منتدى عالم الأسرة والمجتمع

منتدى عالم الأسرة والمجتمع (http://www.66n.com/forums/index.php)
-   العلاقات الأسرية والإجتماعية (http://www.66n.com/forums/forumdisplay.php?f=91)
-   -   درس قوي ومهم في التربية (http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=224270)

(أم جمانة) 03-06-2011 04:58 AM

درس قوي ومهم في التربية
 
http://forums.myegy.com/referer/test...pic/bsm/62.gif



رسالة قوية




هذه رسالة قوية في مجتمعنا الحديث

يبدو أننا فقدنا قدرتنا على معرفة الإتجاه السليم




أراد أحد المتفوقين أكاديميا من الشباب أن يتقدم لمنصب إداري في شركة كبرى.

وقد نجح في أول مقابلة شخصية له, حيث قام مدير الشركة الذي يجري المقابلات بالانتهاء من آخر مقابلة

واتخاذ آخر قرار.



وجد مدير الشركة من خلال الاطلاع على السيرة الذاتية للشاب أنه متفوق أكاديميا بشكل كامل

منذ أن كان في الثانوية العامة وحتى التخرج من الجامعة,

لم يخفق أبدا !

سال المدير هذا الشاب المتفوق: "هل حصلت على أية منحة دراسية أثناء تعليمك؟" أجاب الشاب "أبدا"

فسأله المدير "هل كان أبوك هو الذي يدفع كل رسوم دراستك؟" فأجاب الشاب:

"أبي توفي عندما كنت بالسنة الأولى من عمري, إنها أمي التي تكفلت بكل مصاريف دراستي".

فسأله المدير:" وأين عملت أمك؟" فأجاب الشاب:" أمي كانت تغسل الثياب للناس"

حينها طلب منه المدير أن يريه كفيه, فأراه إياهما

فإذا هما كفين ناعمتين ورقيقتين.

فسأله المدير:"هل ساعدت والدتك في غسيل الملابس قط؟" أجاب الشاب:" أبدا, أمي كانت دائما تريدني أن أذاكر

وأقرأ المزيد من الكتب, بالإضافة إلى أنها تغسل أسرع مني بكثير على أية حال !"

فقال له المدير:" لي عندك طلب صغير.. وهو أن تغسل يدي والدتك حالما تذهب إليها, ثم عد للقائي غدا صباحا"

حينها شعر الشاب أن فرصته لنيل الوظيفة أصبحت وشيكه

وبالفعل عندما ذهب للمنزل طلب من والدته أن تدعه يغسل يديها وأظهر لها تفاؤله بنيل الوظيفة

الأم شعرت بالسعادة لهذا الخبر, لكنها أحست بالغرابة والمشاعر المختلطه لطلبه, ومع ذلك سلمته يديها.

بدأ الشاب بغسل يدي والدته ببطء , وكانت دموعه تتساقط لمنظرهما.

كانت المرة الأولى التي يلاحظ فيها كم كانت يديها مجعدتين, كما أنه لاحظ فيهما بعض

الكدمات التي كانت تجعل الأم تنتفض حين يلامسها الماء !


كانت هذه المرة الأولى التي يدرك فيها الشاب أن هاتين الكفين هما اللتان كانتا تغسلان الثياب كل يوم

ليتمكن هو من دفع رسوم دراسته.


وأن الكدمات في يديها هي الثمن الذي دفعته لتخرجه وتفوقه العلمي ومستقبله.

بعد انتهائه من غسل يدي والدته, قام الشاب بهدوء بغسل كل ما تبقى من ملابس عنها.

تلك الليلة قضاها الشاب مع أمه في حديث طويل.

وفي الصباح التالي توجه الشاب لمكتب مدير الشركة والدموع تملأ عينيه, فسأله المدير:

"هل لك أن تخبرني ماذا فعلت وماذا تعلمت البارحه في المنزل؟"

فأجاب الشاب: "لقد غسلت يدي والدتي وقمت أيضا بغسيل كل الثياب المتبقية عنها"

فسأله المدير عن شعوره بصدق وأمانه, فأجاب الشاب:

" أولا: أدركت معنى العرفان بالجميل, فلولا أمي وتضحيتها لم أكن ما أنا عليه الآن من التفوق.

