![]() |
قصور الغدة الدرقية
فتاة عمرها 15 سنة تغير وزنها منذ 4سنوات واصبح وزنها في زيادة حتى وصل كتلة وزنها 40
وتم تحليل لوظايف الدم وكذالك الغدة الدرقية والنتيجة سليمة ماعدا قصور في الغدة الدرقية ارجو افادتي في العلاج جزاكم الله خيراا |
ضروري تراجع طبيب أختصاصي غدد صم ..
طالما عندها قصور بهرمون الدرق لازم تاخد دوا يعوضها عن ذلك الهرمون الناقص في جسمها ، و إلا وضعها سيزداد سوءاً و ستعاني من كل مشاكل قصور الدرق مو بس زيادة الوزن .. |
ضروري تراجع طبيب الغدد
اناعندي نقص الغده وزادوزني قبل مااعرف وبعدماعرفت كتب لي الدكتورحبوب ثيروكسين وبداالوزن ينزل حتى صارطبيعي وليسه مستمره على العلاج لانه لابدمن اخذه طول العمر الله يعافيك ان شاءالله |
السلام عليكم انا معي نقص في الغده الدرقيه لازم تروح طبيب مختص يعطيها علاج
طبعن علاج الغدة الدرقيه طول العمر مايووقف واسم العلاج اثيروكس |
:* يجب مراجعة الطبيب المختص وقياس مستوى الهرمون المحفز للدرقية TSH و هرمون الثيروكسين T4 :* إذا كان مستوى الهرمون المحفز للدرقية غير طبيعي يتم العلاج عن طريق صورة مصنعة من هرمون الثيروكسين T4 في هيئة أقراص. يتم تناولها مرة يوميا :* |
قصور الغدة أو كسلها تحتاج الى دواء الثيروكسين وعلى حسب مايراه الطبيب من مقدار
من المفيد لها تناول القسط الهندي موجود لدى العطار ملعقة صغيرة من اهم خصائص له تعديل جميع الهرمونات بالجسم لأنها الغدة إذا كسلت ونقص نشاطها تؤدي إلى زيادة الوزن ماقصرت وصل وزني 70 الحمدلله |
اشكر الجميع فردا فردا على الرد جعل الله ذالك في موازيين اعمالكم
طبعا تم تحليل قيا س مستوى الهرمون المحفز للدرقية TSH و هرمون الثيروكسين T4 في مركز متقدم وسوف يتم عرضه على طبيب متخصص في الغدد ولكن موعد الطبيب لم يحن دعواتكم فالبنت صغيرة وتعبت معاها في التحليل فكيف في اخذ العلاج مدى الحياة الله يعين ويكتب لها الخيرة والصحة |
معليش سؤال هل يعيق هذا القصور مستقبلا في الحمل والرضاعة
|
اقتباس:
اذا كان القصور شديد تحتاج للعلاج قبل الحمل وهو دواء الغدة الثيروكسين لكن هذا الأمر بيد الله بعض النساء لاقصور ولا اي مرض ولم تحمل لكن من خلال معرفتي بالكثير الحمدلله حملوا برغم قصور الغدة لكن العلاج لابد منه الله يشفيها |
الساعة الآن 11:28 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©