![]() |
لمن تريد السعادة
عمل بسيط يدخل المراة الجنة ويؤدي للسعادة في الدنيا والاخرة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (ألا أخبركم بنسائكم من أهل الجنة ......الودود الولود العؤود على زوجها ... التي إذا آذت أو أوذيت جاءت حتى تأخذ بيد زوجها ثم تقول والله لا أذوق غمضا حتى ترضى) والعؤود هي الزوجة كثيرة العود على زوجها بالنفع والخير، وكثيرة الإلحاح في الاعتذار عن الخطأ فهي لا تتعالى ولا تركب رأسها ولا تصر على خطئها ولا تستمر في غضبها، أما آخر الحديث فمعناه أنها ترفض أن تذوق طعم النوم وتُضْرِب عنه حتى يرضى عنها زوجها حتي وإن كان هو المخطئ كما في الحديث (التي إذا آذت أو أوذيت) ولاحظن ضرورة اللمس ليده ففي اللمس فتح لطريق القلب وتواصل بالحَسِّ فهي لا تكتفي بمحاولة إرضائه بالكلمات من بعيد بل تضيف لذلك عدة شفاعات ووساطات تقودها الملاطفات والمداعبات. فالعمل بهذا الحديث يجعل من الزوجة ملكه في بيتها ومسئولة عن حفظ قوامة زوجها وأميرها وسعادة بيتها و يقضي تماما علي الخلافات الزوجية لانه هكذا لن تبيت مشكلة للصباح كما ان المراة الصالحة لن تشغل بالها من المخطئ وانما ما يشغلها هو غضب زوجها عليها حتي وإن كان هو المخطئ تماما كما كانت تفعل مع ابيها وتخاف من غضبه عليها حتي وان كان هو المخطئ ولذلك فهي تسارع في رضا زوجها من اجل الجنة ولابد ان يقابلها زوجها حبا بحب ويحفظ لها صنيعها في قلبه ويحفظها في عيونه فهنيأ لها الحياة الطيبة في جنة الدنيا برضا زوجها وحبه لها والسكن والمودة والرحمة بينهما م ن ق و ل |
جزاك الله الف خير ,’~
اتمنى من الجميع الاستفاااده =) دمتي في رعايه الله وحفظه |
زهرة الرمان شكرا لمرورك
|
هل هذا الحديث صحيح؟
المعذرة .. فقد استوقفتني جزئية (أو أوذيت) .. وأتصور أن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم .. وشريعتنا السامية من قبل .. أكثر عدلاً من مطالبة المرأة بمراضاة زوجها حتى وإن كان يؤذيها. يعني لنا أن نتوقع منها الصبر على أذاه .. ولكن الاعتذار والبحث عن رضاه!! .. لا أرى هذا من الإنصاف! مرة أخرى .. أرجو فقط تأكيد صحة الحديث. |
صحح الحديث رجل ،، و قام بشرحه رجل ..
اذا لا غرابة ... فهذه انثي اولا و أخيرا ...! ويقال لك لو سال جسده قيح و صديد عليها لحسه بلسانها ..؟!! و يقال و يقال الي مالا نهاية ... اللهم إرنا الحق حق و ارزقنا اتباعه و قنا شر الفتن و البدع .. |
كثير من الاحاديث تثير مشاعر بعض النساء ولا يحببن سماعها
لانها لا تصب فيما تريده انفسهن.. الا حديث رفقاً بالقوارير وحديث خيركم خيركم لاهله... هذا يدل دلالة واضحة ان اتباع الحق تديناً ليس مرغوباً وانما ما يتوافق مع بعضهن تأخذ فيه تديناً ومالا يتوافق تغض الطرف عنه..!! استغرب بصراحة..!! |
8
لا اتباع الحق مرغوبا ... لكن للاسف كثير من الرجال حينما تعتذر زوجته وان كان هو المخطئ , وطى على راسها ولا عطاها اي اعتبار .. والا بالعكس لو بتلقى الزوجه انها حين تعتذر وان كان هو المخطي ان راح يكبر بعينها ويقدر تصرفها ماراح تردد ولا لحظه .. |
من العجيب الغريب .. أن تسمح الإدارة لبعض الردود بأن تظهر للعيـان وتبقى هكذا دون حساب ...
