![]() |
تصرفات زوجي تقلقني
السلام عليكم ورحمة الله...
مساء الخير... صرااااحه في تصرفات تصدر من زوجي مقلقتني؟؟؟ اذا اتجملت له مايجامع ابدان يمتنع ....ويستمر على هالحال اسبوع او اسبوعين... لكن اذا ما اتجملت له يجامع:(.. مو فاهمته؟؟ قلت لازم اسوي له اختبار..واتجملت له 4 ايام..ويمتنع واذا سألته يقول تعبان... وتركت الزينه 4 ايام وصار يجامع:(.. بعدها عاندته وصرت ما اتزين ولا اوافق على الجماع... هو استغرب وقعد يسألني لييييش.. قلت تعبانه مرهقه<<<كل يوم احط عذر..:29: بعدها رجعت اتزين وهو يمتنع وعلى هالحال..:( مدري احسه مايبيني وماوده يتعلق فيني.. واخاف احيانا يكون يعاند او يعاقبني.. او مدري ليييييييييييييييييييش؟؟؟ |
يمكن انتي تبالغين بتجملك ...:)
اغلب الرجاااال يحبوون البساطه ... او صدفه وانتي حسبتيها مشكله .... طيب ليه ماتسألينه عن طريقة تجملك له هل هووووو يعجبووه هالشئ او يتقزز منووه ... موووووووووفقه خيتي ... |
اقتباس:
والله تجملي جدا بسيط ولا احط حتى كريم اساس كلها بودرة خفيفة.... وجدا بسيط احيانا بس كحل ويمتنع وموصدفه انا متاكدة... سالته يقول عدي احب زوجتي تتجمل لي...هو مو صريح |
يمكن عمده فلسفة ..
انه مو اذا تجملتي بتأسريني وبنط عليك .. والله ما تدرين عنهم .. السالفة يا حوووووبي قولي لة ملاحظتك بكل يساطة .. وانك انسانه ما تزوجتي الا ودك احد يحس فيك ووووووووو الخ وشوفي شنو بيقول |
اقتباس:
هو مو عندي الآن مسافر لدورة... وقد سألته تحب زوجنك تتجمل لك قال يه بس مدري ليش يسوي كذا |
اقتباس:
غرررررررررررررررررررريب امرررررر زوجك ؟؟!! ياشيخه اريح لبشررتك :d مافيه الا المصاااااااااارحه قوولي لوه ليش اذا اتجملت تتجنبني احررررررررررررجيه يعني :) وان شاء الله يكوون امر بسيط ... |
اقتباس:
ان شاء الله يارب يكون امر بسيط مشكوووورة:) |
الحال من بعضه كثيييييييير مثلك انا اولهم
|
اقتباس:
الله يفرجها علينا |
اقتباس:
و هو يقبل عليك و أنت كما أنت هو يحبك ويرغبك و يريدك كما أنت يراك جميله كما انت لا يريد الوان و لا أي شيء سوا ( أنت كما انت ) لا اعلم حقيقة كيف تفكرين تصرفه هذا كان الواجب يعزز ثقتك في نفسك و انك تعنين له الشيء الكثير بطبيعتك أمر آخر تنهي من تخريب بيتك بيدك و بسوء تفكيرك و إنتهي من تمنعك عن زوجك حتى لا تلعنك الملائكة السؤال إذا طلب الزوج من زوجتة الجماع ورفضت طلبه بدون عذر شرعي هل تكون في هذه الحالة قد أخطأت في حق الله فقط ويكفيها التوبة لغفران هذا الذنب أم أنها تكون قد أخطأت أيضا في حق زوجها وتحتاج إلى التوبة كما تحتاج إلى عفو الزوج عنها ؟ وإذا لم يسامحها زوجها هل يأخذ يوم القيامة من حسناتها أو يعطيها من سيئاته ؟ أرجو من فضليتكم عدم إحالتي إلى فتوى أخرى كما أرجو من سماحتكم التكرم بعرض الأدلة الممكنة من الكتاب والسنة أثناء إجابة هذا السؤال. الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإنّ حق الزوج على زوجته عظيم، وهي مأمورة بطاعته في المعروف، وأعظم ما تجب فيه طاعتها له إجابته إلى الفراش ما لم يكن لها عذر. فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم قال: إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت أن تجيء لعنتها الملائكة حتى تصبح. متفق عليه. فإذا امتنعت الزوجة من إجابة زوجها للفراش من غير عذر، فقد منعته حقه وأغضبت ربها، فالواجب عليها التوبة من ذلك بالإقلاع عن الذنب، والندم، والعزم على عدم العود، و استحلال الزوج وطلب العفو منه، فإنّ التوبة من الذنوب المتعلقة بحقوق العباد عموما لا بد فيها من استحلال صاحبها إن أمكن، فعن عائشة رضي الله عنها أنّ النبي صلى الله عليه وسلم قال : الدواوين ثلاثة : فديوان لا يغفر الله منه شيئا، و ديوان لا يعبأ الله به شيئا، و ديوان لا يترك الله منه شيئا. فأما الديوان الذي لا يغفر الله منه شيئا فالإشراك بالله، و أما الديوان الذي لا يعبأ الله به شيئا فظلم العبد نفسه فيما بينه و بين ربه من صوم يوم تركه أو صلاة تركها فإن الله يغفر ذلك إن شاء و يتجاوز، و أما الديوان الذي لا يترك الله منه شيئا فمظالم العباد بينهم القصاص لا محالة. رواه الحاكم. وعنْ أَبِى هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: لَتُؤَدُّنَّ الْحُقُوقَ إِلَى أَهْلِهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يُقَادَ لِلشَّاةِ الْجَلْحَاءِ مِنَ الشَّاةِ الْقَرْنَاءِ. رواه مسلم. وعنه أيضاً أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: أَتَدْرُونَ مَا الْمُفْلِسُ؟ قَالُوا: الْمُفْلِسُ فِينَا مَنْ لاَ دِرْهَمَ لَهُ وَلاَ مَتَاعَ. فَقَالَ: إِنَّ الْمُفْلِسَ مِنْ أُمَّتِى يَأْتِى يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِصَلاَةٍ وَصِيَامٍ وَزَكَاةٍ وَيَأْتِى قَدْ شَتَمَ هَذَا وَقَذَفَ هَذَا وَأَكَلَ مَالَ هَذَا وَسَفَكَ دَمَ هَذَا وَضَرَبَ هَذَا فَيُعْطَى هَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ وَهَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ فَإِنْ فَنِيَتْ حَسَنَاتُهُ قَبْلَ أَنْ يُقْضَى مَا عَلَيْهِ أُخِذَ مِنْ خَطَايَاهُمْ فَطُرِحَتْ عَلَيْهِ ثُمَّ طُرِحَ فِى النَّارِ. رواه مسلم. وجاء في المحلى في موضوع لعن الممتنعة عن فراش زوجها بغير عذر: وهذا اللعن مقيد بما إذا بات غضبانا عليها أما إذا دعاها فأبت ثم تنازل عن حقه فإنها لا يلحقها لعن. انتهى. والله أعلم. http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/S...Option=FatwaId |
الساعة الآن 01:10 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©