![]() |
أرملة بأمس الحاجة للنصح فهل من مجيب مستجدات في الرد 34
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أتمنى ممن يقرأ موضوعي أن يشير علي ماذا أفعل لأني بجد حائرة انا إمرأة عمري 26 سنه تزوجت قبل ست سنوات ودام زواجي سنتان ونصف ومات عني زوجي رحمه الله بحادث سير ولي منه طفلين .. أنا والحمد لله اعيش ببيت ولي دخل لابأس به وأنا موضفة ولا ينقصني شيء سوى إني أشعر بحاجتي الماسة لمن يقف بجانبي ويملأ حياتي ويعوض أبنائي عن حنان الاب الذي فقدوه من نعومة اظفارهم فقد كان ابني الاول عمره سنه ونصف أما الثاني فقد كان لا يزال في أحشائي وولد بعد وفاة أبيه رحمه الله .. رغم الذي مر بي إلا انني والحمد لله والفضل والمنه صامدة وقوتي بإيماني بالله وإيماني بالقدر خيره وشره وأصبر واحتسب .. وأنا بطبعي مرحة وأحب أن اضفي جو السعادة وأفرح كل من حولي لكني للأسف لاأستطيع أن اسعد قلبي الذي يألم بفقد الحبيب . تقدم لي ممن أجد فيهم الخير لكني كنت أتردد جدا خوفا من أن أفشل او خوفاً من والد ووالدة زوجي رحمه الله حتى تقدم لي شخص قبل فترة ؛ التزامه الديني جيد ووضعه المادي لا بأس به وله بيت يملكه ووضيفة مرموقة لكنه عقيم فطلب مني الزواج ليربي أبنائي ويعوضهم حنان الاب ويمنحونه حب الابوة بنفس الوقت ؛ وكذلك يملأ علي دنيتي وحرماني أنا وافقت لكن والدي زوجي رحمه الله رفضوا بشدة ونعتوني بالخائنة وناكرة العشرة ... الخ وهددوني أن يأخذو مني اطفالي لو فكرت بالزواج مرة اخرى! قد يؤيد البعض منكم رأيهم لكن والله اني بأمس الحاجة لرجل يحميني ويصونني سيما وأنا أعيش بمفردي مع اطفالي وغالبا ما أشعر بالخوف والوحدة .. سؤالي ورجائي بالإجابة لمن قرأ او قرأت موضوعي هل رغبتي بالزواج مرة اخرى جريمة وخيانة؟ وهل لابد لي أن أعيش حياتي هكذا وأكرس عمري لتربية اطفالي؟ وأيهما أفضل ان يتربى الاطفال مع امهم الارملة المخلصة لذكرى ابيهم الذي لا يذكرونه حتى؟ أم يجب أن أجد لهم من يعوضهم حنان الاب ويحميهم وهم لازالو صغار السن ليعيشوا حياة سوية؟ والسؤال الاهم ....هل من حق والد زوجي المتوفي شرعاً ان يطالب بحضانه الاطفال فيما لو تزوجت؟ أعتذر على الاطالة لكني والله بأمس الحاجة لمن يساعدني ولو بكلمة فالخجل يمنعني أن أتكلم بهذا الموضوع بمجتمعي .. ودمتم بألف خير |
سؤالي ورجائي بالإجابة لمن قرأ او قرأت موضوعي
هل رغبتي بالزواج مرة اخرى جريمة وخيانة؟ لا ليس خيانه هو حق مشروع لك وهل لابد لي أن أعيش حياتي هكذا وأكرس عمري لتربية اطفالي؟ لا اذا تقدم لك رجل ووعلى خلق الافضل انو تتزوجي وأيهما أفضل ان يتربى الاطفال مع امهم الارملة المخلصة لذكرى ابيهم الذي لا يذكرونه حتى؟ هذا ليس اخلاص العده انتهت وخلاص لك الحق بان تعيشي أم يجب أن أجد لهم من يعوضهم حنان الاب ويحميهم وهم لازالو صغار السن ليعيشوا حياة سوية؟ طبعا والسؤال الاهم ....هل من حق والد زوجي المتوفي شرعاً ان يطالب بحضانه الاطفال فيما لو تزوجت؟ اعتقد ان الحضاه تكون لامك اسالي محامي ولكن من رأي انو احد يقنع جد الاولاد أعتذر على الاطالة لكني والله بأمس الحاجة لمن يساعدني ولو بكلمة فالخجل يمنعني أن أتكلم بهذا الموضوع بمجتمعي .. ودمتم بألف خير وانتي بالف خير للاسف المجتمع ظالم للارمله |
لا مو غلطانه حقك تتزوجى اذا كان انسان يخاف الله ويساعدك على تربية ابنائك
ليش مايقولوا غلط للرجال الا زوجتوا تتوفى ويروح يتزوج بعدها بشهر باقي الامور اسالى عنها محامى زي ماقالت خالة جرين الله يسير امورك يااارب |
اقتباس:
لكن لدي سؤال أختي هل والدي زوجك رحمه الله لك بهم قربا كأن يكون والد المرحوم بإذن الله عمك أوخالك أو والدته عمتك أوخالتك؟ و الأمر الآخر أين والدك و موقفه من كل هذا ؟ |
السلام عليكم ..
