لازم أوفي نذري معاكم
(( السلام عليكم ورحمة الله وبركاته))
اخواني واخواتي اعضاء منتداي الغالي والجميل,, آن اوان ان اوفي بنذري معاكم ,, كنت الله يسلمكم مثل ماهو باين من العنوان نذرت نذر لله سبحانه وتعالى,, انه اذا امر معين الله خلصنا منه راح اسوي كذا شغلة منها اني احدث بنعمته في المنتديات الي انا مشاركة فيها ,, ومنها هذا المنتدى الرائع, الذي في احيان كثيرة جدا القى ضالتي فيه. القصة ومافيها: صارت في بيتنا مصيبة وشدة عظيمة لدرجة انه من كثر الغم كدنا نهلك , امر لايعقل,, واعذروني لا استطيع ان اذكر ماحصل بالتفصيل,, لكن تظل العبرة هي الاهم في هذه القصة, تقريبا هذه المصيبة اخذت عشر ايام حتى كشفها الله , والحمد لله تسلحنا كلنا بالصبر والايمان والشكر لله والتفويض لله, اما انا فقد التزمت الاستغفار وطائفة جليلة من الاذكار لكن ركزت على الاستفغار اكثر شي,, ونذرت لله مع اني لا اميل للنذر لان الرسول عليه افضل الصلاة والسلام نهى عنه - لكن من شدة المصيبة نذرت لله انه اذا كشفها عنا سوف انشر واحدث بنعمته في كل المنتديات التي اشتركت فيها, وفعلت,, وآلمني الوضع كأني عشت الموقف مرة اخرى بكل تداعياته, وآلمنتني بعض ردود المشاركين وكانوا يطلبون مني ادق ادق التفاصيل, وارهقني هذا الامر, وابتعدت قليلا عن هذا الموضوع, لكن مازال ضميري يؤرقني ان اكمل مابدأت, وهذا أنا الان اكتب الخطوط العريضة للقصة واتمنى ان تستفيدوا مما حدث لي فوالله ياخواني كان الامر ميئوس منه حتى رحمنا الله ومر بسلام, فارجوكم ارجوكم لاتمروا على موضوعي مرور الكرام بدون ان تعتبروا, بل تسلحوا بالايمان والذكر والشكر,, لان المؤمن عندما يشكر الله وهو في وجه المصيبة سوف يكون لشكره.. ابلغ تاثير في دنياه وآخرته. وختاما اقول : اننا اذا واجهنا مانحب ومانكره ايضا بالايمان فسوف نعيش افضل حياة, لانه بالايمان توجد ضالتنا وزادنا وسلاحنا وجمالنا وبهجتنا. (سبحان ربك رب العزة عما يصفون,, وسلام على المرسلين,, والحمد لله رب العالمين) |
الحمد لله الذي كشف عنك هذه الغمة
واتمنى منك أخيتي ألا تتوقفي عن الاستغفار بعد مافرجت موفقة بإذن الله دمتي في حفظ الرحمن تحياتي |
الحمدلله على كل حال
استغفرالله العظيم وأتوب اليه شكرًا اختي على التذكير فان الذكرى تنفع المؤمنين |
يقول سبحانه في سورة الشرح: فإن مع العسر يسرا، إن مع العسر يسرا وقال بعض العلماء في هذا: بأنه لن يغلب عسر يسرين,
وطريقة علاجكِ وأهلكِ لما وقع عليكم من بلاء هو الطريقة الأمثل، فالمسلم مأمور بالصبر أولا، والرضا بما قدر الله، ثم حمد الله على ما قضى وقدر، وشكره على ان المصيبة لم تكن اعظم، لأن كل شدة تهون بما هو أكبر، وإتباع ذلك بالدعاء، لان الدعاء يتصارع مع البلاء، ولا يدفع البلاء، ويرفع المصيبة إلا الدعاء الصادق مع الله سبحانه، وعلى المسلم أن يستشعر مع هذا كله، أن الدنيا ماهي إلا دار اختبار وامتحان، وأن ما وقع عليه من بلاء وكرب إنما هو تمحيص لإيمانه ، وتكفير لذنوبه ، ورفعة له في الجنة بإذن الله.. فجزاكِ الله خيراً على التذكير |
جزاك الله كل خير على التذكير واستمري على ما انت عليه من ذكر واستغفار
|
الحمد لله الذي فرج كربكم
الاستغفار نعمة كثير منا لا يدركها جزاك الله خيرًا على التذكير |
قال تعالى : ( وماكان الله معذبهم وهم يستغفرون)
سبحانه اسال الله كاشف الهم وفارج الغم ان يكشف هم كل مهموم ويفرج كرب كل مكروب الله يجزاك خير على التذكير |
الحمدلله انو ربي فرج همك ماضاقت الا فررجت
الله يفرج هم جميع المسلميين يارايت تكتبي بعد الاذكار الا فيها الاستغفاار |
الحمد لله على ما أنعمه عليكم
أسأل الله أن يحفظك و أهلك من كل سوء و يجعل ما حل بكم رفعة في الدنيا و الآخرة و جزاك الله خير عالتذكير |
الساعة الآن 09:41 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©