|
ماهو رأيكم بصراحة في تصرفات هذه الزوجة ؟
السلام عليكم جميعا ورحمة الله ودي اخذ رأيكم بتصرفات هذه الزوجة مع زوجها إن كانت تعتبر طبيعية او لا هذه الزوجة طيبة وحنونة وتحب زوجها جدا لكن مشكلتها إنها تبالغ في مدح زوجها على كل شئ يسويه لها مهما كان بسيط ودائما تردد على مسامعه انه احسن رجل في العالم وانه مهنيها ومريحها وانها اسعد زوجة في العالم وانها تخاف على نفسها من الحسد الخ الخ لكنه بمجرد مايزعلها بشئ تتنكر لكل كلامها السابق وتصير تقول له انه مقصر عليها بأشياء وانها تغبط صحباتها على ازواجهم لانهم يسوا لهم كذا وكذا بينما هو مايسوي لها والخ الخ من هذا الموال يعني انها تبالغ في المدح وقت الرضى وتبالغ ايضا في الذم وقت الزعل هذا اول شئ وثاني شئ لما يزعلها زوجها بشئ تسترجع كل اخطاءه السابقة في ذاكرتها وتصير تعاتبه على كل شئ فالمشكلة بدل ماهي صغيرة تصير كبيييييييييره لأنها فتحت الملفات القديمة وخلطت الحابل بالنابل رغم انه في كل مره يفهمها انه لما تصير مشكلة جديدة بينهم انه لازم تعاتبه على المشكلة الجديدة فقط وماتفتح الصفحات المطوية مع العلم ان اخطاء هذا الزوج تبقى في اطار التقصير العاطفي والمادي وبعيده كل البعد عن الخيانة الزوجية فإيش رأيكم بصراحه في تصرفات هذه الزوجة ؟ وهل تصرفاتها تعتبر غريبه ولا هذا هو حال النساء كلهم ؟ |
ليس بغريب هذا طبع بنات حواء ينسون الحسنه ويحفظن السيئه .. من واقع خبره هههه
|
قد تكون صفة ملازمة للكثيرات من الزوجات وقد تكون الطبيعة الأنثوية جبلت عليها وعلينا كنساء أن نجاهد أنفسنا وقت الزعل بالقدر الكافي جميل أن تستحضر كل زوجة وقت الزعل الصفة التي حذر منها رسولنا عليه الصلاة والسلام " يكفرن العشير " جاء في الحديث الشريف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( وَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّسَاءَ قَالُوا بِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ بِكُفْرِهِنَّ قِيلَ يَكْفُرْنَ بِاللَّهِ قَالَ يَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ وَيَكْفُرْنَ الْإِحْسَانَ لَوْ أَحْسَنْتَ إِلَى إِحْدَاهُنَّ الدَّهْرَ كُلَّهُ ثُمَّ رَأَتْ مِنْكَ شَيْئًا قَالَتْ مَا رَأَيْتُ مِنْكَ خَيْرًا قَطُّ ) في هذه الحالة قد يكون في الزوجة من الخير مما يجعل تذكيرها بمدى سوء هذه الصفة .فتقوم بردع نفسها والحذر من الوقوع في هذا الخطأ والذي يضخم لنا المشكلة مهما كانت صغيرة .. فتتعود على لجم نفسها وقت الزعل حتى لا تقع في هذه الصفة المذمومة |
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
كفارة العشير |
أعتقد أنك تتكلمين عن ( اعتماد الروميكيه ) و زوجها المعتمد بن عباد التي وصل بها الحال بأن أقسمت و قالت ( و الله ما رأيت منك خيراً قط ) و لكن رغم ذلك بقي المعتمد على حبه لإعتماد و بقيت إعتماد على حبها للمعتمد و هذا هو الحال الطبيعي فأغلب الرجال ( المعتمد بن عباد ) و أغلب النساء ( إعتماد الروميكيه ) و أرى أفضل حل يتخذه الرجل عندما تقوم المرأة بمثل هذا الفعل معه بأن يذكرها بأجمل موقف و أحب موقف لنفسها كما فعل المعتمد بن عباد عندما قال لإعتماد ( و لا يوم الطين )! |
اذكر قبل كم سنه كنت جالس مع خالتي اثناء مشكلتها مع زوجها وكانت موجوده ببيت خوالي
وكنت اسمع كلامها عن زوجها ونا مصدوم وبعد ماقمت قلت الظاهر مالها حل الا الطلاق لانها كانت تكرهه وتدعي عليه وبعد اسبوعين دخلت ببيت خوالي واتفاجأ بزوج خالتي قاعد معاها ويضحكون ونا مطير عيوني :11: والقى امي تقولي خالتك ورجلها تصالحوا :17: فهمت بعدها ان النساء "ليس كلهم" ينسون كل حسنات الزوج اثناء المشكله |
أولاً) حديث الرسول صلى الله عليه وسلم واضح لا يحتاج لتفسير.
ثانياً) يقول الشاعر: و عين الرضى عن كل عيب كليلة*كما أن عين السخط تبدي المساويا. ::: الأخ الكريم/ معدن الرجولة إضافتك جميلة. لقد تذكرت حينما قرأت قصة اعتماد مع المعتمد بعد زوال ملكه حين قالت له في إحدى الليالي: والله ما رأيت منك يوماً حسناً قط. فأجابها: ولا يوم الطين. -نعم! (و لا يوم الطين) تكاد أن تكون مثلاً ملائماً لمثل هذه المواقف. |
اقتباس:
تغرقه بالكلام الرومنسي و لا يفيد و مقصر من الناحية العاطفية و المادية أكيد بتنفجر تصرفها عادي لأن المرأة تخلط الأوراق ي حال حدوث مشكلة و تشعب الموضوع و تصرفه عادي لأنه رجل كالرجال شحيحين في اعطاء العاطفة فهو لو زاد العاطفة لقل خصامها و العكس حسيت كلامي ملخبط بس الزبدة لو كان هناك لوم سيقع على كليهما |
بالعكس امرأة طبيعية .. جداً ..
|
اقتباس:
|
| الساعة الآن 03:33 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©