![]() |
)) مسلسل هروب الخادمات ((
السلام عليكم ورحمة الله
و بركاته إخواني الكرام أخواتي العزيزات كلنا نعلم بأنه يعيش بيننا و في جنبات بيوتنا مئات بل آلاف من العمالة المنزلية القادمة من بلدان مختلفة لها عاداتها و تقاليدها الخاصة بها و يأتي على رأس هذه العمالة الخادمة المنزلية التي غالبا ماتكون على معرفة تامة بأدق أسرار المنزل الذي تعمل فيه ولكن الشيئ الجدير بالذكر هو انتشار ظاهرة هروب الخادمات في الآونة الأخيرة والتي لا تخر ج عن سببين لاثالث لهما فإما أن تكون هذه الخادمة مضطهدة تلاقي صنوفا من العذاب والتنكيل في المعاملة وإما أن تكون قد وجدت من يغرر بها للهروب في غفلة و ذلك بسبب الثقة الزائدة بها من أهل العمل الذين تعمل لديهم بمعنى أنها تعيش في المنزل بدون حسيب أو رقيب ففي كل يوم نسمع عن حلقة جديدة من مسلسل تكرر كثيرا على مسامعنا تحت مسمى مسلسل الهاربات وكل حلقة لها سيناريو وقصة خاصة تختلف عما قبلها فلو كان الأمر هروبا فقط فقد يكون أهون لأن الخادمة قدتكون طالها سوء معاملة جعلت من الهروب سبيلها الوحيد و طوق نجاتها الفريد مما تعانيه في حياتها اليومية و لكن المصيبة الأعظم عندما تسمع قصص هروب يشيب لها رأس الرضيع من هول فاجعتها فلو كان الأمر سرقة و حسب فلا بأس بذلك فالمال قد يعوض بكل بساطة ولكن أن تصل مسألة الهروب لقتل كبار السن و قتل الرضع أو اختطافهم والمتاجرة بهم كسلعة رخيصة الثمن تتلقفها أيادي الأشرار في كل مكان فكم من خادمة سرقت واختطفت و قتلت وفرت بأفعالها الدنيئة في غمضة عين في الحقيقة أتساءل لماذا الإهمال في حياة بعض من الأسر وتسليمهم خادمة تعمل بأجر يومي الخيط و المخيط في أمور حياتهم المنزلية فأي خير سيرجى من وراء ذلك التصرف إذا أسائوا معاملتها في يوم من الأيام أما إذا كانت معاملتهم لهابالحسنى فمالذي يضمن أنها لن تجد من يفتح عيونها على أمور هي في غفلة عنها فتتحول من حمل وديع إلى وحش ثائر و النفس أمارة بالسوء فيجب علينا أن نتقي شر من أحسنا إليه فالخادمة بشر تصيب و تخطئ تحتاج إلى النصح و التقويم بين وقت وآخر ومراقبتها دون أن تشعر بحيث لايضيق الخناق عليها فهي إن وجدت المعاملة الطيبة فلن تفكر في الخطأ لأن رد الجميل خلق موجود في النفس البشرية إلا ما شاء الله وهذه الفئة هم قلة قليلة ممن يعانون خللا في تركيبتهم الشخصية فنحن مجتمع مسلم والخادمة قادمة من بلد إسلامي وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالسهر والحمى) فالخادمة عضو من جسد إذا تألم فسيؤلمنا عن قصد وبدون قصد فلنحسن معاملتها ولا ندع لها الحبل على الغارب للوقاية من أضرار نحن في غنى عنها فالوقاية خير من العلاج . نسأل الله عز وجل أن يحفظ سائر بيوت المسلمين من كل سؤ ومكروه وصلى الله وسلم على نبينا الكريم وعلى آله وصحبه اجمعين إلى يوم الدين . |
معاناااااه دايما اقول لو كل شخص مننا مافتح بيتوا لاي خامة هارربه ماكان دا وضع بلدنا واكثر المناطق هرب مكة وجده عشان موسم العمرة والحج وخلافووا
من سنتين كانت عندنا شغاله واستقدمنا شغاله تانية تساعدها لانوا بيتنا ماشاء الله كبير وعلى طول ضيوف بيت العيلة جاءت الخادمة الجديدة اسبوع بس وهربت الخادمة الا لها شهور بس خيرا تفعل شرا تلقى وكنا وقتها باقي شهر ونسافر طبعاااا حوسة مابعدها حوسة حسبنا الله فيهم من كم اسبوع عرفنا انو واحده منهم اتمسكت واترحلت وفوقها دفعنا فلوس موة كفاية خساير المكتب والاستقدام وغيرووا مو شرط الهروب بسب معاملة سيئة صارول يجوا من بلدهم وهما ناويين الهرب ياما شغالات هروبوا بعد يوم ويومين من وصولهم :29: الحمدلله الان وقفوا اندونسية والفلبين صح حانضرر لانو فيه منهم الطبيين بس ارض الله واسعه ومصايبهم صارت اكثر من منافعهم الله يحمي الجميع يارب وتسلمي على موضوعك |
