![]() |
برامج وخبرات وتجارب ناجحه (( خاصة بالمعددين )) والأخوات المتزوجات بزوج معدد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا الموضوع يحتاجه الكثير من الأخوة والأخوات الذين سلكوا طريق التعدد .. فهناك تجارب ناجحة وهناك أيضاً الكثير من التجارب الناجحة .. وأدرك أن موضوعي سوف يزعج البعض ولكن أقول لهم (( هذا شرع رب العالمين )) الذي خلقنا جميعاً ويعرف ما ينفعنا وما يضرنا .. فلا يأتي معترض على الشرع ( مستشهداً بتجارب فاشلة لها أسباب فشلها ) فمثل التعدد مثل الزواج العادي بواحده هناك الناجح والفاشل .. ..................................... ولأننا نحتاج إلى تجارب ناجحه في هذا المجال من عدة محاور من أولها : ** سبب التعدد . ** مواصفات اختيار الزوج للزوجه الأخرى .. وشروط قبول الزواج من المعدد باالمنسبة للمرأة . **المنهج والطريقة والبرنامج الذي يسير به الأخ المعدد في حياته اليومية للعدل بين الزوجات . ** أسلوب (( التعامل مع الزوجات )). ** تربية الأولاد . هذه بعض المحاور التي أتمنى من الأخوة والأخوات إثراءها ابتغاء للاجر والثواب في اعطاء منهج مقترح يسير به المعددون في حياتهم . محبتي وتقديري للجميع :) |
اقتباس:
|
وعليكم السلام سأذكر تجربة عمي - حفظه الله - فهو معدد أكثر من ثنتين ... :d - ما شاء الله بارك الله - أرى سمات الشخصية بعد توفيق الله هي المقوم لنجاح الرجل في التعدد - بره بوالديه وكذلك حريص على صلة رحمه ومساعدتهم - مقتدر مالياً وميسور الحال وعنده تجارة - لا يؤذي أحد ويتجاوز عمن يخطيء عليه ولا يحمل بصدره شيء على أحد - شهم وكريم ويده معطاءه وبيته بيت كرم ومرجلة - صاحب مروءة ، وسمته حسن وله حضور وتقدير في المجالس - محب لأشقاءه وشقيقاته ولا يوجد بينهم خلافات وكلهم يد واحده - ما شاء الله بارك الله - - صبور وحليم وبطيء الغضب - كثير من يحبه ويذكره بالخير ويدعي له ... - اختياره الصحيح للنساء ،، فهن من نفس بيئته ومن بيوت شريفة وأهلها أهل عفة وكرم وسخاء بالنفس والمال هذا ما رأيته والله يبارك له ويرزقه ويزيده من فضله ويجعله له ذخراً يوم يلقاه عزوبي بس رجل |
مداخلة بسيطة..
أنت قلت أنه شرع رب العالمين.. والشرع له ظوابط وأحكام.. واللي ينطبق على شخص قد لا ينطبق على الأخر.. مثال: ممكن يكون حكم الزواج في الشخص سنة.. وممكن يكون واجب.. وممكن يكون مكروه.. ما نقدر نقول لشخص ليس لديه رغبه لا لازم تتزوج وهذا شرع الله ووو الخ.. كل شخص وقدرته.. كذالك في مسأله التعدد.. ما نجي ونقول هذا شرع الله ولا يصير نعترض وربي أعلم بما ينفعنا ويضرنا.. إذا الرجل عنده القدرة على العدل بين زوجاته في كللللللللللللللللل شي.. محد راح يقول شي.. لكن يظلم أحداهم بسبب التعدد هنا الكلام.. الغرض من الزواج الإعفاف.. إذا لحق لأحدى الزوجات عدم إعفاف بسبب التعدد وش راح يكون حكم التعدد له؟؟ أعتذر إن كنت خرجت عن سياق الموضوع.. لكن حبيت أوضح كلمة التعدد شرع.. |
أختنا الفاضلة أم داليا ..
