منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   مساحة مفتوحة (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=3)
-   -   من لديه فكره فلا يبخل علينا (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=218628)

معدن الرجوله 01-01-2011 07:29 PM

من لديه فكره فلا يبخل علينا
 
السلام عليكم إخوتي الأفاضل

إبن أختي يدرس في جامعة ألمانيه و طلب منه تقديم ( presentation ) لأي فكره يريدها
كمشاركة في إحدى المواد إسمها ( Vocational pedagogy ) و عليها 30% من مجموع الدرجات
وطلب مني ( فكره ) للـ ( presentation ) و تناقشنا أن يكون الطرح عن الرسول صلى الله عليه وسلم
ولكن أخبرني أن دكتور المادة عاش في السعودية لعدت سنوات و أن الطلبه الذين سيقدم أمامهم (presentation ) سعوديين
فأثرت تغيير الفكرة و طرحت فكرة أخرى له ( أبدى تفاعله معها بشكل كبير )

الخطوط العريضة الفكرة
سيكون العنوان ( Why )
سبب التسميه أولاً هو محصور بمدة خمسة دقائق
الفكرة عموما هي دعوة للتساءل و التفكر

الخطوط العريضة للفكرة
إحترام الآخر و إحترام حضارته بعيداً عن خلفيته الدينية و الثقافية و العرقيه ( و ربط الفكرة بمرجعية إسلاميه )
و طرح إنموذج العالم الإسلامي وتعامل المسلمين مع المتوجدين بينهم من غير المسلمين
من صدر الإسلام حتى العصر الحديث
و أن الإسلام لم يحاول يوماً إستعباد الشعوب أوطمس حضارتها و ثقافته أو التعدي على دينها أو حتى رموزها الدينيه
و إحترم غير المسلمين لإنسانيتهم و ضمان حقوقهم و أمانهم على دمائهم و أموالهم و أعراضهم
بينما عندما يعيش المسلمين في دول تقول أن مبدأها ( المساوة - الحرية - ... ) و الشعارت الجميلة
نجد أنه يتم تميزهم و إقصاءهم و محاولة سلخهم من خلفيتهم الثقافية مع أنهم يحترمون و يطبقون كل قوانين هذه البلدان
و يتجاوز الأمر ليصل إلا المطالبه بان تكون بلدانهم الإسلامية تبع لأفكار و ثقافة الدول المغتربين فيها
ليتم طمس كل حضارتهم و بيئتهم و خلفيتهم الثقافيه .
وعدم التوقف عند ذلك الحد بل بالتعدي عليهم سواء إعلامي
بتصوير المسلمين أنهم عبارة عن همج يعيشون في الصحراء وحول كل مسلم مجموعة من النساء
التطاول على دينهم و نبيهم و رموزهم الإسلاميه ومهاجمته بدعوى حرية الرأي التي تظهر فقط في الإساءة
التعدي على أراضيهم و دمائهم و أعراضهم و أموالهم بدعوى نشر الديمقراطيه

و سيتم تضمين الـ ( presentation )
آيات قرآنيه لإحترام الآخر و إنسانيته و عدم التجاوز على دينه و دمه وعرضه وماله
( وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً )
(لاَ يَنهَاكُم اللَّهُ عَن الَّذِينَ لَم يُقَاتِلُوكُم فِي الدِّينِ وَلَم يُخرِجُوكُم مِن دِيَارِكُم أَن تَبَرُّوهُم وَتُقسِطُوا إِلَيهِم إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُقسِطِينَ)
(وَلاَ تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدعُونَ مِن دُونِ اللّهِ فَيَسُبُّوا اللّهَ عَدوًا بِغَيرِ عِلمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُم ثُمَّ إِلَى رَبِّهِم مَّرجِعُهُم فَيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُوا يَعمَلُونَ).
( ياأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير )

و حديث للرسول صلى الله عليه وسلم ( لا فضل لعربي على عجمي ولا لعجمي على عربي، ولا لأبيض على أسود، ولا لأسود على أبيض، إلا بَّالتقوى )
ومقولة عمر ابن الخطاب رضي الله عنه ( متى إستعبدتم الناس وقد و لدتهم أمهاتهم أحرارا )
و مقولة علي ابن ابي طالب رضي الله عنه ( الناس صنفان : إما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق )

و إنهاء الـ ( presentation ) بسؤال
( لماذا العالم لا يعامل الإسلام و المسلمين بإحترام كما يعاملهم الإسلام و المسلمين )
لا اريد فقط الدكتور غير المسلم أن يتفكر في هذا التساؤل و لكن حتى طلبتنا و خصوصا من إنبهر بالشعارات الغربيه المصطنعه التي ظاهرها الحريه و هدفها الإستعباد و التبعيه

