشرية نحن لا نرضى ونحن لا نقنع والحلاوة في ارضاء النفس بما يرضاه الله وادراك كل ماعساه يحقق لنا الراحة في الدنيا

أنا معك عزيزتي أولا يجب أن نرضى عن علاقتنا بربنا ولا نقنع باصغر الأعمال لنتقرب بها من الله

وأما الطمع الذي تتكلمين عنه فهو طمع محمود ولو كان تنافس ومقارنة بيننا وبين غيرنا في ها الأمور بعد محمود : وفي ذلك فليتنافس المتنافسون ..

أما عن الرضى عن الشكل أو الحالة الاجتماعية فهو شيء مرهق احيانا ولكن يجب ان نقنع فيه حتى لا نتعب أنفسنا

شكرا على رايك :)


الساعة الآن 11:21 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©