مواقف الزوجات في كظم الغيظ
 

بسم الله الرحمان الرحيم


أحد علامات الرضى عن الله الرضى عن قضاءه و قدره و أحد علامات عدم الرضى هو السخط و التذمر فإذا رزقت منا بزوج غاضب او بخيل مثلا فإنها ان اظهرت تذمرها ستشقى و لربما و في الغالب لن يتغير ولكن إن تسامحت فستمشي حياتها و زوجها بسلام و بالتأكيد ستكون راضية و يرضى الله عنها

فلنشجع بعضنا البعض بمواقف كنا سنسخط فيها ثم تغلبنا على شهوتنا في إطلاق العنان لغضبنا و تذمرنا و ابدلناها برضى

كلام جمبل
... لكن ....
هل معناه ان المرأة ترضى وتتغاضى عن كل اخطاء وتقصير زوجها ؟؟ وتسكت حتى تكون راضية؟؟
ماهو الرضى في نظرك؟؟؟
وكيف تسامح في كل مرة
انا لااقول بأن تتذمر لكن السخط لايذهب عنا (الازواج والزوجات) ان رأينا تقصير من الاخر
مع اني اؤيد رأيك تماما لكن اشعر بصعوبته

ياحظ من يقدر يكظم غضبه

الله يصبرنا على ازواجتا رضيت بقضاء الله وقدره وتنازلت عن اشياء كثيره هي ابسط حقوقي من اجل لا اكون الزوجه الطماعه ولكن لم ينفع مع زوجي بل تمادى وتمادى لدرجه انه يستهين بمتطلباتي انا فقط ولغيري يمكن نفس المتطلبات يرضاه عن طيب خاطر ومع ذاللك انا مومنه بالله ونا طره فرجه ورحمته قريبا باذن الله واقول الا ما يجي يوم والله يعوضني عن المر الي ذقته وانا راضيه بقضاء الله وقدره لكن نصيجه ارضي بالي الله كاتبه ولكن لا تتنازلي ببساطه عن حقوقك ما دام في مجال انك تاخذيها ولا تصير ضعيفه يستاهان بها لك حق خذيه بالمعروف