أحتاج منكم أخوتي منهجت الفكرة و مشاركتي في بلورتها وطرحها على شكل نقاط رئيسية مع شرح مبسط وواضح لكل نقطة
مع مراعاة أن مدة الـ ( presentation ) خمسة دقائق فقط
فأرجو التكرم منكم و وضع النقاط كلاً حسب طريقته حتى نصل لأفضل نتيجه

شاكر للجميع مسبقاً

مشروع نجاح 01-01-2011 07:48 PM

السلام عليكم ورحمة الله

كيف حالك أخي الكريم .

الفكرة التي طرحتها ممتازه وإن شاء الله يكون تأثيرها إيجابي على الدكتور وتجنده للعمل في سبيل الاسلام والمسلمين .

ساناقشك بنقطه أو نقطتين فيما تفضلت ولو كان عندي وقت لكنت ناقشت معك الموضوع كاملا .

لا أظن أن من الحكمة الحديث عن حال الدول الغربيه مع الجاليات الاسلامية وخصوصا بالطريقه التي تفضلت بها . لا أعلم كيف يتم التعامل مع المسلمين في المانيا لكن في دول أخرى كبريطانيا أو أمريكا هناك قبول واسع للمسلمين سواء على الجانب الحكومي أو الاجتماعي بل التسهيلات قد تتفوق على بعض الدول الاسلاميه وخصوصا في حرية الفكر والرأي حتى سمعنا من يسمي لندن بلندستان . يقول عز وجل ( اعدلوا هو أقرب للتقوى ) .

لو تحدثت عن مجتماعتهم الحاليه فالسؤال تلقائيا سيوجه لصاحبك , ماذا عنكم ؟ ماذا عن بلدانكم ؟
هل تسمحون ببناء كنائس ومعابد في بلدانكم ؟ هل تمانعون من ذلك ؟
بالطبع الدكتور لن يفهم خصوصية بلاد الحرمين أو الجزيره العربيه وطالما والحديث يدور عن قبول الاخر فحتما سيسأل لماذا لا تقبلونا في بلدانكم ؟
لو كان لا بد من الحديث عن الحاضر فالاولى التركيز على الانظمه وليس المجتمعات وبالطبع لا يهمل أمر الاعلام .

فأنا أرى الاكتفاء بالعرض التاريخي لتعامل الاسلام مع الاخر والتركيز على أمر الفتوحات الاسلامية وكيف حافظت على خصوصيات الشعوب الثقافيه ولم تسع إلى محوها بدليل أن كثير من الدول اختارت الاسلام ولكنها لم تختر الهويه العربيه بل حافظ على هويتها وثقافتها ولغتها ومثال على ذلك الهند وباكستان وايران وكذلك الامازيغ في المغرب العربي . شعوب أخرى أختارت الاسلام والثقافه العربيه فاندمجت تماما ( الشام ومصر ) , شعوب لم تختر الدين ولا الهويه العربيه فحافظت على دياناتها ومارست شرائعها بكل حريه في ظل الدوله الاسلاميه ( نصارى الشام , اليزيديه ) .

معدن الرجوله 01-01-2011 08:02 PM

كلامك جميل أخي مشروع نجاح و فيها تلخيص للفكرة الاساسية
لكن تطرقي للتعامل مع المسلمين في الغرب من مبدأ ( الإسلام فوبيا )
قد لا تكون من توجه شعبي لكن توجه رسمي في الإنطمة و أحدث تاثير لدى هذه الشعوب
و قبول الآخر لا يلغي خصوصيتي
فالمسلمين في أكثر الدول الغربيه يكتفون بأماكن تعبديه بسيطه قد يكون بيت أو صالة رياضية
و لتساؤله عن بناء كنائس في الجزيرة العربية ( جواب )
فكما يرى للفتيكان خصوصية تمنع بناء المساجد فأيضاً للجزيرة العربية و بلاد الحرمين تحديداً هذه الخصوصية

( لكن فعلاً قد أحدث فلتره لبعض الأفكار و التركيز على أفكار اعمق )

شاكر لك مشاركتك أخي مشروع نجاح

مشروع نجاح 01-01-2011 08:25 PM

نعم مقارنة الفاتيكان ببلاد الحرمين صائبه وأظنها إجابة كافيه .