المشكلة لدينا نحن و ليس في الخادمات هي خادمة ( عاملة ) فما الذي نتوقعه عندما نقصر في اعطائها حقوقها الماليه لا نسمح لها باجازة اسبوعية تعمل طوال الوقت بما لا يتناسب مع اجرها لا يوفر لها أي من وسائل الترفيه و التسليه حتى أنه لا يسمح لها بأن تتعلم ما يفيدها في دينها و غيره الكثير من النقاط السلبية و بعضها يندى له الجبين فماذا نتوقع من سوء المعاملة على كافة الأصعدة الجسدية و النفسية و الماديه لدينا مشكلة كبيرة في عدم اعترافنا بأخطائنا و تحميلها الآخرين نتعامل وفق ثقافة ( فلان أخطأ ) و ليس ( ما الذي جعله يخطيء ) إذا كنا فعلاً نريد معالجة مشكلة ما علينا معرفة ماهي فعلاً الخطوة الأولى للتصحيح |
اقتباس:
لأنه تم اكتساب السمعة الطيبة ! و الأخبار تنتقل و النتيجة دائما ( اجني ما صنعت يداك و لو بعد حين ) |
الله يكفينا شر الخادمات ياما بيوت تدمرت وناس مرضت بسبب الخادمه التي عملت سحرلهم
|
اقتباس:
|
اقتباس:
يظن كثير من الأسر أن الخادمة كائن كمبيوتري مبرمج على العمل دون كلل أو ملل فلا يبالون حين يتم إيقاظها السابعة صباحا وهي لم تنم إلا الخامسة فجرا !! ولا يبالون أيضا حين يخصصون لها غرفة متر في متر لا تصلح لأن تتخذ مخزنا فضلا أن ينام فيها كائن بشري !! قمة الظلم والاضطهاد والاستغلال لهذه المرأة الفقيرة المغلوب على أمرها كثير منا لا يرضى أن يعمل براتب 1500 ريال لثمان ساعات فقط فما بالكم بهذه الفقيرة وهي تتقاضى 800 ريال على عمل يومي يتجاوز 16 ساعة عند الكثير !! ناهيك عما تتعرض له من السب والشتم على أتفه الأمور كأن تخطئ في فهم بعض الأوامر أو يصيبها شيء من السهو والنسيان مَن مِن ربات البيوت يجلس مع خادمته على سفرة واحدة حين يغيب رب المنزل ؟ ومن مِنهم يتجاذب معها الحوار ويسألها عن أحوالها في بلادها وأحوال أهلها ويقدم لهم ما أمكن من مساعدات ؟ ومن منهم يعلم أبناءه الصغار ألا ينادي الخادمة مجردا باسمها بل لا بد أن يسبقه بلقب خالة أو تيتا توقيرا للكبير ؟!! وربما أني شطحت بعيدا في النقطة الأخيرة فالغالب أن الخادمة تكاد تنسى اسمها لكثرة مناداتها بأسماء الحيوانات - أعزكم الله - ما يحصل من الخادمات هو نتيجة إفراز طبيعي لحالات العنف الممارسة ضدهن من كثير من الأسر |
ضد العنف والضغط على العاملآت..
لكن لآحظت ان الخادمه المكروووفه هي من تعرف النعمه وتتمسك فيها.. آما الخادمه المدللة فهي اول من يهرب,!! والصنفين جربنااهم يعني من وااقع تجربه ,الله يستر على (ميلكريس) ما تشرد وتوهقنا برمضان..:23: :d |
عندنا تجارب سيئه مع الخادمات وتجارب حسنه معاهم
وللاسف اكتشفت انه الخادمه المسلمه ابعد عنها افضلك .. جيب المسيحيه وارتاح .. كثير رح يعارضوني لكن للاسف هذي الحقيقه اللي تحمل بالحرام كانت مسلمه اللي تعلم البنات الصغار العاده السريه مسلمه اللي تهرب غالبا مسلمه اللي تسرق مسلمه اللي تعمل السحر هي المسلمه اللي تقعد تتمايع قدام راعي البيت وتحاول تغريه هي المسلمه .. المسيحيه لما مايعجبها الوضع تلقاها جات وقالت رجعني بلدي ..والوجه من الوجه ابيض .. |
رح اقولك تجربتي وانت احكم
اقتباس:
والحمدلله ضميري مرتاح من ناحيتها وبعد اربع سنوات اكتشفت الطامه الكبرى اكتشفت اني كنت اكبر مغفله اكتشفت اني كنت مخليه عندي انسانه دنيئه خدعتني بمنظرها الديني وبراءتها حسبناالله ونعم الوكيل |
الساعة الآن 12:42 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©