أسأل الله ان يجيرك في مصيبتك ويخلف لك خيرا منها ... أما عن سؤالك فمن حقك ولا يستطيع احد سلبك إياه أن تتزوجي ... ومن حقك أيضا ان يكون أبنائك معك شرعا وقانونا ... سبحان الله ،،،، بخصوص الخاطب انصحك بالاستخارة اليومية فلها تأثير عجيب ... فلا تعلمين قد يكون فيها خيرا لكي فتكون سببا في لين والدي زوجك رحمه الله .. الله يعوضك وأبنائك بمن يعرف قدركم ،،، |
استخيرى واستغفرى
|
اقتباس:
رقـم الفتوى : 138936 عنوان الفتوى : مآل الحضانة بعد زواج الأم تاريخ الفتوى : الخميس 2 رمضان 1431 / 12-8-2010 السؤال أنا أم أرملة عمري:26 سنة، ولدي ولد عمره سنتان، تقدم لخطبتي رجل دين عقيم ـ وأريد تربية ولدي لوجه الله ـ سمعته طيبه بين الناس، وسؤالي: هل يحق لأهل زوجي السابق أخذ ولدي مني لو تزوجته؟ وإن كان لديهم الحق، فهل أستطيع الزواج إن أتم 7 سنوات؟ وهل سيخير؟ لأنني لن أتزوج إن كانوا سيأخذونه مني. أتنمى أن يكون جوابكم واضحا، وشكرا على جهودكم، وأنتظر ردكم على سؤالي. الفتوى الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإذا لم يكن هذا الرجل الذي يريد زواجك قريبا لولدك ـ كعمّه مثلاًَ ـ فزواجك به يسقط حقك في الحضانة، لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنت أحق به مالم تنكحي. رواه أبو داود، وحسنه الألباني. وإذا بلغ الابن سنّ التمييز ـ وهو سبع سنين ـ فقد اختلف العلماء في حضانته: هل هي للأمّ أو للأب أو من يقوم مقامه في الحضانة؟ والراجح عندنا أنّه يخيّر بين أبويه فيكون عند من اختار منهما، كما بيناه في الفتوى رقم :64894. وبما أن مسائل الحضانة فيها خلاف بين أهل العلم بما في ذلك تخيير الولد ـ كما سبق ـ فلا يمكن معرفة ما سيؤول إليه الأمر، بحيث تنبني عليه مسألة زواجك الآن من ذلك الرجل أو عدم زواجك منه، لأن الحكم بالحضانة فيما بعد سيتوقف على مذهب القاضي وعلى من يختار الولد، وهذا لا سبيل لمعرفته الآن، ولمزيد من الفائدة تراجع الفتوى رقم: 108158. http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/S...Option=FatwaId و أرجو أن تدخلي للرابط هذا و تراجعي كل فتوى أشار لها بالرقم وحددتها باللون الأخضر المسألة فيها خلاف فقهي و ليست سهلة و تعتمد على القاضي |
^
^ ^ اشكرك اخوي على المعلومات ولكن هل من المعقول ان يحكم قاضي بالحضانه لجد الولد وامه عايشه !! هذي ماعمري سمعت فيها ولكن اعرف ان الحضانه للمرأه وتتحول للرجل اذا تزوجت قال صلى الله عليه وسلم :انت احق به مالم تنكحي" يعني بحالة الطلاق ولكن المرأه ارمله والحضانه تتحول الى اهل الزوج المتوفي !! هذي غريبه عالعموم انا مو شيخ وحبيت اقول للأخت الكريمه شي زواجك هو حق شرعي لك واي انسان في قلبه ذره من العدل بيعرف انك ماسويتي شي غلط يعني ولدهم والله يرحمه لنتخيل لنتخيل لو انك انتي المتوفيه "المعذره على المثال ولكن ابغى اوضح شي" هل من المعقول انهم يطلبون من الرجال انه يعيش طول عمره لعياله !!كلها سنه وهم يحضرون عرسه !! اللي يصير لك ظلم والله مايرضى بالظلم وحقك لاتتنازلين فيه ابد |
السلام عليكم ...
حماتي مطلقة وليست أرملة ... وحكم القاضي بالولد لأم الأم بعد ثبوت ادمان الوالد في حالة زواج الأم من غيره |
أم الأم حاضنة في حالة زواج الأم ثم تنتقل الحضانة للأب ثم لأم الاب لذلك والدا زوجها المتوفي يهددانها باخذ الأولاد لكن لا تخافي "ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه" "ومن يتق الله له من أمره يسرا" "ومن يتق الله يكفر عنه سيئاته ويعظم له أجرا" |
الساعة الآن 03:32 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©