أقترح أن تبحث عن شهادات المستشرقين المنصفين بحق الاسلام وأهله وما أكثرها . والحق ما شهدت به الاعداء .

أطياف المجد 03-01-2011 12:48 AM

(وَلاَ تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدعُونَ مِن دُونِ اللّهِ فَيَسُبُّوا اللّهَ عَدوًا بِغَيرِ عِلمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُم ثُمَّ إِلَى رَبِّهِم مَّرجِعُهُم فَيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُوا يَعمَلُونَ).


تحت هذه الأية تستطيع الحديث عن مايلي :

أن لكل قوم معتقداتهم التي يرونها مقدسة ويرونها حق وما سواها باطل قال تعالى "كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُم"

لذلك فإن أي فعل غير مسؤول تجاه معتقدات الآخرين فإنه سيسفر عن ردة فعل مساوية له في القوة مخالفة له فالإتجاة

وهنا تستطيع الإستشهاد بالإرهاب وأنه كان من صنع يديهم أيضا الإستشهاد بالرسوم المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم

وكما أن ديننا نهنا عن سبابهم فإنه في الوقت ذاته رسم لنا منهجا في خطابهم قال تعالى

(وَلا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلاَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آَمَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَأُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ)

لذلك كانوا أول من الف في الملل والنحل كما ذكر ذلك المستشرق (هاملتون) عند تعرضه لدراسات مقارنات الأديان

فقال: العرب هم أول من ألفوا في الملل والنحل، لأنهم كانوا واسعي الصدر تجاه العقائد الإخرى،

وحاولوا أن يفهموها ويدحضوها بالبرهان والحجة، ثم انهم اعترفوا بما أتى قبل الإسلام من ديانات توحيدية .


على الهامش / هاملتون جب مؤلف كتاب " الإتجاهات الحديثة في الإسلام" وهو من المتعصبين الإنجليز


(لاَ يَنهَاكُم اللَّهُ عَن الَّذِينَ لَم يُقَاتِلُوكُم فِي الدِّينِ وَلَم يُخرِجُوكُم مِن دِيَارِكُم أَن تَبَرُّوهُم وَتُقسِطُوا إِلَيهِم إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُقسِطِينَ)

تحت هذه الأية تستطيع الحديث عن نقطتين

التعامل مع غير المسلمين في السلم >>وهنا يجدر الإشار أن إحساننا إليهم قد تعدى الإحسان إليهم في حال حياتهم إلى الإحسان إليهم في مماتهم

في البخاري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا رأيتم الجنازة فقوموا حتى تُخلِّفكم، فمرت به يوماً جنازة، فقام، فقيل له: إنها جنازة يهودي، فقال: أليست نفساً

بل أنظر كيف رد إسائتهم في هذا الأثر

مجموعة من اليهود دخلوا على النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم فقالوا: (السام عليكم) يدعون على رسول الله عليه الصلاة والسلام ومن حضره بالموت والعياذ بالله قالت عائشة :

(ففهمتها فقلت: وعليكم السام واللعنة! -أخذتها الغيرة رضي الله عنها- فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مهلاً يا عائشة إن الله يحب الرفق في الأمر كله).

وفي المقابل كفل لهم الإسلام حقوقهم وشدد على ذلك
فقد ضمن صلى الله عليه وسلم لمن عاش بين ظهرانى المسلمين بعهد وبقى على عهده أن يحظى بمحاجة النبى صلى الله عليه وسلم لمن ظلمه

فقال صلى الله عليه وسلم: «ألا من ظلم معاهداً أو انتقصه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئاً بغير طيب نفس فأنا حجيجه يوم القيامة»،

وشدد الوعيد على من هتك حرمة دمائهم فقال صلى الله عليه وسلم: «من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة وإن ريحها يوجد من مسيرة أربعين عاماً»

وأكثر من ذلك دخولهم في التكافل الإجتماعي
كتب أمير المؤمنين عمر بن عبدالعزيز - رحمه الله- إلى عدي بن أرطأة عامله على البصرة
وانظر مَنْ قِبلك من أهل الذمة من قد كبرت سنه،وضعفت قوته، وولت عنه المكاسب، فأجر عليه من بيت مال المسلمين ما يصلحه.


