|
دتور أحمد..أرجو الرد
السلام عليكم ورحمـــة الله وبركاته
خالتي سافرت للخارج لعلاج مشكلة عدم الإنجاب اكتشف الطبيب وجود تليف بالرحم في الأشعة..وقال لها أنها تحتاج عملية جراحية لإزالته أوضح الطبيب لها أن نسبة نجاح العملية أو ضررها يحددها الجراح نفسه السؤاااال هل هناك ضرر عليها أو على الرحم أثناء العملية أو بعدها هل هنك حالات شبيه لها تم حدوث الحمل لديهن بعد إزالة التليف ؟ هل ممكن أنها قد تتعرض للنزيف أو مضاعفاااات ؟؟ |
لو تقصدي تليفات الإلتصاقات فدي مش صعبة واي جراح متمرس بيدخل بمنظار يعملها ان شاء الله
اي عملية جراحية فيها مضاعفات واردة بس طبعا هنا الإقادة إن شاء الله تفوق الضرر المحتمل كثيرا وان شاء الله خير |
أشكرك على المعلومة..
هي بإذن الله راح توافق على اجراء العملية.. الغريب أنها قبل سنة قالوا لها الأطباء في أمريكا أنها بخير ولاداعي للقلق وبإمكانها اجراء عملية طفل الأنابيب لكنها مع الأسف فشلت..سافرت بعد مرور أكثر من سنة لدولة أخرى لإجراء طفل أنابيب وتفاجأت بكلام الأطباء المختلف عن زملائهم في أمريكا وأخبروها أنها تحتاج لإزالة التليفات أو الأكياس فوراً لأنها تشكل ضرر عليها وأنها سبب في فشل عملية طفل الأنابيب الأولى ! |
واضح ان حضرتك مش فاهمة الحالة كويس المصطلحات اللي بتستخدميها ملهاش علاقة ببعضها أساسا
|
دكتور هذي مو مصطلحاتي..أنا فقط أنقل تساؤلات
هل التليف الموجود في الرحم يسبب فشل عملية طفل الأنابيب ؟ أقصـــد هل يعد من أسباب سقوط البويضه الملقحه وعدم ثباتها في الرحم ؟ |
لو مقصود بالتليف التصاقات ليفية بين جدران الرحم فدي فعلا بتمنع الحمل
انما لو ورم ليفي فده بيعتمد على حجمه ومكانه وهل هو واحد ولا اكتر |
هي أورام حميده..أكثر من واحد
خالتي جدا قلقه وحالتها النفسيه متعبه جدا ستجري العملية..دكتور ما سبب وجود تلك الأورام ؟ علماً أن دورتها الشهرية لا تتعدى 7 أيام..ولاتعاني من شيء سوى بعض آلام مبرحة أوقات الحيض هل إذا تمت إزالتها بنجاح تستطيع اجراء عملية طفل أنابيب بعدها بشهر أو شهرين ؟ |
اه دي حاجة طبيعية وموجودة عن سيدات كتير جدا ماتقلقش منها خالص وبتتشال عادي وبسهولة ان شاء الله
وبعدها تقدر تحاول تحمل وان شاء الله خير |
كل الشكــــــــــر لك دكتووور
|
| الساعة الآن 09:57 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©