|
أنا مختلفة عن كل البنات!
السلام عليكم ورحمة الله
هذي أول مشاركة لي في المنتدى طبعا أنا ماعندي مشكلة والحمدلله لكن فيني شي احس اني مختلفة عن البنات ..هي ليست مشكلة بقدر ماهي قناعات متأصلة في نفسي انا بنت مخطوبة بس احس لست متحمسة للزواج مثل باقي البنات أقول سواء جاء نصيبي اوتأخر ماتفرق يعني الأمر سيان الحماس والفرح الذي اراه في البنات هذا كله غير وارد عندي انا لست ضد الارتباط لكن لايوجد تحمس لاتوجد رغبة حقيقية ان يكون لي زوج وبيت عندما ارى البنات وتمنيهم للزواج وشكاويهم من تأخر الزواج تتملكني بعض الدهشة اكيد بتسألوني لماذا وافقت على الخطوبة انا لست موظفة يعني لوكنت موظفة و مستقلة ماديا صرفت النظر عن الزواج هذا بالأضافة الى ان غريزة الأمومة غلبتني غير ان مجتمعنا لايرحم المرأه التي ليس لها زوج مماجعل النساء يؤمنون بالمقولة ظل راجل ولاظل حيطة لدرجة جعلت بنت العشرين ترتمي في احضان السبعيني والعانس تتمنى لو تكون زوجة رابعة والمطلقة تبتذل نفسها وتقبل بالمسيار والنهاري و و و الخ على العموم انا مرتاحة لخطيبي الحمدلله بس لازلت افضل اني اكون عازبة طول العمر سامحوني على اسلوبي الركيك ابس جبيت افضفض واذا حبيتوا تشاركون ارجوكم بدون تسفيه وتجريح وسأكون شاكرة لكم |
ربما تشعرين بأنك ما زلت صغيرة ولم تعط أيام الصبا حقها :)
أو أنك لست متحمسة لثقافة التغيير :) وتحمل مسئولية زوج ومنزل وأطفال .. على أي حال أظن لو تأخر بك الزواج ( قليلا :) ) لتاقت نفسك له ، فهو من الأمور الفطرية التي أودعها الله في غرائز البشر رجالهم ونسائهم .. لكن قد تتأخر الرغبة أو تتقدم ، فكم سمعنا أن ذات التسع تتمنى الزواج وذات العشرين تجنح للتأجيل :) |
اشكر لك تفاعلك ياأخي
لكن انا لست صغيرة انا تجاوزت الخامسة والعشرين يعني تأخرت نسبيا في عائلتنا لأن اخواتي تزوجوا في سن تحت العشرين وبعضهم فوق العشرين بقليل ولكن لازلت افضل العيش وحيده |
معك حق سر خطير انا اتفق معك انك تعيشين وحيده افضل عندي انا كمان
|
يمكن هذا لانك قنوعه00واذا كنتي كذا صدقيني راح تعيشي سعيده
انا كنت زيك تماما لأني قنوعه هاديه ومااحب المشاكل والزواج اغلبه مشاكل وكمان مااحب فكرة اني اجيب عيال لأني حنونه بزياده لكن اللي غير نظرتي اقناع اهلي00 نظرة المجتمع00 زواج اخواتي اللي اصغرمني00مافيه وظيفه الله يوفقك ويسعدك ان شاء الله |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :ممكن هذا حبيبتى يكون نتيجة عقلانيه زيادة عن اللزوم , بمعنى أنكِ إنسانه ذات طابع عقلى أى يغلب العقل عندك عن العاطفه , لى صديقه مثلك بالضبط وأتيت من الجمال حظ كبير ولكنها تندم الآن على كل عريس ضيعته وعمرها الآن 34 عاما وماشاء الله لاقوة إلا بالله على جمال خلقتها لدرجة أنها كلما ذهبت لمكان جاءها عريس وبدون مبالغه ولكنها إرادة الله زوجل ولعلها عبرة لنا , فنصيحتى لكِ حبيبتى حاولى أن تقرئى كثيرا فى سير الصحابيات وحسن تبعولهن لأزواجهن وأجر ذلك عند الله عزوجل وإقرئى أيضا عن الأولاد وتربيتهم وأن هذه فطره الله التى فطر الناس عليها ,,, وفقكِ الله لكل ما يحب ويرضى ... |
اقتباس:
أولاً أٌبارك لك الخطبه وعقبال ماتتوج بزواج سعيد يارب. أختي.. تختلف نظرتنا للزواج وردة الفعل عندما يتم من شخص لآخر وأحد الأسباب التي تؤدي لتفاوت ردات الفعل هي تجارب من حولنا سواء كانت إيجابيه فعندئذٍ تقودنا للفرح وان كانت سلبيه فقد تقودنا للتشاؤم او التسليم بالأمر من دون مشاعر فرح. حقيقةً لاأراكِ مختلفه عن بقية البنات فأنتي ذكرتي بأنكِ مختلفه ثم قمتي بسرد اسباب قدومك بالموافقه على الزواج وهي في نظري "من" اسباب موافقة أغلب الفتيات على الزواج ناهيكِ عن الفطره. كم كنتُ أتمنى ان تذكري عبارة "بعض" عندما تحدثتي عن النساء وبنات العشرين والعانس- مع تحفظي على هذا اللفظ- والمطلقه. فأنتي قمتي بالحكم بصيغة "الكل" من اكثر الأسباب لإقدام الفتيات على الموافقه -غير ماذكرتي- هي طبيعة البيئه التي تعيش فيها الفتاة فالهروب من المشاكل الأُسريه في بيت العائله وحب الإستقلال من اهم الدوافع ولعل هذا الشيء لاينطبق على حالتك فتشعرين بأنك مختلفه تمنياتي القلبيه لك بحياة مستقره |