مهاجمـة الأحاديث بدعوى أن من صححها رجل ومن شرحها رجل (وربما حتى تصل لمن قالها رجل) هو اتهـام في الديـن نفسـه .. ومعنى ذلك أن الديـن وصل إليـنا متعنصراً ضد المرأة .... التي لا يعجبها الإسلام ولا تعجبها أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم .... بإمكانها أن تكفر بالله وتترك هذا الديـن لأجل أنوثتها التي لا يوجد لها مثيل في هذا الكون |
شكرا جزيلا وبارك الله فيك على المشاركة القيمة , بغض النظر عن الصحة من عدمها فإن لو قامت المرأة الصالحة التى هى خير متاع الدنيا بنيل رضا زوجها فأنها بذلك تقوم به لمنفعتها الشخصية فى أمرين: الأول أن هذا الزوج سيفيض حنانا وحبا وكرما وعطفا وتقربا وتوددا لها ويرضى عنا والثانى ستنال رضا ربها وثواب الدنيا والآخرة وكلنا يعلم صحة الحديث و روى أحمد في مسنده عن عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( إذا صلت المرأة خمسها و صامت شهرها و حفظت فرجها و أطاعت زوجها قيل لها : ادخلي من أي أبواب الجنة شئت ) . و روى نحوه ابن حبان في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه . فرضا الزوج شرط لدخول الجنة وطبعا الزوج المحترم التقى النقى لا العربيد الفاسق .. ولعلى أضيف أن راحتها وراحة زوجها النفسية ستنعكس على الأبناء منذ صغرهم ثم سيكون هذا دأبهم حين زواجهم وهنا نضمن لعملنا الصالح صفة الدوام فى الحياة وبعد الممات. والله الموفق
|
اقتبست لكم من موقع اسلام ويب التالي:
وفي رواية للنسائي في "السنن الكبرى": ألا أخبركم بخير نسائكم من أهل الجنة الودود الولود العئود لزوجها التي إذا آذت أو أوذيت جاءت حتى تأخذ بيد زوجها ثم تقول والله لا أذوق غمضا حتى ترضى. السؤال: أود الاستفسار عن نص حديث يتحدث عن امرأة أنبها الرسول صلى الله عليه و سلم وقال لها إنها لو لعقت ما في بطنه ما أدت حقه. فما هو المقصود من الحديث؟ وما هو الحكم المترتب على المرأة بناء عليه؟ وجزاكم الله خير الجزاء. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإنه قد وردت أحاديث بهذا المعنى رواها الأئمة منهم الإمام أحمد والطبراني والحاكم والترمذي والنسائي والبيهقي وغيرهم بألفاظ مختلفة متقاربة وقد ضعفها أكثر أهل العلم، ومن تلك الأحاديث أنه صلى الله عليه وسلم قال: لا يصلح لبشر أن يسجد لبشر، ولو صلح لبشر أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها من عظم حقه عليها، والذي نفسي بيده لو أن من قدمه إلى مفرق رأسه قرحة تنبجس بالقيح والصديد ثم أقبلت تلحسه ما أدت حقه. ومن ذلك أيضاً أن امرأة جاءت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله، أنا فلانة بنت فلان، قال: قد عرفتك، فما حاجتك، قالت: حاجتي إلى ابن عمي فلان العابد، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قد عرفته، قالت: يخطبني فأخبرني ما حق الزوج على الزوجة، فإن كان شيئاً أطيقه تزوجته وإن لم أطق لا أتزوجه، قال: من حق الزوج على الزوجة أن لو سالت منخراه دماً وقيحاً فلحسته بلسانها ما أدت حقه، لو كان ينبغي لبشر أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها إذا دخل عليها لما فضله الله عليها قالت: والذي بعثك بالحق لا أتزوج ما بقيت في الدنيا. والمقصود من الحديث تعظيم حق الزوج والمبالغة في طاعته بالمعرروف كما في رواية: من عظم حقه عليها. وفي رواية: ولا تؤدي المرأة حق الله عز وجل عليها كله حتى تؤدي حق زوجها عليها كله... الحديث. وليس معنى الحديث أنه يجوز لها أن تلعق ذلك لأنه نجس وقذر، ولكن ذلك من باب المبالغة والتأكيد على حق الزوج. وللمزيد عن الحقوق بين الزوجين، نرجو الاطلاع على الفتاوى: 27662، 2447، 29957. والله أعلم. |
الساعة الآن 01:19 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
جميع الحقوق محفوظة لموقع و منتدى عالم الأسرة و المجتمع 2010©