|
انتقال الغزل من الاسواق الى تويتر !!
ظاهرة سلبية انتشرت في الفترة الاخيرة و هي مطاردة (بعض) الشباب للنساء و الفتيات في تويتر , فلماذا يذهب الشاب المغازل للسوق و يعرض نفسه لخطر القبض عليه من قبل الشرطة او الهيئة , او في افضل الاحوال الحصول على علقة ساخنة , فيختصر الشاب الطريق و يتابع الفتيات في تويتر , حيث يبدأ بالتعليق على كلامها و التميلح و استخفاف الدم , و بعضهم ما عنده وقت يدخل في الموضوع مباشرة و يرسل رسائل الغزل و الحب و الغرام من اول مرة !!!
احدى قريباتي غيرت حساب تويتر ثلاث مرات هرباً من المتميلحين و المغازلين ! و هنالك ايضاً فتيات يلاحقن الشباب لكن بنسبة اقل ,,,, طبعاً هذه الظاهرة السلبية لا تعني ان التقنية ذاتها ( كتويتر و غيرها) سيئة , فالتقنية سلاح ذو حدين , و المشكلة في من يستخدم التقنية و ليست التقنية ذاتها !! اتمنى ان يشاركوني الأعضاء رأيهم حول هذه التقنية و ايجابياتها و سلبياتها ؟؟ و كيفية الاستفادة المثلى منها ؟؟ و ما هي الضوابط التي يجب ان توضع في التواصل بين الجنسين فيها ؟؟ و هل هي مناسبة لكل الأعمار .؟؟ |
يا أخي أضيف لتويتر أخوه الفيس بوك و بكل أمانه وضع مزري و متعب نفسياً و السبب ليس من الشباب فقط و لكن أيضاً من الفتيات أنظر لصورهن الرمزيه صور ذات إحياءات جنسية و إنظر للمعرفات الخاصه بهن ( دلوعه و أموره - أحلاهم - عذبة الشفايف ..... ) يا أخي كثير من الفتيات تتقصد وضع صور رمزيه و معرف ( يلفت الإنتباه ) لغايه و حاجه في نفس الفتاة و بعدين تقول أنا فتاة محترمه و لست من أهل هذه الحركات لكن الصورة الرمزيه التي و ضعتيها و المعرف تقول عكس ذلك لأنها تعبر عن حقيقة و رغبه و حاجه في داخلك و بكل أمانه ما جعل قيمنا الأخلاقيه تنحط سوا عبارة ( سلاح ذو حدين ) نحن العرب غالباً لا نستخدم أي تكنلوجيا سوا في الإنحطاط الاخلاقي و عني شخصياً سجلت في الفيس بوك فترة وحذفت إشتراكي لأني لم أعد أتحمل و أخشى على نفسي الفتنه و حاول أخي بشتى الطرق أن يقنعني بالعودة للفيسبوك و أصدقائي كذلك و رفضت رفضاً قاطعاً و جازما بعدم العودة ( لأني أخشى على نفسي الفتنه ) و منتهى الحمق بالنسبة لي أن أدعي أن لدي فكرة أو قضية و أرغب في التصحيح و أزرع نفسي في وسط الفتنه |
لا أعرف عن تويتر و لكني قد قمت بالتسجيل في موقع الفيس بوك
و بصراحة لا أندم على ذلك لماذا لا تتطلع الفتيات العفيفات مثل قريبتك على ما يسمى privacy settings و تريح نفسها من اصحاب القلوب الضعيفة؟ بامكانك و انت على الفيس البوك ان تحجب نفسك و ايميلك و صورتك و اي شي يخصك عن كل الناس إلا من تريدهم من اصدقاءك الطريقة سهلة جدا لا يمكن لأي احد ان يجدك إن عرفت كيف تعدل الضبط و بالتالي تستمتع باستخدام جميل و مسلٍ و تقضي وقت رائع مع عائلتك (خصوصا المغتربين) أما عن معرفات الفتيات المشبوهات بالموقعين فأعتقد شخصيا ان نسبة كبيرة منهم عبارة عن شباب ورجال متنكرين بأسماء وهمية هؤلاء الناس الذين يريدون ان تشيع الفاحشة في الناس سجلوا باسماء وهمية و أضافوا صور خليعة و بحثوا عن ضعاف القلوب ليقبلوا اضافاتهم و يزودوهم بالصور والفيديو و الحمد لله انه الفيس بوك يفضح كل شخص منحرف أمام أهله و عائلته لتعرف حقيقة التعامل معه فتضع حداً لعلاقتك به لأنه عاصٍ و مجاهر !!! |
التويتر ماأعرف له ، أما الفيس بوك مثل ماذكرت أختي ماريا ..
فيه خيار في كل برامج المحادثة ومواقع التواصل يمكنك إنك تحجب أي أحد عنك .. لكن مايخلو شبابنا الله يفتح على قلوبهم ويهديهم يدورن هالأمور دواااره !! قبل شوي واحد مرسل لي في الفيس بوك اسمه فلان الفلاني نفس عائلتي ، يقول أنتم من وين عشان ودي أشوف من نفس قبيلتنا ولا لا وووووو ...... تميييلح يرفع الضغط ! الله يعصمنا وذرياتنا وأحبابنا .. ماريا أعرف شباب لهم معرفين في الفيس بوك واحد لأهله والثاني للإستهبال والمغازل :29: وطبعا الثاني محد يدري إنه هو ! |
اقتباس:
هدول الأذكياء بينهم و بين رب العالمين يسطفلوا ! بس الأغبياء :d رب العالمين شاء ان ينفضحوا ! |
لا تويتر ولا فيس بوك للحين ماتشرفت بمعرفتهم :d
|
اقتباس:
|
رواء الايمان مثلك
لااعرف تويتر ولا اخوه الفيس بوك بس مرره قلت لزوجي خلني اشترك في الفيس بوك قال لا قلت ابشر لا لا |
لا ماتزعلنيش وتقول احنا العرب بنستخدمه استخدام خاطئ:(
احنا جييييييييييل الفيس بوك:22: مع الفخر ثورة مصر http://www.66n.com/forums/images/icons/icon48.gif شرارتها انطلقت من الفيس بوك :14: خلاص بأه على الراس http://www.66n.com/forums/images/icons/icon51.gif ،، لازم نتعود نعمل رقابة على نفسنا وضمايرنا اكتر من اي حد تاني |
انا زوجي يرفض رفض تام اسجل بالفيس بوك اوتويتر
حتى السبب رافض يقوله لي الحمدلله عرفت السبب من الحين |
| الساعة الآن 05:07 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©