ثانيا: بالقيام بنفس العمل الذي كانت تقوم به, أدركت كم هو شاق ومجهد القيام ببعض الأعمال.

ثالثا: أدركت أهمية وقيمة العائلة."


عندها قال المدير:

"هذا ما كنت أبحث عنه في المدير الذي سأمنحه هذه الوظيفه, أن يكون شخصا يقدر مساعدة الآخرين

والذي لا يجعل المال هدفه الوحيد من عمله... لقد تم توظيفك يا بني"


فيما بعد, قام هذا الشاب بالعمل بجد ونشاط وحظي باحترام جميع مساعديه.

كل الموظفين عملوا بتفان كفريق, وحققت الشركة نجاحا باهرا.



الدرس:



الطفل الذي تتم حمايته وتدليله وتعويده على الحصول على كل ما يريد,

ينشأ على (عقلية الاستحقاق) ويضع نفسه ورغباته قبل كل شيء.

سينشأ جاهلا بجهد أبويه, وحين ينخرط في قطاع العمل والوظيفة فإنه يتوقع من الجميع أن يستمع إليه.

وحين يتولى الإدارة فإنه لن يشعر بمعاناة موظفيه ويعتاد على لوم الآخرين لأي فشل يواجهه.

هذا النوع من الناس والذي قد يكون متفوقا أكاديميا ويحقق نجاحات لا بأس بها,

إلا أنه يفتقد الإحساس بالإنجاز,

بل تراه متذمرا ومليئا بالكراهية ويقاتل من أجل المزيد من النجاحات.

إذا كان هذا النوع من الأولاد نربي, فماذا نقصد؟ هل نحن نحميهم أم ندمرهم؟

من الممكن أن تجعل إبنك يعيش في بيت كبير, يأكل طعاما فاخرا, يتعلم البيانو,

يشاهد البرامج التلفزيونية من خلال شاشة عرض كبيره.

ولكن عندما تقوم بقص الزرع, رجاء دعه يجرب ذلك أيضا.

عندما ينتهي من الأكل, دعه يغسل طبقه مع إخوته.

ليس لأنك لا تستطيع دفع تكاليف خادمة, ولكن لأنك تريد أن تحب أولادك بطريقة صحيحة.

لأنك تريدهم أن يدركوا أنهم - بالرغم من ثروة آبائهم - سيأتي عليهم اليوم الذي تشيب فيه شعورهم

تماما كما حدث لأم ذلك الشاب.


والأهم من ذلك أن يتعلم أبناءك العرفان بالجميل, ويجربوا صعوبة العمل, ويدركوا

أهمية العمل مع الآخرين حتى يستمتع الجميع بالإنجاز.





http://www.minbar.eb2a.com/files/images/8.jpeg


وصلني هذا الموضوع بالإيميل

بكيت وبكيت وأنا اقرأ القصة

وبعد أن انتهيت من قراءتها وقرأت التعقيب على القصة قلت نعم نعم نعم هذا خطأي فعلااااا

نعم أشعر بأني اخطأت لأني عودت أولادي ان أكون المعطاءة فقط

والأن كبروا والحمد لله لاأشكو من عقوقهم بل هم بفضل الله باريين

ولكن أحس أنهم لايشعروا بعطائي ولايهتموا بأن يبادلوني العطاء

ولايهتموا بأن يعطوا من حولهم لأنهم تعودوا أن يأخذوا مني فقط

والأن عرفت خطأي وسأحاول بإذن الله أن أغيره ماستطعت

ونسأل الله أولاً وأخيراً الهداية والصلاح لنا ولذرياتنا




سؤالي للجميع:

