![]() |
أرجو النصيحة
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،
أنا رجل متزوج منذ عام وشهر وتقريبا وقعت لي مشاذاة كلامية عديدة مع زوجتي ربما أقول على أتفه الأشياء، زوجتي تريديني على طول بجانبها، في الآونة الأخيرة ودون أن أفكر في الموضوع صرحت أخة زوجتي بالموضوع وتحدثت لها عن مشاكلي مع أختها ظنا مني أنها ستساعدني على إيجاد حلول لهذه المشاكل ويارتني ما فعلت، أخة زوجتي صرحت امها بهذه المشاكل وأخوها والآن زوجتي عند أهلها، أنا في حيرة من أمري، أرشدوني يا إخوتي ماذا أفعل لأن زوجتي حست بألم كبير عندما علمت بأني أفشيت مشاكلي الزوجية لأختها، لكني في قرارتي نفسي كنت أبحث فقط عن حل ليس إلا، أرشدوني إلى ما فيه الخير جزاكم الله خيرا |
أيها الأخ العزيز
احب ان اوصيك بالصبر والتروي وعدم الاستعجال. انت لم ترسلها الى بيت اهلها حتى تراضيها. انت سعيت لحل المشكلة مع زوجتك .فبدل ان يحلوا المشكلة اصطنعوا مشكلة. طالما الأمر على هذا النحو اوصيك بالصبر حتى يبادروك هم . أما ان استعجلت وطلبت مرضاتهم فاعلم ان الأمر خرج من يدك وعند كل مشكلة سينتظرون منك المبادرة. كن رجلا لكن بالحق .وانتظر ماذا سيحدث .وتاكد ان صبرت ان الأمر بصالحك . هذه نصيحتي لك والدين النصيحة |
اقتباس:
لايغرك انها زعلت انك افشيت اسراركم فلو انها كانت تريد الحفاظ على اسراركم ما تركت البيت وسعت على حلها معك واختها وامها وجدوها فرصه ذهبيه لهدم بيتك وزوجتك الشريك الاكبر في هذا |
أخي الفاضل إنت لس جديد على عالم الزوجية والحريم، إنت فعلا فشيت سر مش لازم تفشيه أبدا، سعيت إنك تلاقي حل بس وقعت فمشكلة أعوص.
إنت لازم تراضي زوجتك ما تتخلاش عليها عندها حق إنها تأخذ بخطرها منك أيوة صح عندها حق، بس كمان كلمة حق أخت زوجتك من وجهت نظري سعيت إنها تخربها بنكم. أنا عاوز أقولك إنت لازم تراضي زوجتك باي شكل من الاشكال ما تتخلاش عليها أبدا زوجتك من كلاكم بتحبك يا أخي إنت لازم تبادلها نفس الشعور، الجنس اللطيف عاوز اهتمام اكثر حب أكثر إلعب مع زوجتك حسسها بحبك دفئ حضنك، ربنا يهدي سركم ويوفق بينكم إنتم لس في بداية المشوار وياما حتشوفو بس الواحد يحكم عقلوا وربنا يهديكم |
احترم الآراء إذ كل يحب لك الخير .لكن
انا لا أرى انك ارتكبت ذنبا كبيرا حين ذكرت لأختها عسى ان تساهم بحل المشكلة.فلم تكن عند ظنك لا هي ولا امها للأسف. ما كان ينبغي أن تذهبزوجتك لبيت اهلها لمثل هذا السبب. ان كنت غير مقصر معها بحقوقها الأساسية .فإني ارى في زوجتك واهلها حب التسلط.وهذا لا ينبغي ان يكون. اعود وأكرر عليك حتى لا تقطف ثمرة غير ناضجة ..لا تتعجل .فهم يريدون ان ينوخوك لتصبح تحت امرهم. اوصيك ان تصبر قليلا لتربح كثيرا .ولتحصل على ذلك افعل ما يلي: أظهر عدم المبالاة بوجودها عند اهلها . لا تسأل عنها احدا. سيرسلون من وراء وراء من يستكشف حالك فقل: إن كانت زوجتى مستريحة في احضان اهلها وهم خير لهم مني فلتبقى هناك. وان رايت عدم المبالاة منهم.. فمن باعك فبعه .وتحدث الى من حولك انك ستسعى الى الزواج. حينها سيجدون سلتهم فارغة وستطلب زوجتك منك ارجاعها .. حينها قل لها اهلا وسهلا لك حق ولي حق ولن تجدي لك خيرا مني وانا كذلك لن اجد خيرا منك وتستقيم الأمور ويزول المرض وتستريح الى ما شاء الله. اما بغير ذلك ان بادرت بمراضاتها .فاعلم انك وقعت في اسرهم وعند كل مشكلة سيعيدون الكرة وتصبح انت نقطة الضعف وهم نقطة القوة. أوكد عليك بالصبر فالدواء بحاجة الى صبر ومن لم يصبر لم يظفر.والصبر ان تدع الأمور كما هي . لا تحرك ساكنا حتى تتحرك من نفسها والسلام. ولي عودة.ان راقت لك نصيحتي. |
عليكم السلام والرحمه،،
اخي انت اللي غلطت بالاول يمكن زوجتك محتاجه تكون قريبه منك خلال هالفتره لضغوط نفسيه او شي ما وانت ماقدرت تفهمها او تكون معاها ،، اخطات ايضا بافشاءك اسرار بيتك لا ولاخت زوجتك اللي من المفترض بتكون قريبه لها ومتحيزه لها اكثر منك ،، اشوف اللي عليك تسويه تتعوذ بالله ولا تحاول تهدم بيتك بيدك وانت لسه عريس جديد والمشاكل بينكم ماتستحق ان توصل لدرجة ان زوجتك تترك البيت ،، روح لبيت اهل زوجتك وسو اللي عليك تفاهم انت واياها بهدوء وفهمها انك ماكنت تقصد ان المشكله تكبر فقط كنت تبحث عن حل ولو انك عارف ان هالشي بيصير ماتكلمت اساسا والله يصلح الحال يارب. |
الله يهديك وينوور طريقك بالايماان ويسهل اموركم يارب العالمين ..