أكرمك الله بالجنة أكرمتينا بتعليقك على الموضوع ومشاركتك القيمة وسوف أجمع جميع المشاركات حتى أضعها في ملف مرتبه في النهاية ليستفيد منها كل معدد وكل أخت كتب عليها أن تكون زوجة لمعدد .. |
أخي الحبيب
عزوبي بس رجل وسبعة أنعام فيك وعمك نموذج رائع ونادر حفظه الله ليتك تأتينا ببرنامج عمك في الساحة والمناسبات العائلية وهل يلتقون نساوءه في المناسبات والرحلات وكيف علاقة الأبناء مع بعض ...؟! لك محبتي وتقديري |
أخي الغالي
احلاهم واتحداكم شرفنا مرورك وتعليق وماذكرته أكيد لا غبار عليه ولكن لي تعليق المقصود بالعدل هو الحرص والاجتهاد في العدل الممكن ولكن من الصعب بلوغ الكمال في العدل وسئل الشيخ ابن باز رحمه الله في الأيات الواردة في ذلك ورد وكان هذا نص رده رحمه الله .. سئل سماحة الشيخ عبد العزيز أبن باز : ورد في القرآن الكريم آية كريمة في مجال تعدد الزوجات تقول : -(فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا الاجابة: فَوَاحِدَةً )-(النساء: من الآية3) ، وورد في مكان آخر قوله تعالى : -(لَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ )-(النساء: من الآية129) ، ففي الأولى اشترط العدل للزواج بأكثر من واحدة ، وفي الثانية أوضح أن شرط العدل غير مكن ، فهل يعنى هذا نسخ الآية الأولى وعدم الزواج إلا من واحدة ، لأن شرط العدل غير ممكن أفيدونا جزاكم الله خيراً ؟ ليس بين الآيتين تعارض وليس هناك نسخ لإحداهما بالأخرى ، وإنما العدل المأمور به هو المستطاع وهو العدل في القسمة والنفقة ، أما العدل في الحب وتوابعه من الجماع ونحوه فهذا غير مستطاع ، وهو المراد في قوله تعالى : -(ولَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ )-(النساء: من الآية129)الآية ، ولهذا ثبت عن النبي (ص) من حديث عائشة رضي الله عنها ، قالت : كان رسول الله (ص) : يقسم بين نسائه فيعدل ، ويقول : *( اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تلمني فيما تملك ولا أملك)* ، رواه أبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجة وصححه ابن حبان والحاكم (1) . (1) فتاوى المرأة ، 2/62 . بلى أخي الحبيب نقول التعدد شرع رب العلمين ولا يجوز الاعتراض عليه من حيث المبدا ولكن الاعتراض يكون مثل ما ذكرت أخي الغالي من التطبيق فالتطبيق ليس له علاقة بما شرعه الله فليس من أجل تطبيقات خاطئه نعترض على التعدد .. وإنما الاعتراض على التطبيقات الخاطئة وكما أن هناك تطبيقات خاطئة في زواج التعدد كذلك تطبيقات خاطئة في الزواج العادي فلما لا نعترض على الزواج العادي بسبب التطبيقات الخاطئة ؟!!.. محبتي وتقديري للجميع |
كنت با اتابع برنامج في اقرا
اسمه ذكريات وكان ضيف الحلقه الشيخ الدكتور عبد الله المصلح و ساله مقدم البرنامج وصيتك لابنائك قال ما يعددون وهو معدد ياترى ما هي الاسباب برايكم انتم نصيحه من معدد لابنائه ان لا يعددو |
مرحبا أخي susu99
فضيلة الشيخ يتحدث عن تجربه خاصه به وربما لاسباب مر بها قال هذا الكلام ولا يعني الحكم العام فهناك تجارب جداً رائعة ولكن التجارب الخاطئة هي التي تظهر دائما على السطح اشكر لك مداخلتك القمة محبتي وتقديري |
ما اعرف انت شايفنا كلنا اخوه رجال
المهم هو كان يقصد عظم المسؤليه وعظم الامانه و خوف عليهم وكانك نسيت قال صلى الله عليه وسلم: ((ما يزال الرجل يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة ... جاء يوم القيامة وشقه ساقط)) أي: مائل، رواه الترمذي وهو حديث صحيح، في حماسك و انت تتكلم عن التجارب الي جدا جدا رائعه انقل لك ما جاء في ا للقاء مع الشيخ 15 بنت + 12 ولد = تعدد الزوجات يبلغ عدد أولاد الدكتور عبدالله المصلح 27 منهم 15 من البنات و12 من ذكور، وهؤلاء رُزق بهم الشيخ من ثلاث زوجات، وأما عن رأيه في تعدد الزوجات فيقول ناصحاً: ليس هيناً أن تدخل في التعدد، وإذا لم تحسب أمورك بشكل صحيح فسيكون عبئ ونتائجه معقدة في الدنيا وقد يلحق صاحبها أوزار في الآخرة. لأن الزوج إنما يتعامل مع نفوس وهي نفوس نساء رقيقة وهذا يزيد الأمر تعقيداً. إما إذا كان هنالك أسباب مشروعة تسوّغ التعدد وإمكانيات كافية وأحوال تقتضي التعدد فلا بأس به لمن عنده دين وحكمة وقدرة.والمعدد يحتاج أن يسلك المسلك الهيّن اللين مع نسائه تأسياً بالنبي صلى الله عليه وسلم الذي كان في منتهى اللين والود مع نسائه حتى أنه ذات مرة حرّم على نفسه من الأمور الحلال ابتغاءً لمرضاة نسائه. وعن رضا الشيخ عن حياته مع نسائه فيقول: أهم ما يحكم حياتي بنسائي وأولادي وأحفادي وأسباطي هو أني دائم الدعاء لهم، ففي الصباح والمساء وفي وردي اليومي أدعو لهم بالهداية وصلاح الحال، وإذا أتيح لي صلاة في جوف الليل فإني أدعو كذلك لهم، وهذا بمنتهى الأهمية لكل زوج وأب. وأحمد الله تعالى أنه مضى على حياتي مع نسائي أكثر من ربع قرن ولم نجد ما ينغص حياتنا التي يلمؤها المودة والرحمة. هذا ملخص الحلقه فياريت من تتحثون عن التعدد تفكرون جديا و مليا و بشكل اكثر توازن لان كلامكم فعلا يجرح ونقاشكم بهذها لسطحيه مؤذي |
الساعة الآن 11:34 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©