ابنتي الكريمة: سر خطير
أولاً أحيي فيك فضفضتك هنا وثقتك بمن فيه وموافقتك على المشاركة ثانياً أحيي فيك شفافيتك مع نفسك وعدم مخادعة النفس في الادعاء بخلاف ما تشعرين. ثالثاً: عندما نرغب في تحليل رؤيتك نسأل أهل الذكر في ذلك ولا يستغرب وجود هذا ولكن تجافي الأنثى عن طبيعتها الأنثوية والذكر عن الذكورية هو خلاف الطبيعي ويحتاج إلى فحص جسدي ونفسي لذلك أنصحك بعرض نفسك على طبيبة نساء متخصصة تفحص نسبة الهرمونات عندك فقد تكون نسبة أحدها أعلى من المعدل المعتاد فيثبط الأنوثة عندك, وقد يكون لذلك علاقة بالرغبة الجنسية لاحقاً بعد الزواج وقد يؤثر ذلك على مجمل العلاقة, وقد يكون هو السبب في مشاعرك وبرود حماسك للزواج التي ذكرتي, وكثير من القناعات النفسية الخاطئة يكون سببها عضوي لا نفسي ويتم علاجها وكذلك يفعل الأطباء والمعالجون النفسيون لمعالجة أي وضع نفسي يُعتقد أنه غير سوي فينصحون أولاً بفحص الجسم ثم الفحص والمعالجة النفسية. رابعاً: إذا لم يكن لذلك أساس جسماني إبحثي في أساسك الوراثي ثم أبحثي في ظروف نشأت والديكِ ونشأتك أنت بينهما فقد تكونين ضحية حادثة نفسية في الطفولة أو موقف ٍ سيء أدخل هذه المشاعر لديك. أسأل الله العلي الكريم أن يوفقك في زواجك ويجمعكما على خير وجميع بنات وأبناء المسلمين. المستشار/ رجل الرجال |
اهل اختي الواحد منا احنا البنات بنكون متولفين على العيشة مع والدينا ومافي بتكون عندنا مسؤولية ودائما بنتهرب منها بس البنت لما تتزوج بتتغير وبتقول ياليت كنت اتزوجت قبل.بقولك يا اختي العزيزة ده فطرة يعني انتي اتعلقتي بعيشتك كتيرا وصعب عليكي تغيريها بس ده بيحدت مع الوقت ولازم في اول تصبري لما تتزوجي وان شاء لله سوف تسعدي في حياتك.سنة الحيا كده لو كل بنت كان عندها نفس فكرتك ماكان راح يكون النمو الدمغرافي ده وكان البشرية انقردت من زمان بس ربنا الي امرنا بزواج لكي تستمر الحياة اتمنى ان تغير فكرتك عن الزواج وتشوفيها بعين اخرى ومتفائلة ماتنضري الي ما كان عندهم حض في زواج .احسبي الزواج كمشروع كل واحد وكيف يوجد الي بينجح الو المشروع وفي لا مابينجح .لازم تامني بالقضاء والقضار وتقوي ايمانك بالله عزة وجل.ومبروك مقدما
|
بإختصار شديد :
هذا شيء طبيعي جدا جدا في هذا الزمن لستِ مختلفة ولا شيء كثييييير جدا يحملون نفس قناعاتك, ليشش ؟ لأن ما فيه شخص قد الطموح , كثرة إخفاقات من حولنا , جعلت الكثير يفضل الإستقلال المادي على غيره , فنقلب الوضع ليأس وعدم رغبة , الأمر اللي نعبر عنه بقولنا: كله واحد ( كله نفس الشيء) سيان عندي ليلها ونهارها لو كان الشخص مقنع لكِ تمام الإقتناع لتغير شعورك نهائيا , حتى لو حاولتي تقنعي نفسك وقلتي شخص مناسب ووو إلخ داخلياً مو هذا اللي تحلمين فيه ..! فطبيعي تحسي بشعور اللي وصفتيه .. الأمر أحد خيارين : 1- يا إما ترضي بالواقع وتسايرين المجتمع وتمشي الحال وهذا شيء صعب على اصحاب الطموح . 2- يا أما تفضلي إرضاء نفسك قبل إرضاء غيرك . ( إما حياة تسر الصديق وإما ممات يغيض العدا .. " لا أفضل ابدا انصاف الحلول " ) " مجرد تحليل " |
| الساعة الآن 12:40 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©