![]() |
اختي جبانة وضعيفة الشخصية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي المسكينة عمرها 12 سنة شخصيتها جداً ضعيفة في المدرسة بحيث انها لا تستطيع ان تقول لا لأي طالبة وقد وصلت بها الحال الا ان يتهموها بالسرقة وهي تضل ساكتة لانها تخشى ان ترد عليهم ولانها تخشى ان تكبر المشكلة فتصل الى المديرة فتتعرض للعقوبة فتفضل السكووت على ان يحدث هذا الشيء كيف يمكن ان نقوي شخصيتها مع العلم اننا لانقصر معها ابداً بالتحاور بهذه الامور وارشادها لكيفية التعامل مع الطالبات ... وللعلم ايضا اننا عمرنا ماضربناها وعمرنا ماستخدمنا معها اسلوب المسخرة بالعكس دايماً نقاشنا معاها يكون نقاش واقعي وكأنها بنت كبيرة وواعية لكن للاسف بائت كل محاولاتنا بالفشل لانها لاتطبق مانقول لها واذا طبقته فتطبقه بتردد يعني لو كان بدها تكلم صاحبتها انها ماتاخذ منها اغراضها تقولها بطريقة وكأنها خايفة منها يعني مافي عندها ثقة بحالها مع انها هي صاحبة الحق اتمنى منكم الاجابة والرد على الموضوع لاننا فعلاً بدأنا نقلق عليها لان هالشيء راح يأثر عليها اكيد لانها بمرحلة المراهقة وهذي مرحلة جدا خطرة |
صار معها موقف مثلا أثر عليها ولا من زمان هي بهالطبع؟
يمكن صار معها شي باالمدرسة ومن وقتها صارت كذا؟ |
مصيرها تتغير شخصيتها بس شوف يمكن فيه موقف اثر عليها
|
اختي صدقيني الزمن كفييل انه يغير اختك
اقولك هالكلام وانا كنت مثل اختك حتى كان الامر اصعب لاني ولد كنت جبان وضعيف الشخصيه بشكل غير طبيعي والان الزمن علمني القوه وصرت اخذ حقي وزياده |
لا مافي اي موقف بس هي هيك من هي وصغيرة
بس كلما كبرت كلما زادت المشكلة وزاد ضعف شخصيتها بس حتى وان مصيرها تتغير بس هي حالياً تعيش فترة صعبة لانها ماعندها ثقة بنفسها واحنا خايفين هالشي ياثر عليها مستقبلاً ياريت لو في شي خطولت نتبعها معها حتىعالاقل تعرف كيف تواجه صاحباتها بالمدرسة ياريت تساعدوني جزاكم الله كل خير |
اخوي اونلي هيومان يعني هالشي ما أثر عليك لما تفكر فيه ؟؟؟
|
اختك بحاجة لاعادة تاهيل عند اخصائية اجتماعية او نفسية لأنا مارح تتخلص من هيك بدون علاج المشكلة الأساسية حتى لو نصحتوها بالحديث مارح تتقبل اي نصيحة بشكل جدي لأنها تعاني ولابد من معرفة السبب الرئيسي لذلك |
الساعة الآن 07:03 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©