![]() |
مع اشتداد الحر والصيف شاهد هذه الصور(تقرير مصور)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حرارة الصيف الكل يعلم انها تتجاوز أحيانا الـ50 درجة والعديد من الطيور تموت بسبب نقص المياه تذكر حديث النبي صلى الله عليه وسلم أن الله غفر لمرأة بغي من بني اسرائيل بسبب انها اسقت كلبا وأن الله غفر لرجل أيضا عندما سقى كلبا يلهث ففي كل كبد رطبة أجرا ليس فقط الطيور حتى القطط واي كائن حي تسقيه او تطعمه تكون فيه صدقه لك بإذن الله وهذه صورة قام احد الشباب جزاه الله خيرا بجمع القوارير الفارغة وقصها وتعبئتها بالماء وتركها تحت ظلال الاشجار ايضاً هنآك عمالة البلدية أو النظافة وهم ضعفاء مساكين دائما يكونون في الشمس الحارقة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (الراحمون يرحمهم الرحمن ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء الرحم شجنة من الرحمن فمن وصلها وصله الله ومن قطعها قطعه الله) يعملون في حرارة شديدة الكل يعلمها كم تكون في الصيف فلماذا لانقدم لهم ماء بارد أو عصيرا لعلها تنجينا من حر يوم القيامة " الماء ـ العصير ـ الفطيرة " كل على حسب طاقته عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "ما نقصت صدقة من مال، وما زاد الله عبداً بعفو إلا عزاً. وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله" رواه مسلم وعن رافع بن خديج قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الصدقة تسد سبعين بابا من السوء " رواه الطبراني في الكبير عَنْ بُرَيْدَةَ الأَسْلَمِيِّ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَا يُخْرِجُ رَجُلٌ شَيْئًا مِنْ الصَّدَقَةِ حَتَّى يَفُكَّ عَنْهَا لَحْيَيْ سَبْعِينَ شَيْطَانًا ". صححه الألباني في " السلسلة الصحيحة " (3 / 264) وهذا تطبيق عملي قام به بعض الشباب جزاهم الله خيرا فلماذا لاتكون مثلهم ساعدونا أخواني في نشر الموضوع في المنتديات والإيميلات والقروبات وأعلم ان الدال على الخير كفاعله أعجبني جدااا وتأثرت بفكرته فنقلته لكم بالفعل أيها الكرام لنستغل نحن جميعاً صغارا وكبارا أوقات الصيف فنأخذ معنا عند الخروج ماء بارد ونوزعه على الناس في الطريق فربما بدعوة صادقة ممن لفحهم حر الصيف يبعد الله بها عّنا فيح ونار جهنم وربما بتبريدنا على عامل أو مسكين يبرد الله به قبرنا أو في المحشر وبهذا نربي أنفسنا وأطفالنا على مساعدة الأخرين والشعور بمعاناتهم وجميل أن نضع صورة من احدى هذا الصورة في خلفية جوالنا لنتذكر أخذ الماء معنا عند خروجنا وجزاكم الله خيرا وبارك فيكم أم جمانة |
السلام عليكم
بارك الله فيك و في كل أحبائك من سن سنة حسنة فله أجرها و أجر من عمل بها إلى يوم القيامة |
جزاكِ الله خير والله لايحرمكِ الاجر
|
ما شاء الله
التقرير رائع والصور أروع ... والموضوع من أوله لآخره .. يشبه شرب الماء البارد..في يوم مشمس حار جزاك الله خير أم جمانه.. |
جزااك الله خير
والداال ع الخير كفاعله جعله الله في موازين حسناتك |
|
بارك الله فيك أختي الغالية أم جمانة على هالموضو ع الجميل والحمدالله من فضل الله عز وجل أنا معودة عيالي على هاذا الأسلوب منذ صغرهم
وبفضل الله صاروا الآن يشترون الماء والعصير من مصروفهم الخاص ويوزعونه على عمال البلدية وأحيانا يعطونهم قيمة الماء أو العصير نقدا في أيديهم كهدية لهم وطبعا أحب أذكر نفسي و إخواني وأخواتي الأفاضل بأن شهر رمضان المبارك قادم على الأبواب ونسأل الله بأن يبلغنا و إياكم الشهر المبارك و يعيننا على صيامه وقيامه ويتقبل مننا صالح الأعمال طبعا كلنا نعلم بأجر تفطير الصائم وبما إنه هناك أماكن لتفطير الصائمين في عدة أماكن متفرقه عند المساجد فنحن بإمكاننا المساهمة في تفطير الصائمين إما بشراء وجبات جاهزة ومغلفة ونوزعها في هاذي الأماكن أو نشتري علب مياه أبو نص ريال تاخذ لك كم كرتونه وتوزعها هناك شركات مياه تبيع الكرتون بعشرة ريال توجد في داخله 40 حبة ماء إذا أخذت كرتونين بعشرين ريال فيها 80 حبة ماء وتبردها وتاخذ عليها كم علبة عصير وقبل الآذان تطلع توزعها على أماكن تفطير الصائمين أو تشتري كم كيس خبز وتوزعه أو تاخذ بعشرة ريال 10 حبات تميس وعليها كم علبة فول وعدس وكم علبة لبن أبو ريال وتوزعها في مخيمات تفطير الصائمين ترى يا إخواني وأخواتي إللي يبغى الأجر والثواب يدور على سبله و يسلكها وينفق من ما آتاه الله من خير . أختي الغالية أم جمانة أعتذر لدخولي في موضوعك بالعرض ولاكن حبيت أذكر نفسي وإخواني وأخواتي بهاذا الخيروالثواب ولم أجد مكانا يستحق ماأقوله إلا في موضوعك الطيب و المبارك والله يجزاك خير على ماكتبت يمناك وآسفة على الإطالة . |
جزاك الله خير ..وبارك الله فيك
موضوع رائع والصور معبرة... |
الله وفقك موضوع رائع جزاك الله خيرا على التذكير
|
جزاك الله خيرا
علي التذكير |
| الساعة الآن 04:24 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©