![]() |
ساعدوني انا مره عصبيه ارجوكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا وحده عصبيه مع اولادي مدري ليه اضربهم لأتفه الأسباب مع اني مع الناس مرحه احيانا اضربهم يوميا ضرب عنيف بالأخص ولدي الكبير اعمارهم واحد9سنوات واحد4سنوات ارجوكم ساعدوني |
يؤيؤيؤ كل يوم وعلى اسباب تافهه :(:(:(:(
ماينفع كدا ممكن يصير عندهم عقده نفسيه بعد الشر عنهم لاكن بعد كدا بيصيرو يتعودو وماتفرق معاهم :25: حاولي لمن تعصبي تحطي حرتك باي شي تاني ان شاء الله تكسري صحون قزاز اي شي:22: او خشي غرفتك واستغفري واتعوذي من ابليس وصلي ركعتين:17: يعني لاتجلسي قدام عيالك:29: ويارب يهديكي وتبطلي عصبيه مع انها مو بيد الواحد:( |
أختي طلبك للمساعدة خطوة للبداية لتصحيح علاقتك بأطفالك وأدعو الله أن لايكون الوقت فات مع طفلك الأول الذي الآن على مشارف المراهقة
أولا فكري من يحتاج لعطفك وحنانك أكثر أليسوا هم براعمك الصغار؟ ثانيا أتدركين مدى خطورة ضربك لهم خصوصا على المدى البعيد يعني بصراحة أستغرب لكل أم تضرب أولادها بآستمرار وضرب مبرح قد يكون ذالك سبب لتربيتها بالقسوة والضرب فتطبق نفس النظرية أو أنها تعاني من ضغوطات من زوجها أو حماتها أو أن أعباء البيت كثيرة عليها فتفرغ شحناتها السلبية في أجساد أطفال صغار لاذنب لهم إلا أنهم أبنائها أختي الكريمة آتقي الله في أطفالك فهم أمانة أنت محاسبة عليهم( فكلكم راع وكل مسؤول عن رعيته) ذكرت لي أخت في الله حكاية لصديقتها كلما تذكرتها أصابني الحزن فهذه الأخت نهرت طفلها الذي كان يعبث في أثاث البيت وهمت لتضربه فأمسكت بيدها وأقسمت عليها أن لا تضربه أبدا فأخبرتها أن طفلها الذي توفي منذ شهور وهو آبن العشر سنوات بمرض ما كانت تتفنن بضربه لأنها في تلك الأوقات تعتبره يشاغب كثيرا ولابد من تربيته وبعد أن مات شعرت بندم شديد وكل أحلامها عن ولدها وهي تضربه آسفة إن أطلت الحديث لكن ماأجد أحد يضرب الأطفال إلا وأمسك فيه:d أولا يجب أن تعرفي سبب عصبيتك مع طفليك العزيزين هل مشاغبتهما؟ أم أعباء المنزل كثيرة عليك أم سبب آخر أنتظر ردك لنسطتيع مساعدتك إن شاء الله |
مشكورين والله يجزاكم خير
لكن انا بالفعل تعرضت للضرب من امي حتى قبل زواجي بفتره وما ابغى اللي صار معي يصير مع اولادي مع العلم ان ابوهم طيب معانا وحنون وانا ساكنه لوحدي مافيه احد يضايقني في البيت |
للفائده للجميع
عن أبي هريرة رضي الله عنه ، أن رجلا قال للنبي صلى الله عليه وسلم : " أوصني " ، فردّد ، قال : ( لا تغضب ) رواه البخاري . الشرح خلق الله تعالى آدم عليه السلام من تراب الأرض بجميع أنواعه - الأبيض منها والأسود ، والطيب والرديء ، والقاسي واللين - ، فنشأت نفوس ذرّيته متباينة الطباع ، مختلفة المشارب ، فما يصلح لبعضها قد لا يناسب غيرها ، ومن هذا المنطلق راعى النبي صلى الله عليه وسلم ذلك في وصاياه للناس ، إذ كان يوصي كل فرد بما يناسبه ، وما يعينه في تهذيب نفسه وتزكيتها . فها هم صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يتسابقون إليه كي يغنموا منه الكلمة الجامعة ، والتوجيه الرشيد ، وكان منهم أبو الدرداء رضي الله عنه - كما جاء في بعض الروايات - ، فأقبل بنفس متعطشة إلى المربي العظيم ، يسأله وصية تجمع له أسباب الخير في الدنيا والآخرة ، فما زاد النبي صلى الله عليه وسلم على أن قال له : ( لا تغضب ) . وبهذه الكلمة الموجزة ، يشير النبي صلى الله عليه وسلم إلى خطر هذا الخلق الذميم ، فالغضب جماع الشر ، ومصدر كل بليّة ، فكم مُزّقت به من صلات ، وقُطعت به من أرحام ، وأُشعلت به نار العداوات ، وارتُكبت بسببه العديد من التصرفات التي يندم عليها صاحبها ساعة لا ينفع الندم . إنه غليان في القلب ، وهيجان في المشاعر ، يسري في النفس ، فترى صاحبه محمر الوجه ، تقدح عينيه الشرر ، فبعد أن كان هادئا متزنا ، إذا به يتحول إلى كائن آخر يختلف كلية عن تلك الصورة الهادئة ، كالبركان الثائر الذي يقذف حممه على كل أحد . فإن الغضب إذا اعترى العبد ، فإنه قد يمنعه من قول الحق أو قبوله ، وقد شدّد السلف الصالح رضوان الله عليهم في التحذير من هذا الخلق المشين ، فها هو علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقول : " أول الغضب جنون ، وآخره ندم، وربما كان العطب في الغضب " ، ويقول عروة بن الزبير رضي الله عنهما : "مكتوبٌ في الحِكم: يا داود إياك وشدة الغضب ؛ فإن شدة الغضب مفسدة لفؤاد الحكيم " ، وأُثر عن أحد الحكماء أنه قال لابنه : "يا بني ، لا يثبت العقل عند الغضب ، كما لا تثبت روح الحي في التنانير المسجورة، فأقل الناس غضباً أعقلهم "، وقال آخر : " ما تكلمت في غضبي قط ، بما أندم عليه إذا رضيت ". ومن الصفات التي امتدح الله بها عباده المؤمنين في كتابه ، ما جاء في قوله تعالى : { الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين } ( آل عمران : 134 ) ، فهذه الآية تشير إلى أن الناس ينقسمون إلى ثلاثة مراتب : فمنهم من يكظم غيظه ، ويوقفه عند حده ، ومنهم من يعفوا عمن أساء إليه ، ومنهم من يرتقي به سمو خلقه إلى أن يقابل إساءة الغير بالإحسان إليه . وهذا يقودنا إلى سؤال مهم : ما هي الوسائل التي تحد من الغضب ، وتعين العبد على التحكم بنفسه في تلك الحال ؟ : لقد بينت الشريعة العلاج النافع لذلك من خلال عدة نصوص ، وهو يتلخص فيما يأتي : أولا : اللجوء إلى الله سبحانه وتعالى بالدعاء ، فالنفوس بيد الله تعالى ، وهو المعين على تزكيتها ، يقول الله تعالى : { وقال ربكم ادعوني أستجب لكم } ( غافر : 60 ) . ثانيا : التعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، فهو الذي يوقد جمرة الغضب في القلب ، يقول الله تعالى : { وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله } ( فصلت : 36 ) ، وقد مرّ النبي صلى الله عليه وسلم على رجلين يستبّان ، فأحدهما احمرّ وجهه ، وانتفخت أوداجه ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إني لأعلم كلمة ، لو قالها ذهب عنه ما يجد ، لو قال : أعوذ بالله من الشيطان ، ذهب عنه ما يجد ) ، وعلى الغاضب أن يكثر من ذكر الله تعالى والاستغفار ؛ فإن ذلك يعينه على طمأنينة القلب وذهاب فورة الغضب . ثالثا : التطلع إلى ما عند الله تعالى من الأجور العظيمة التي أعدها لمن كظم غيظه ، فمن ذلك ما رواه أبو داود بسند حسن ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من كظم غيظا وهو قادر على أن ينفذه ، دعاه الله تبارك وتعالى على رؤوس الخلائق ، حتى يخيره من أي الحور شاء ) . رابعا : الإمساك عن الكلام ، ويغير من هيئته التي عليها ، بأن يقعد إذا كان واقفا ، ويضطجع إذا كان جالسا كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذا غضب أحدكم وهو قائم فليجلس ، فإن ذهب عنه الغضب وإلا فليضطجع ) رواه أبو داود . خامسا : الابتعاد عن كل ما ما يسبب الغضب ، والتفكر فيما يؤدي إليه. سادسا : تدريب النفس على الهدوء والسكينة في معالجة القضايا والمشاكل ، في شتى شؤون الدنيا والدين . |
يا اختي سوري ع هل كلمة ممكن عند عقدة نفسية
وع شان هيك بتفشي غلك باولادك بس هاد غلط ممكن تسببيلهم هم كمان نفس المشكلة يجب ان تتوجهي الي طبيب نفساني تقبلي مروري |
يمكن عقلك الباطن خزن معاملة والدتك والآن تعاملي طفليك بنفس الطريقة لا شعوريا
الحل في يديك كلما أحسست أن يدك آقتربت لتبطش بالأمورين عدي من 10 إلى 1 بطريقة عكسية وفور آنتهائك أخبريهم بحزم وليس بصراخ أن يتوجها للغرفة آصبري ربع ساعة تكون أعصابك هدئت وهما قد فكرا في خطئهما آجليسي وآجلسيهما على ركبتيك أخبريهما أنك تحبينهما لكن مافعلوه ضايقك وتودين أن تسمعين منهما آسف ماما لن نكرر مافعلناه وبيني وبينك لاتدقيقي كثيرا فيما يفعلوه يعني هما أطفال لاتتوقعي أن يكونا منظمين وهادئين ومطيعين دائما فمن أخطائهما يتعلمان طبعا هناك أخطاء تستوجب أن تكوني حازمة معهم والحزم ليس بالضرب المبرح ولكن بالعقاب آحريمهما من لعبة لمدة أو من نزهة أو من حلوى كونك أمهما لايتنافا أن تكوني في نفس الوقت صديقتهما تلعبي معهما لعبهما وتقرئي لهما آلقصص وآجعليهم أيضا يحكيان لك قصة أخرجوا معا تنزهوا آحكي لهما عن طفولتك فاجئيهم بهدية شجعيهما وأثني على تصرفهما خاصة أمام الآخرين فذالك يعزز لديهم الثقة بالنفس أما عن عصبيتك فيكفي أختي الكريمة أن تعلمي أن هناك من المحرومات من الأطفال وأنت أكرمك الله بطفلين وجب عليك أن تحمديه بأن تقومي بواجبك نحوهما على أحسن وجه ومهم أيضا أن يكون لك وقت مخصص فقط لك ولو نصف ساعة لترتاحي وفقك الله وحفظ لك طفليك |
وكيف هي علاقتك بامك الان ؟؟؟
|
اقتباس:
|
الله يجزاكم خير يااخواتي في الله على هذه الردود الصريحه ان شاء الله يفيد معي وتتعدل معاملتي مع اولادي خاصه ولدي الكبير لان شخصيته معدومه والاولاد يضحكون عليه كيف اعدل شخصيته الي هدمتها بيدي ؟
افيدوني جزاكم الله خير ملاحضه امي الحين تحبني اكثر وحده في خواتي لاني الكبيره |
الساعة الآن 05:43 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©