ان شاءلله بترررجع الامور لمجراها الطبيعي =) |
أخي في الله، قال سبحانه وتعالى: "ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكونوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة"
كما أوصانا الله تعالى خيرا بالنساء وقال صلى الله عليه وسلم: "خيركم خيركم لأهله". اخي في الله أنت سعيت من خلال ما فعلت لأن تنصلح الأمور بينكم لكن جرى ما لم يكن في الحسبان وانقلبت الأمور عليك رأسا على عقب. أخي أنصحك بما فيه الخير لكما، انتما في بداية المشوار، لا تدخر جهدا في العمل على إرجاع زوجتك إلى بيتك حاول إسعادها والتعامل معها بعقل والوصول إلى قلبها فالمرأة إذا عرفت كيف تصل إلى قلبها تأكلها من أي مكان تريد، كما أنصح زوجتك بأن تعرف بأن ما وقع لكما ليس إلا حجر عثرة فالحياة ما زالت طويلة وتحتاج إلى التحلي بالصبر وطول النفس. حاولا أن تجتمع في طاعة الله وأرجو من الله ان يؤلف بينكما لما فيه صالح الأمة الإسلامية، وفي الاخير أنا أرى بأن الموضوع لا يستحق كل هذا التوثر بينكما فكرا بعقل وروية ولا داعي لأن يخسر أحدكما الآخر والله ولي التوفيق |
اخي كل وحده تحب زوجها يكون يمها انا وحده منهم مرات اخلي زوجي لا يذهب الى الشغل لاني اريده يمي
اما على انو تكلم عن المشاكل فهو خطء لانو مهما كان لازم اسرار البيت تكون بلبيت فقط لو انا مكانها كنت زعلت ايضا ولاكن خطئها انها ذهبت الى بيت اهلها مكان لازم ان تذهب ... اخي انا رئي ان تتصل بها و تقولها عودي و تقعدو معه بعض و تتكلمو عن المشاكل الي تحدث و تلقون لها حل و تتفقو ان اسرار البيت تبقى معكم هاذي نصيحتي عن تجربه حصلت معي و الان الحمد الله انا و زوجي متفقين على كل شي |
أخي الكريم:
-أبارك لك زواجك، وأسأل الله أن يجمع بينكما على خير. -لا أجد تلك المشكلة الكبيرة بينكما، وإنما نزغ الشيطانُ بينكما فأخطأتَ أنتَ بالحديث لأختها، وأخطأت هي بالخروج من منزلها بدون سبب شرعي مقنع. -ما حدث بينكما نتج بسبب قلة الخبرة في الحياة الزوجية، وهي من أخطاء البدايات المعروفة، فهوّن عليك. -يا أيها المتزوج أقول لك وجهة نظري وهي: أن الحديث لأهل الزوجة لا يستخدم إلا في مراحل متقدمة من الخلافات الزوجية –كفاك الله إياها-، ويكون الحديث بقدره، وفي حينه، ولوالدها أو والدتها أو أحد إخوانها الراشدين الناضجين العاقلين فقط أي لأيٍّ منها يمتلك وعياً أكبر، وليس لكل من هبّ ودبّ. -زوجتك فهمت من تصرفك هذا أنك فضحتها عند أهلها، وكشفت أسرارها لهم مما أدى لاختلال في صورتها أمامهم كما تختل الموازين عندما نضع عليها البضائع. -آمل منك ما يلي: 1) ابدأ بإرسال رسالة لها الليلة نصها: مساء الخير... ولا تزيد عليها، ولا تهتم إن لم ترد. 2) يوم غد أرسل لها رسالة أخرى نصها: كيف حالك اليوم؟... ولا تزيد عليها. 3) بعد غد أرسل لها رسالة نصها: لك وحشة... ولاتزيد عليها. 4) اتصل عليها، فإن ردت تحدث معها، وأصلح ما بينكما، ثم اذهب لأخذها. 5) إن لم ترد فاذهب بنفسك لبيت أهلها، وتحدث معها بانفراد مع خلط الحديث بالكلام الناعم والمزح اللطيق، وأصلحا الأمر. وإن كان الصلح بوجود والدها فلا بأس ولا تبتئس...مع ملاحظة أن تحتفظ بهدوئك وعقلك وحكمتك ووضوح حجتك. 6) بعد عودتكما للبيت اتفقا على حل مشاكلكما بأنفسكما، وتعاهدا على حفظ السر بالأيمان والعهود المغلظة. 7) اجلب لكما كتباً في العلاقات الزوجية، وتثقفا منها. 8) علمها بلطف، ودلّها على دروب الخير المستنيرة. 9) إن أردت النصيحة والمساعدة فاطلبها من أهلها، وخذ برأي أهل الحكمة والوعي والهدوء والاتزان..ودع عنك مشاورة الشباب المتهوّرين المتعجلين عديمي الاتزان ضعيفي الوعي الحمقى، أو النساء المتهورات المنفعلات الجاهلات الحمقاوات وإن كنّ قريبات. |
الساعة الآن 11:02 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©