هل انتهجتم في تربيتكم لأبناءكم هذا المنهج؟

ماهي الطرق التي اتبعتوها ؟ وماهي النتائج؟



بإنتظار مشاركاتكم لتعم الفائدة

شاكرة للجميع مقدماً إضافاتهم



أم جمانة



http://forums.myegy.com/referer/test...pic/bsm/63.gif

مظلوم و محبوب 05-06-2011 12:50 AM

أشكرك على الطرح و أدعو لكي بالتوفيق و للمسلمين

islam12 05-06-2011 09:56 PM

السلام عليكم
اهلا ام جمانة غبتك طولت اشتقنا لك و لمواضيعك الشيقة.
فعلا قصة مؤثرة جدا و درس جيد جدا فهل من مستفيد؟
لي عودة ان شاء الله تقبلي تحياتي

بنت مكة2008 05-06-2011 10:35 PM

منورة ياام جمانة سبحان الله من دقايق بس كنتي في بالي وبااقول ايش اخباارها ؟؟
كثير من الاهل يكونوا هما المعطايين نفس وضعك يمكن خوف زايد او رغبة في تدليعهم
عندنا مثلا في البيت هذا النموذج



8




8

اقتباس:

الطفل الذي تتم حمايته وتدليله وتعويده على الحصول على كل ما يريد,

ينشأ على (عقلية الاستحقاق) ويضع نفسه ورغباته قبل كل شيء.

سينشأ جاهلا بجهد أبويه, وحين ينخرط في قطاع العمل والوظيفة فإنه يتوقع من الجميع أن يستمع إليه.

ادلع لانو جاء بعد كم بنت والان مايبا يشتغل ولا يسوي شي وللان مو متحمل مسئولية حتى وهو متزوج
واخر اخ ادلع اكثر واكثر والله يعييييييين

اما بالنسبة لنا احنا البنات صح كل شي يجينا لحدنا للان كل شي متوفر من ملابس واكل وشرب ووو بس قدر الممكن بنحاول نساعد ونقدم قد مانقدر طبعا مو الكل يمكن انا اكثر شي

بس فعلا ياارايت كل ام واب عندهم اطفال صغار يعودهم الاعتماد على النفس والعطاء لاتقدموا كل شي

تسلمى على موضوعك الله يحفظلك اولادك ياام جماانة وان شاءالله مستقبلا نستفيد من الاخطاء واهو بنتعلم

حننان سالي 07-06-2011 09:18 PM

اللام عليكم
اطال الله في عمرك ام جمانة لقد تاترت بهذه القصة وتذكرت قول صديقة لي عودي ابنك العطاء بان تاكلي من اكله وشربه و....بالتالي سيتذكران يشاركك في كل شيء
فنحن مع الاسف اولادنا ياخدون ولا يعطون وليتهم يرظون

شوكه بين ورد 08-06-2011 05:37 PM

الله يجزاك خير ام جمانه موضوعك مؤثر ودمعت عيني من القصه بالفعل الدلال الزايد له نتائج سلبيه على الشخص انا مثلا اهلي دلعوني وكنت مااسوي شي ببيت اهلي ولماتزوجت عانيت الكثير بسبب عدم تحملي للمسؤليه لكن الحمدلله تغيرت وبدات اطبق هذا الشي مع اولادي كل واحد ينظف بعده ويشيل ملابسه ويحطها بسلة الغسيل ويحطوا الاكل معايا احيانا مايرضوا ويتعبوني معاهم بس احاول انهم يتعودو على هذا الشي لان مافي زي الاعتماد على النفس ولازم الاولاد يتحملوا المسؤليات والله يجعلنا نربي اولادنا التربيه الصالحه ويخليهم اولاد صالحين ويهدي اولادنا واولاد المسلمين يارب

(أم جمانة) 10-06-2011 02:15 AM

مظلوم و محبوب
بارك الله فيك عالتشريف
واللهم آمين على دعواتك الطيبة







islam12
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياك الله أختي الكريمة وأنا أشتقت لكم أكثر
وجزاك الله الجنة على كلامك الطيب
بإنتظار عودتك بفارغ الصبر