2)التعامل مع غير السلمين في الحرب >>من الطبيعي أن نحسن إليهم في السلم لكن عظمة الإسلام تبرز في الإحسان إليهم حتى في حال الحرب

قال تعالى "ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا " ومعلوم أن الأسر لا يكون إلا في الحرب
فنحن المسلمين نتعبد الله بالإحسان إلى الأسرى ونرجوا من الله الأجر الجزيل بهذا العمل

وكان أبو بكر يوصي الجيوش بالوصايا الحربية

( لا تقتلوا طفل ولا امراه ولا شيخا ولا ترعبو ا راهبا في صومعته ولا تهدمو بيتا ولا تقطعو شجره ولا تحرقو زرعا)


تنبيه/ ينبغي التفريق بين الإحسان إلى الإنسان بغض النظر إلى دينه وبين عقيدة الولاء والبراء والتي هي جزء من عقيدتنا

فالإحسان إليهم لا يستلزم حبهم بل إننا إحساننا لهم مع بغضهم هو أعلى درجات العدل

إقتراح أخير إضافة نقطة الإزدواجية في النظر إلى قضياهم وقضيانا من قبيل الحوار الذي دار بين الملك فيصل رحمه الله وديجول
خاصة أن ديجول معروف لدى الألمان فقد قاد كفاحا كبيرا ضدهم

الحقيقة المحاور التي وضعتها كثيرة ومتشعبة ولا تتناسب مع الزمن المقيدين به
حاولت الإختصار و لم آتِ إلا على نقطتين أو ثلاثة من المحاور التي ذكرتها ومع ذلك الرد طويل

موفق

معدن الرجوله 04-01-2011 09:02 AM

جزاك الله خير أختي الفاضلة أطياف الرياض

حقيقة تفضلتي علي بهذه النقاط
و قضية الولاء و البراء مأخوذة بعين الإعتبار
لكن لن يتم التطرق لها لأن أساس الفكرة ( إحترام الآخر )
وعدم إشتراط المحبه او المطابقه و التبعيه أو حتى الإعجاب

ذكريات لاتغيب 04-01-2011 09:31 AM

من أمس افكر بموضوعك
بس اعذريني يا أخي
اتمنى تحدد العنوان والخطوط الرئيسة كنقاط

معدن الرجوله 04-01-2011 07:44 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذكريات لاتغيب (المشاركة 2548050)
من أمس افكر بموضوعك
بس اعذريني يا أخي
اتمنى تحدد العنوان والخطوط الرئيسة كنقاط

حياك الله أختي الفاضلة
أنت ضعي النقاط الرئيسية من وجهة نظرك و تخدم الفكرة الرئيسية التي شرحتها في الموضوع الاساسي
كما حدث في رد الأخت الفاضلة أطياف الرياض
و مهما كانت رؤيتك أو النقاط التي ستضعينها فلا بد أن أستفيد منها بإذن الله

ماريا 04-01-2011 08:03 PM

اقتباس:

و إنهاء الـ ( presentation ) بسؤال
( لماذا العالم لا يعامل الإسلام و المسلمين بإحترام كما يعاملهم الإسلام و المسلمين )

ممممممممم

اعتقد انهم لن يرضو عن النهاية و اخاف ان يكون المقيم للعلامات انسان عنصري فيخسر ابن اختك درجاته

و لذا اقترح ان تكون الخاتمة : ( الاسلام غير المسلمين ، و ما قد ترونه من المسلمين مخالفاً لما قد ذكرته لكم في هذه الدقائق الخمسة فهو عبارة عن تفسير خاطئ لتعاليم الاسلام ، بل ان الاسلام بريء مما قد يفعله بعض المسلمين المتطرفين من أعمال عنيفة ولا تمت للاسلام بصلة )



معدن الرجوله 05-01-2011 06:01 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماريا (المشاركة 2548309)
ممممممممم
اعتقد انهم لن يرضو عن النهاية و اخاف ان يكون المقيم للعلامات انسان عنصري فيخسر ابن اختك درجاته
و لذا اقترح ان تكون الخاتمة : ( الاسلام غير المسلمين ، و ما قد ترونه من المسلمين مخالفاً لما قد ذكرته لكم في هذه الدقائق الخمسة فهو عبارة عن تفسير خاطئ لتعاليم الاسلام ، بل ان الاسلام بريء مما قد يفعله بعض المسلمين المتطرفين من أعمال عنيفة ولا تمت للاسلام بصلة )

سؤالي لوجهة نظر لدي لا أريد أن أضع الإسلام في موضوع المتهم
و لا أريد الحديث عن المسلمين و أن هناك متطرفين فكما لدينا متطرفين لديهم أيضاً متطرفين
و لكن قد تطرح كـ إستفسار فهنا يجب التنبيه

شكراً لك أختي الفاضلة على المشاركة القيمة


الساعة الآن 12:08 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©