بنت مكة2008
هلا ببنوتتنا سبحان من جعل الأرواح جنود مجندة... ذكرتيني وطبيت عليكم!!! :30:
بصراحة هو ليس حرص وخوف بل بالنسبة لي عطاء ولكن أعترف بغلط أسلوبي
والحمد لله على نعمة النت التي نستفيد منها من تجارب الأخرين لنعدل من سلوكنا وحياتنا
بالفعل لابد ان نغير هذا العطاء ونجعله عطاء يعلم العطاء وليس لتعليمهم الأنانية وحب الأخذ فقط
شاكرة لك إضافتك القيمة وتواجدك العطر

صفاء 12-06-2011 02:05 AM

عزيزتي ام جمانه

قصه قيمه جدا...

وانا ابدا ما الوم اي ام كانت معطاءة لابنائها لان الام هي المخلوق الوحيد التي تعطي بدون مقابل واعتقد برأيي واله اعلم ان على الاب ان يشعر الاطفال بعطاء امهم فهذا هو دوره اذ كيف تستطيع الام ان تقوم بذلك

اقول ذلك كتجربة يقوم بها ابي دائما تجاه امي واشعر انها اقوى مما لو قامت امي بنفسها فعل ذلك وكانت والدتي تعتمد على القصص فقط

وسنقرأ تجارب اخرين لنستنير بارائهم ونستفيد من خبراتهم ..كما افدينا غاليتي...

(أم جمانة) 13-06-2011 06:48 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حننان سالي (المشاركة 2630534)
اللام عليكم
اطال الله في عمرك ام جمانة لقد تاترت بهذه القصة وتذكرت قول صديقة لي عودي ابنك العطاء بان تاكلي من اكله وشربه و....بالتالي سيتذكران يشاركك في كل شيء
فنحن مع الاسف اولادنا ياخدون ولا يعطون وليتهم يرظون


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

فعلاً صدقت صديقتك لابد أن نشاركهم كل شيء

حتى زوجة خالي قالت لي عودي أولادك يعرفوا ماتحبيه وماتكرهييه حتى لو كانت حلوى من البقالة
عوديهم ان يشتروها لك ويبحثوا عن ماتحبيه

وصدقتي والله يأخذون ولايعطون وليتهم يرضون
نسأل الله أن يعيننا على تربيتهم ويهديهم بحوله وقوته ويقر أعيننا بصلاحهم

جزاك الله الجنة على مداخلتك الرائعة التي أفادت الموضوع

أم سلطان1 14-06-2011 10:14 AM

السلام عليكم ور حمة الله وبركاته

أختي الغالية أم جمانه بارك الله فيك وجزاك الله خير على هاذا العطاء الذي تقدمينه لنا في هاذا المنتدى ونسأل الله أن يجزل لك الأجر والثواب على ماتكتبه يديك في هاذا المنتدى والقصة إللي ذكرتيها قصة مؤثرة جدا وفعلا الطفل إللي يتعود على الراحة والدلال وكل طلباته مجابه مايحس بقيمة الأشياء ولا يحس بالتضحيات التي تقدم لأجله وأنا صراحة عن نفسي وتربيتي لأولادي الحمدالله معودتهم على الشغل معي والقيام ببعض المهام في داخل البيت وخارجه
أوكل لكل واحد فيهم مهمة محدودة وتكون مناسبه لعمره
يأديها بإتقان وإذا ما أتقنها أخليه يرجع يأديها من جديد وأنا أوقف معاه وأوجهة حتى يتقن شغلته وأعتمد عليهم أ كرمك الله برمي أ كياس الزبالة في الدرامات بالشار ع ويجبوا لي الأغراض إللي تنقصني من البقالة إذا فيه عندي غسيل ملابس أغسلها ويساعدوني بنشرها علشان تجف وطبعا يتحاربون ويتقاتلون على آخر قطعة غسيل من الملابس كلن إللي هو يبغى ينشرها ونفك بينهم بالقوة يساعدوني لو عندي غسيل فرشات وسجادات بغسلها على سطو ح البيت مايقصرون معي
الله يعطيهم العافية يشيلون معي ويغسلون وينزلونها معي وحتى في تنظيف سفرة الأكل ينظفون وينقلوا الطعام معي أثناء التحضير ومايقصروا حتى صاروا أولادي الكبار 14 سنة و13 سنة لما يشوفوني أشتغل
كثير وأتعب يجون يسألوني هاه ياأمي تبغين مساعده في شئ وأحيانا من أنفسهم أشوفهم كل واحد يشتغل و ينظف من جهة لحالهم بدون ما أطلب منهم ودائما أسمع هالعبارات الله يعطيك العافية يا أمي أنتي باين عليك اليوم تعبتي كثير علشاننا الله يخليك لنا بالذات من إبني سلطان الله يحفظه هو يجيد التعبير اللفظي عن مشاعره تجاهي لاكن أخوه الثاني يعبر بأفعاله أ كثر أحيانا لما أ كون جالسه لحالي أشوفه إلا وقد جاب لي كأس عصير بارد أو موية باردة ويقدمها لي و يقول خذي يا أم سلطان بردي بطنك وأشربي هاذا من يدي عليك بالعافية و يخليني بوس على راسي و يديني ورجولي ولو راح البقاله وأشترى له شئ دائما يحسب عليه ويجيب لي معاه حتى لو كان علك ماينساني ولو شافني مستلقيه على الكنب ما أحس فيه إلا وهو يدلك رجولي من أسفل ويسألني وش فيك يا أمي تعبانه يوجعك شئ تبغين أجيب لك شئ دائما يحن عليه الله يحفظه ويصلحه يارب
من جهة ثانية أنا كمان
أ كافئهم بعطائهم وإجتهادهم معي مثلا أطلعهم الملاهي آخر الأسبو ع أو آخذ لهم شريط بلستيشن جديد يلعبون فيه أو أطلعهم البحر أو مدينة ألعاب هاذا غير العبارات المشجعة الله يخليكم والله يحفظكم مع بوسات على رؤسهم وخدودهم وكمان بعض الجوائز التحفيزيه أحط لهم جدول وأحط إسم كل واحد منهم بالجدول هاذا وأحط قدام كل إسم من أسمائهم 5 مربعات على عدد خمس أيام تبتدي من السبت وتنتهي الأربعاء وأحط لكل واحد فيهم علامة صح أو إكس طبعا إذا كان في هاذا اليوم يسمع الكلام وأخلاقه حسنه ويقوم بكل واجباته أحط له علامة صح أما إذا كان العكس أحط له إكس وآخر الأسبو ع أجمع درجات كل واحد فيهم وياخذ له جائزة وإذا تساوت درجات بعضهم أشيل قيمة الجائزه وأقسمها بينهم بالعدل بس هاذا الأسلوب أستخدمه في الشهر أسبو ع واحد فقط و إللي نال الجائزه يحمل لقب فارس الأسرة والباقين الاقيهم الشهر الثاني مستعجلين لنز ع هاللقب عن أخوهم كلن إللي يبغى يحظى به .

أنا هاذا أسلوب تعاملي مع أولادي والحمدالله الأمور ماشية تمام التمام ولاكن أرجوك يا أم جمانة إذا كنتي تشوفي إن في هاذا الأسلوب أي أخطاء فوجهيني لتعامل الصحيح ونوريني الله ينور عليك دنيا وآخرة يارب فأختك في الله تثق فيك وفي رأيك وتوجيهاتك الطيبه وبارك الله فيك وأصلح الله لنا ذر يتنا جميعا وربنا يبارك لنا فيهم ويحفظهم لنا و يبعد عنهم كل مكروه اللهم آمين يارب .


الساعة الآن 04:41 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©